إبعاد حليش كان منتظرا والأمور قد تتغير قبل المغرب
جاء عدم استدعاء حليش لمباراة تونس الودية بمثابة أهم حدث في القائمة المعلن عنها أمس إذا نظرنا إلى تواجد إبن “باش جراح” في كل التربصات والمواعيد الهامة التي أجراها المنتخب الوطني على الأقل في السنتين الأخيرتين، غير أن التهميش الكبير الذي يعانيه اللاعب مع ناديه “فولهام” منذ بداية الموسم والذي جعله يعاني من نقص رهيب في المنافسة جعل من عدم استدعائه منتظرا خاصة وأن بن شيخة لمح إلى ذلك في ندوته الصحفية الأخيرة، ويبقى الأكيد أن الأمور قد تتغير بالنسبة لحليش من الآن إلى مباراة المغرب خاصة وأنه دشن أولى مشاركاته في “البريمير ليغ” أول أمس السبت وهو ما قد يفتح له أبواب المشاركة بصفة أكثر مستقبلا مع ناديه ومنه العودة إلى مكانه الطبيعي في المنتخب الوطني.
شاوشي خارج الحسابات دائما وبن شيخة لم يقتنع بـ “فابر”ومن الأمور اللافتة في قائمة بن شيخة هو استدعاؤه لحارسي مرمى فقط، حيث أنه إضافة إلى مبولحي الحارس الأساسي فوق العادة في تشكيلة “الخضر” فقد تم تفضيل سدريك على بقية الحراس الذين كانوا مرشحين للتواجد في القائمة المعنية بمواجهة تونس، ومن بينهم شاوشي الذي يبدو أن أبواب المنتخب الوطني قد أغلقت نهائيا في وجهه مادام أن بن شيخة لم يستدعه حتى لـ “الشان” رغم أن العقوبة التي كانت مسلطة عليه من “الفاف” قد تم رفعها بتأكيد الناخب الوطني الذي يبدو أنه لم يقتنع بفرضية استدعاء “ميكائيل فابر” رغم أن اسم هذا الأخير تم تداوله بكثرة في الأيام الماضية.
جاء عدم استدعاء حليش لمباراة تونس الودية بمثابة أهم حدث في القائمة المعلن عنها أمس إذا نظرنا إلى تواجد إبن “باش جراح” في كل التربصات والمواعيد الهامة التي أجراها المنتخب الوطني على الأقل في السنتين الأخيرتين، غير أن التهميش الكبير الذي يعانيه اللاعب مع ناديه “فولهام” منذ بداية الموسم والذي جعله يعاني من نقص رهيب في المنافسة جعل من عدم استدعائه منتظرا خاصة وأن بن شيخة لمح إلى ذلك في ندوته الصحفية الأخيرة، ويبقى الأكيد أن الأمور قد تتغير بالنسبة لحليش من الآن إلى مباراة المغرب خاصة وأنه دشن أولى مشاركاته في “البريمير ليغ” أول أمس السبت وهو ما قد يفتح له أبواب المشاركة بصفة أكثر مستقبلا مع ناديه ومنه العودة إلى مكانه الطبيعي في المنتخب الوطني.
شاوشي خارج الحسابات دائما وبن شيخة لم يقتنع بـ “فابر”ومن الأمور اللافتة في قائمة بن شيخة هو استدعاؤه لحارسي مرمى فقط، حيث أنه إضافة إلى مبولحي الحارس الأساسي فوق العادة في تشكيلة “الخضر” فقد تم تفضيل سدريك على بقية الحراس الذين كانوا مرشحين للتواجد في القائمة المعنية بمواجهة تونس، ومن بينهم شاوشي الذي يبدو أن أبواب المنتخب الوطني قد أغلقت نهائيا في وجهه مادام أن بن شيخة لم يستدعه حتى لـ “الشان” رغم أن العقوبة التي كانت مسلطة عليه من “الفاف” قد تم رفعها بتأكيد الناخب الوطني الذي يبدو أنه لم يقتنع بفرضية استدعاء “ميكائيل فابر” رغم أن اسم هذا الأخير تم تداوله بكثرة في الأيام الماضية.