رابح ماجر (ولد 15 فبراير1958 م في منطقة حسين داي بالعاصمة الجزائرية) هو لاعب كرة قدمجزائري. بدأممارسة كرة القدم في نادي نصر حسين داي بالجزائر العاصمة. لعب لنادي بورتوالبرتغالي
في الثمانينات من القرن الماضي. يعتبر ماجر أفضل لاعب كرة قدم في تاريخ
الجزائر كما يصنفه البعض على أنه أفضل لاعب عربي على الإطلاق في تاريخ كرة
القدم العربية.
لعب ماجر للمنتخب الوطني لمدة 14 عاما من 1978 م حتى 1992 م وشارك خلالها في كأس العالم لعامي 1982 و1986 م. يحتل المرتبة الأولى في إحراز الأهداف لمنتخبه الوطني إذ وصل مجموع أهدافه 40 هدفا في 87 مباراة دولية.
وقع لنادي بورتو قبل بداية موسم [1]1986-1987 م قادما من نادي تورزالفرنسي وفي هذا الموسم سجل ماجر هدفه الشهير بكعب قدمه والذي أهدى به الفوز لفريقه على حساب نادي بايرن ميونخالألماني (انتهت المباراة 2-1) واستحق نادي بورتو على إثر الفوز أن يظفر بلقب دوري أبطال أوروبا. فاز مع بورتو بعدها بالكأس القارية وبطولة الدوري البرتغالي لموسم 1987-1988 م. بعدها انتقل لنادي فالنسياالإسباني ومكث معه موسمين ليعود بعدها لنادي بورتو لموسم واحد ثم اعتزل اللعب.
عمل ماجر بعد اعتزاله بالتدريب فدرب المنتخب الجزائري الوطني ولم يكتب له النجاح فأقيل ليعمل بعدها مدربا لنادي الوكرةالقطري واستطاع أن يظفر معه بلقب الدوري الممتاز ثم عمل محللا رياضيا لقناة الجزيرة الرياضية. تعاقد نادي الريان[size=25 لحالي 2005-2006 م]ماجر ليدرب فريقه بلومي ولد 28 ديسمبر 1958 م في مدينة معسكر ، أسطورة كرة القدم الجزائرية ، أفضل لاعب جزائري عرفه التاريخ ، صنف رابع أفضل لاعب إفريقي القرن بعد جورج وياه، روجيه ميلا و عبيدي بيليه و يصنفه البعض كأحسن لاعب إفريقي القرن ما إذا كان قد لعب في الفرق الأوروبية الكبرى التي طال ما كانت تتمناه مثل نادي برشلونة الأسباني ، ريال مدريد و يوفنتوس و لكنه رفض عروضها لبفضل البقاء في الجزائر. برز في ناديي غالي معسكر و مولودية وهران. شارك في كأس العالم لكرة القدم مرتين مع منتخب الجزائر سنة 1982 و 1986. حصل على جائزة احسن لاعب في أفريقيا عام 1981
م و يجزم الكثيرون ممن عرفوا لخضر بلومي في الملاعب بأنه أحسن مما أنجبته
الكرة الجزائرية حيث لم يوجد لاعب جزائري بمثل مهاراته و فنياته و تحكمه
في الكرة ، كما أنه تميز بإعتراف كبار نجوم العالميين على غرار بيليه الذي قال (لو كان بلومي يلعب مع منتخب السامبا لاستطاع الفريق البرازيلي الفوز بكأسي العالم 1982 باسبانيا و 1986 بالمكسيك ) و زيكو و سقراط اللذان قالا عنه بعد مباراة الجزائر امام البرازيل بمونديال المكسيك سنة 1986 (إنه من دهاة القرن في عالم كرة القدم).
[/size]في الثمانينات من القرن الماضي. يعتبر ماجر أفضل لاعب كرة قدم في تاريخ
الجزائر كما يصنفه البعض على أنه أفضل لاعب عربي على الإطلاق في تاريخ كرة
القدم العربية.
لعب ماجر للمنتخب الوطني لمدة 14 عاما من 1978 م حتى 1992 م وشارك خلالها في كأس العالم لعامي 1982 و1986 م. يحتل المرتبة الأولى في إحراز الأهداف لمنتخبه الوطني إذ وصل مجموع أهدافه 40 هدفا في 87 مباراة دولية.
وقع لنادي بورتو قبل بداية موسم [1]1986-1987 م قادما من نادي تورزالفرنسي وفي هذا الموسم سجل ماجر هدفه الشهير بكعب قدمه والذي أهدى به الفوز لفريقه على حساب نادي بايرن ميونخالألماني (انتهت المباراة 2-1) واستحق نادي بورتو على إثر الفوز أن يظفر بلقب دوري أبطال أوروبا. فاز مع بورتو بعدها بالكأس القارية وبطولة الدوري البرتغالي لموسم 1987-1988 م. بعدها انتقل لنادي فالنسياالإسباني ومكث معه موسمين ليعود بعدها لنادي بورتو لموسم واحد ثم اعتزل اللعب.
عمل ماجر بعد اعتزاله بالتدريب فدرب المنتخب الجزائري الوطني ولم يكتب له النجاح فأقيل ليعمل بعدها مدربا لنادي الوكرةالقطري واستطاع أن يظفر معه بلقب الدوري الممتاز ثم عمل محللا رياضيا لقناة الجزيرة الرياضية. تعاقد نادي الريان[size=25 لحالي 2005-2006 م]ماجر ليدرب فريقه بلومي ولد 28 ديسمبر 1958 م في مدينة معسكر ، أسطورة كرة القدم الجزائرية ، أفضل لاعب جزائري عرفه التاريخ ، صنف رابع أفضل لاعب إفريقي القرن بعد جورج وياه، روجيه ميلا و عبيدي بيليه و يصنفه البعض كأحسن لاعب إفريقي القرن ما إذا كان قد لعب في الفرق الأوروبية الكبرى التي طال ما كانت تتمناه مثل نادي برشلونة الأسباني ، ريال مدريد و يوفنتوس و لكنه رفض عروضها لبفضل البقاء في الجزائر. برز في ناديي غالي معسكر و مولودية وهران. شارك في كأس العالم لكرة القدم مرتين مع منتخب الجزائر سنة 1982 و 1986. حصل على جائزة احسن لاعب في أفريقيا عام 1981
م و يجزم الكثيرون ممن عرفوا لخضر بلومي في الملاعب بأنه أحسن مما أنجبته
الكرة الجزائرية حيث لم يوجد لاعب جزائري بمثل مهاراته و فنياته و تحكمه
في الكرة ، كما أنه تميز بإعتراف كبار نجوم العالميين على غرار بيليه الذي قال (لو كان بلومي يلعب مع منتخب السامبا لاستطاع الفريق البرازيلي الفوز بكأسي العالم 1982 باسبانيا و 1986 بالمكسيك ) و زيكو و سقراط اللذان قالا عنه بعد مباراة الجزائر امام البرازيل بمونديال المكسيك سنة 1986 (إنه من دهاة القرن في عالم كرة القدم).