كالوشا بواليا يحضر طبخة ويقدم تصريحا غريبا
الجزائر محظوظة للوصول إلى كأس العالم
يبدو أن رئيس الاتحاد الزامبي لكرة القدم أصابته عدوى الغيرة من اقتراب الجزائر من التأهل لكأس العالم بجنوب إفريقيا وهو ما يفسر تصريحه الغريب الذي أطلقه عندما أكد أن الحظ هو الذي خدم الجزائر وليس مستواها.
هل تعلمون ما لذي قتلني بالضحك .....بالطبع ليس تصريح كالوشا كحلوشا
بل تعليق المبدع الجزائري في موقع الشروق اون لاين حول المقالة .
التعليق هو كالآتي:
المنتخب الجزائري محظوظ جدا جدا جدا، وهذا هو سبب تصدره المجموعة وسأشرح ذلك بالتفصيل:
ففي مواجهته ضد مصر سجل مطمور الهدف الأول عندما حاول إخراج الكرة لإسعاف أحد اللاعبين فدخلت عن طريق الخطأ (الحظ) في مرمى الحضري أما غزال فقد سجل الهدف الثاني عندما قفز ليتمكن من مشاهدة إبن عمه الذي جاء خصيصا لتشجيعه فارتطمت الكرة برأسه ودخلت خطأ في مرمى الحضري المنحوس أما الهدف الثالث فقد جاء بعدما ارتطمت الكرة "لوحدها" بقدم زياني ثم "مررت نفسها" لجبور الذي ارتطمت بقدمه عندما كان يركض (لا نعلم بعد سبب ركضه) فدخلت مرمى الحضري المسكين الذي لم يصد أيا من الأهداف الثلاثة ليس لأنه حارس فاشل بل لأنه من "حسن حظ" الجزائريين أنه تعرض لتسمم جعله يفعلها تحته (بسبب الاسهال) فخاف أن يظهر شيء ما للجمهور ويصبح سخرية للجميع ففضل البقاء ساكنا يتفرج على الكرة.
أما في المواجهة الثانية ضد زامبيا في زامبيا، فقد سجل الهدف الأول عندما كان اللاعبون الجزائريون يلعبون ويمرحون ويمزحون مع بعضهم بعد أن تحدوا بعضهم من يقفز أعلى من الآخر ولم يكونوا يعلمون أن زياني كان بصدد تنفيذ مخالفة فلم يشعر أحدهم (وهو بوقرة) إلا والكرة ترتطم برأسه وتدخل المرمى الزامبي وهو هدف جاء عن طريق الحظ لا غير. أما الهدف الثاني فقد سجل عندما لمسها صايفي بقدمه عندما كان يتسابق مع زميله جبور في محاولة لمعرفة من الأسرع في الوصول إلى المرمى الزامبي.
في المقابلة الثالثة، لم يتخلى الحظ عن الفريق الجزائري، حيث سجل صايفي الهدف الوحيد في اللقاء عندما كان بصدد إعطاء دروس خصوصية للحارس الزامبي في فن الطيران ولم يكن يدري أنه في تلك الأثناء كانت تجري في نفس الملعب مباراة للمنتخبين الجزائري والزامبي فإذا بأحد الأشخاص (يقال أنه مطمور) يحاول إسقاط صايفي وهو يطير فارتدت الكرة ودخلت المرمى الزامبي. أما الهدف الأول الذي سجله صايفي برأسه فلحد الآن لا أحد يعلم كيف حدث لأن اللاعب صرح أنه كان في بيته عند وقوع الحادثة ولا يفهم كيف سجل هذا الهدف، ولكن الحكم المغوار كان بالمرصاد وألغى هذا الهدف الصحيــــــــــــــــــــح لأنه أدرك أنه كان مجرد "حظ"، ولكن ضميره أنبه بعدها فألغى هدفا صحيحـــــــــــــا كذلك للزامبيين كي يكون عادلا.
ولكن يبقى السؤال المطروح: أين كان "الحظ" الجزائري في المباراة الأولى ضد رواندا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يقال أنه قد سرق من غرفة الطاقم الفني بالفندق الذي أقام به الفريق الوطني، ولكنها تبقى مجرد إشاعات.
(الزهر في الدلاع يا "وقيدة" )
وهل كان الحظ مع الجزائر في مباراة السودان
هل كان الحظ معنا ؟؟؟؟
الجواب:: نعم ..الحظ لم يتخلى عنا حتى في المباراة الفاصلة و سأشرح لكم كيف ذلك.
الفيفا لم تقم باعادة مباراة مصر الجزائر , التي جرت في الخرطوم , لأنه ربما يكون هدف عنتر يحي غير شرعي , كونه كان بسرعة 100 كلم/الساعة ,
بينما السرعة المسموح بها هي 80 كلم/ الساعة
تجاوز السرعة المسموح بها جعل عصام الحضري لا يرى الرمية
يمكن إضافة هذه النقطة الهامة في ملف زاهر الذي حوّله إلى الفيفا
كل شيئ ممكن ! فهدف عنتر شرعي لكون ان في الطريق السريع بعنابة توجد لافتات paneau
100 كم ساعة
تعيشوا وتاكلوا غيرها
ولتأكيد أن الحظ كان معنا كان بأمكان اعادة المباراة لو حدثت خسائر بشرية بعد قذيفة عنتر بن شداد
حيث:
أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية مندوبي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الى أم درمان بالسودان بسبب معلومات عن وجود أسلحة دمار شامل هناك و بعد التحقيقات و التحريات قال مندوبو الوكالة أن الأمر يتعلق بصاروخ جزائري عالي الدقة و القوة دك به المدافع الجزائري عنتر يحي مرمى الحضري و لحسن الحظ لم يخلف هذا الصاروخ خسائر في الأرواح لكنه أصاب 80 مليون مصري بالجنون و الهستيريا
وعليه يجب ان نعذرهم ونعتذر منهم على الرعب الذي سببته هذه السرعة
الجزائر محظوظة للوصول إلى كأس العالم
يبدو أن رئيس الاتحاد الزامبي لكرة القدم أصابته عدوى الغيرة من اقتراب الجزائر من التأهل لكأس العالم بجنوب إفريقيا وهو ما يفسر تصريحه الغريب الذي أطلقه عندما أكد أن الحظ هو الذي خدم الجزائر وليس مستواها.
هل تعلمون ما لذي قتلني بالضحك .....بالطبع ليس تصريح كالوشا كحلوشا
بل تعليق المبدع الجزائري في موقع الشروق اون لاين حول المقالة .
التعليق هو كالآتي:
المنتخب الجزائري محظوظ جدا جدا جدا، وهذا هو سبب تصدره المجموعة وسأشرح ذلك بالتفصيل:
ففي مواجهته ضد مصر سجل مطمور الهدف الأول عندما حاول إخراج الكرة لإسعاف أحد اللاعبين فدخلت عن طريق الخطأ (الحظ) في مرمى الحضري أما غزال فقد سجل الهدف الثاني عندما قفز ليتمكن من مشاهدة إبن عمه الذي جاء خصيصا لتشجيعه فارتطمت الكرة برأسه ودخلت خطأ في مرمى الحضري المنحوس أما الهدف الثالث فقد جاء بعدما ارتطمت الكرة "لوحدها" بقدم زياني ثم "مررت نفسها" لجبور الذي ارتطمت بقدمه عندما كان يركض (لا نعلم بعد سبب ركضه) فدخلت مرمى الحضري المسكين الذي لم يصد أيا من الأهداف الثلاثة ليس لأنه حارس فاشل بل لأنه من "حسن حظ" الجزائريين أنه تعرض لتسمم جعله يفعلها تحته (بسبب الاسهال) فخاف أن يظهر شيء ما للجمهور ويصبح سخرية للجميع ففضل البقاء ساكنا يتفرج على الكرة.
أما في المواجهة الثانية ضد زامبيا في زامبيا، فقد سجل الهدف الأول عندما كان اللاعبون الجزائريون يلعبون ويمرحون ويمزحون مع بعضهم بعد أن تحدوا بعضهم من يقفز أعلى من الآخر ولم يكونوا يعلمون أن زياني كان بصدد تنفيذ مخالفة فلم يشعر أحدهم (وهو بوقرة) إلا والكرة ترتطم برأسه وتدخل المرمى الزامبي وهو هدف جاء عن طريق الحظ لا غير. أما الهدف الثاني فقد سجل عندما لمسها صايفي بقدمه عندما كان يتسابق مع زميله جبور في محاولة لمعرفة من الأسرع في الوصول إلى المرمى الزامبي.
في المقابلة الثالثة، لم يتخلى الحظ عن الفريق الجزائري، حيث سجل صايفي الهدف الوحيد في اللقاء عندما كان بصدد إعطاء دروس خصوصية للحارس الزامبي في فن الطيران ولم يكن يدري أنه في تلك الأثناء كانت تجري في نفس الملعب مباراة للمنتخبين الجزائري والزامبي فإذا بأحد الأشخاص (يقال أنه مطمور) يحاول إسقاط صايفي وهو يطير فارتدت الكرة ودخلت المرمى الزامبي. أما الهدف الأول الذي سجله صايفي برأسه فلحد الآن لا أحد يعلم كيف حدث لأن اللاعب صرح أنه كان في بيته عند وقوع الحادثة ولا يفهم كيف سجل هذا الهدف، ولكن الحكم المغوار كان بالمرصاد وألغى هذا الهدف الصحيــــــــــــــــــــح لأنه أدرك أنه كان مجرد "حظ"، ولكن ضميره أنبه بعدها فألغى هدفا صحيحـــــــــــــا كذلك للزامبيين كي يكون عادلا.
ولكن يبقى السؤال المطروح: أين كان "الحظ" الجزائري في المباراة الأولى ضد رواندا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يقال أنه قد سرق من غرفة الطاقم الفني بالفندق الذي أقام به الفريق الوطني، ولكنها تبقى مجرد إشاعات.
(الزهر في الدلاع يا "وقيدة" )
وهل كان الحظ مع الجزائر في مباراة السودان
هل كان الحظ معنا ؟؟؟؟
الجواب:: نعم ..الحظ لم يتخلى عنا حتى في المباراة الفاصلة و سأشرح لكم كيف ذلك.
الفيفا لم تقم باعادة مباراة مصر الجزائر , التي جرت في الخرطوم , لأنه ربما يكون هدف عنتر يحي غير شرعي , كونه كان بسرعة 100 كلم/الساعة ,
بينما السرعة المسموح بها هي 80 كلم/ الساعة
تجاوز السرعة المسموح بها جعل عصام الحضري لا يرى الرمية
يمكن إضافة هذه النقطة الهامة في ملف زاهر الذي حوّله إلى الفيفا
كل شيئ ممكن ! فهدف عنتر شرعي لكون ان في الطريق السريع بعنابة توجد لافتات paneau
100 كم ساعة
تعيشوا وتاكلوا غيرها
ولتأكيد أن الحظ كان معنا كان بأمكان اعادة المباراة لو حدثت خسائر بشرية بعد قذيفة عنتر بن شداد
حيث:
أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية مندوبي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الى أم درمان بالسودان بسبب معلومات عن وجود أسلحة دمار شامل هناك و بعد التحقيقات و التحريات قال مندوبو الوكالة أن الأمر يتعلق بصاروخ جزائري عالي الدقة و القوة دك به المدافع الجزائري عنتر يحي مرمى الحضري و لحسن الحظ لم يخلف هذا الصاروخ خسائر في الأرواح لكنه أصاب 80 مليون مصري بالجنون و الهستيريا
وعليه يجب ان نعذرهم ونعتذر منهم على الرعب الذي سببته هذه السرعة
mankooooooooooooool
لكل سؤال جوابه لكل جواد فارسه لكل حقل رب يسقيه لكل مريض رب يشفيه لكل مصري جزائري يربيه ان كنت جزائري افتخر ان كنت مصري انتحر