سمعنا الكثير من القيل و القال عن اللاعب زياية الدي وصف بلاعب الطارطون و لاعب الأندية و و و .... فدنبه الوحيد أنه لا يتكلم في الجرائد بل يتكلم بلغة الأهداف فان لم يسجل ثنائية فيسجل هدفا على الأقل في كل مباراة و ان لم يسجل فقد كان السم القاتل في دفاع المنافس و أعتقد أننا الشعب الوحيد الدي يحكم على شيء قبل ميلاده و بالعامية "كي يزيد و نسموه بوزيد" فقد حكمنا أو بالأحرى حكموا على زياية بالفشل المسبق لأن مستواه ليس مستوى الفريق الوطني لكن الأيام بيننا لتثبت العكس لأنني أعتبر زياية هدافا من الطراز العالي و ان شاء الله ستساعده الظروف ليعيد ما فعله مع الوفاق لكن هده المرة مع الخضر
من هو زياية؟
عبد المالك زياية ينحدر من عائلة بسيطة، وهو أصغر الأبناء، ولما وضعته أمه -مليكة- ذات 23 جانفي 1984 لم تكن تتوقّع إطلاقا بأن آخر عنقودها سيصبح في المستقبل نجما كبيرا تشاهده على شاشات تلفزيونات العالم وليس أمامها في شوارع وساحة حي قهدور الطاهر بفالمة حيث كانت تقيم رفقة العائلة، لأن الأب عثمان المتعلق بالجلد المنفوخ منذ الصغر كان يراهن على ابنيه عمار (رحمه الله) ومحمد لكي يصبحا لاعبين كبيرين في فريقه المفضل ترجي فالمة؛ بينما كان عبد المالك مدلل الأسرة ولا أحد ينظر إليه بمنظار النجم الواعد ما دام الأبناء الأربعة يمارسون رياضة كرة القدم• فحتى فاتح الذي يعاني من إعاقة حركية في إحدى الرجلين أصرّ على تحدي العاهة وظل يتدرب بصفة منتظمة مع أواسط ترجي سريع بلدية فالمة بقيادة مدربه محمد جاوشي مع مشاركته بصفة منتظمة كل صائفة في الدورة الكبيرة لما بين الأحياء•
من هو زياية؟
عبد المالك زياية ينحدر من عائلة بسيطة، وهو أصغر الأبناء، ولما وضعته أمه -مليكة- ذات 23 جانفي 1984 لم تكن تتوقّع إطلاقا بأن آخر عنقودها سيصبح في المستقبل نجما كبيرا تشاهده على شاشات تلفزيونات العالم وليس أمامها في شوارع وساحة حي قهدور الطاهر بفالمة حيث كانت تقيم رفقة العائلة، لأن الأب عثمان المتعلق بالجلد المنفوخ منذ الصغر كان يراهن على ابنيه عمار (رحمه الله) ومحمد لكي يصبحا لاعبين كبيرين في فريقه المفضل ترجي فالمة؛ بينما كان عبد المالك مدلل الأسرة ولا أحد ينظر إليه بمنظار النجم الواعد ما دام الأبناء الأربعة يمارسون رياضة كرة القدم• فحتى فاتح الذي يعاني من إعاقة حركية في إحدى الرجلين أصرّ على تحدي العاهة وظل يتدرب بصفة منتظمة مع أواسط ترجي سريع بلدية فالمة بقيادة مدربه محمد جاوشي مع مشاركته بصفة منتظمة كل صائفة في الدورة الكبيرة لما بين الأحياء•