من طرف يسين اسماعيل الثلاثاء يناير 19, 2010 3:00 pmاسكت منتخبنا الوطني كل الأصوات الناعقة التي لا تعرف عن الرياضة سوى النباح والضجيج المقرف المعاف.
اسكت منتخبنا الوطني تلك الأبواق التي تشبه إلى حد كبير مزامير الجماهير الإفريقية
في الملاعب الإفريقية ان لم نقل ان المزامير اشد احتراما منها، لأنها للتشجيع
لا للتجريح والتخريف .
منتخبنا أعطى الدرس لؤلئك المشككين في قدراته وعزيمته على الفوز والتحدي، حتى وان كانت حادثة ملاوي مجرد نكسة لانه وبباسطة الجزائري يشرب العصبية كهوة الصباح ويموت على (التقنانت ) وهي عبارة من العبارات المحلية الجزائرية، وتعني التشبث بالرأي
وقف محاربو و مقاتلو الصحراء في وجه كل الخصوم داخل وخارج الملعب، وبرهنوا كما في كل مرة أنهم فريق قوي بجب ان يحسب له ألف حساب
محاربو ا الصحراء عرفوا كيف يسيروا مقابلاتهم بروح وحنكة وتجربة السياسي المحارب البطل والكل يعرف ان نباح الكلاب وخاصة أولائك المتبجحون المختفون وراء الاستوديوهات الذين يبحثون ويفتشون في منتصف الليل عن لقم إعلامية سائغة، أو سبق صحفي يسدون به نهمهم وجوعهم الإعلامي ويتربصون الدوائر ببلد المليون والنصف مليون شهيد ينبشون ويتشدقونبملأ فيهم ويحاولون عبثا ايقاض فتنة الله مطفئها سبيلهم في ذالك إحياء نجومية صماء خرساء وليلمعوا صورهم الكرتونية ذات اللون الأبيض والأسود .
الجزائر أصبحت عقدة تزيد أوجاع الحقودين المغرورين أولائك الشرذمة القليلون المجانين من بني فرعون
اسكت منتخبنا الوطني تلك الأبواق التي تشبه إلى حد كبير مزامير الجماهير الإفريقية
في الملاعب الإفريقية ان لم نقل ان المزامير اشد احتراما منها، لأنها للتشجيع
لا للتجريح والتخريف .
منتخبنا أعطى الدرس لؤلئك المشككين في قدراته وعزيمته على الفوز والتحدي، حتى وان كانت حادثة ملاوي مجرد نكسة لانه وبباسطة الجزائري يشرب العصبية كهوة الصباح ويموت على (التقنانت ) وهي عبارة من العبارات المحلية الجزائرية، وتعني التشبث بالرأي
وقف محاربو و مقاتلو الصحراء في وجه كل الخصوم داخل وخارج الملعب، وبرهنوا كما في كل مرة أنهم فريق قوي بجب ان يحسب له ألف حساب
محاربو ا الصحراء عرفوا كيف يسيروا مقابلاتهم بروح وحنكة وتجربة السياسي المحارب البطل والكل يعرف ان نباح الكلاب وخاصة أولائك المتبجحون المختفون وراء الاستوديوهات الذين يبحثون ويفتشون في منتصف الليل عن لقم إعلامية سائغة، أو سبق صحفي يسدون به نهمهم وجوعهم الإعلامي ويتربصون الدوائر ببلد المليون والنصف مليون شهيد ينبشون ويتشدقونبملأ فيهم ويحاولون عبثا ايقاض فتنة الله مطفئها سبيلهم في ذالك إحياء نجومية صماء خرساء وليلمعوا صورهم الكرتونية ذات اللون الأبيض والأسود .
الجزائر أصبحت عقدة تزيد أوجاع الحقودين المغرورين أولائك الشرذمة القليلون المجانين من بني فرعون
شحاتة في الصيف ان شاء الله