بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على نعمة الإسلام
الحمد لله على نعمة الجنسية الجزائرية
أما بعد
السلام عليكم :
2009-2010
لست اقصد بها السنة الدراسية لكنها السنة الرياضية التي اعادت الجزائر إلى مكانها الطبيعي و التي وصل فيها المنتخب الجزائري الى المونديال اين لا مكان لصغار اللعبة فيه ولا مكان للحكم الضعيف البائع ذمته ولا مكان لقنوات تبث مسلسلا مرة فيه قذف و مرة شماته مسلسل انتجوه بانفسهم و اطلقوا عليه الرعب الأخضر
عاد الرعب الأخضر الى مخيلة قارة افريقيا بعدما ظوا انهم انتهوا منه يوم زيغنشور 92 لكنه منذ ذلك الحين لم يكف عن بعث اشارات انه مازال حيا لكن بعد عدم التاهل مرتين الى الكان أبنوه و اقاموا الوضيمة عليه غير ان الرعب الأخضر عاد مرة ليقوم من قبره الافتراضي و ياتي على البر و البحر و الجو ليطير الى جوهانسبورغ مكانه الحقيقي مكان الاقوياء
عاد الرعب الأخضر و بنفس الحالة التي كان عليها يلاقي في افريقيا العرقله و في العالم الثناء عاد الرعب الاخضر و للاسف عادت معه كرة افريقيا للحضيض تحكيميا ، دوما كان التحكيم سببا في قطع التتويجات علينا كما قطعه علينا هذه المرة بشهادة عمالقة الكرة العالمية لا عمالقة الاعلام العربي و فرق كبير بين ليزارازو و جمال الشريف و من جادلني في هذا فهو احمق لا يستحق المجادله
عاد الرعب الاخضر و للاسف مازال مخططات حياتو تحاول ضربه في الصميم كالعاده حياتو الذي يزور الدول الافريقية كلها الا الجزائر و حتى في نهائيات كاس الكاف التي كانت تتوج بها شبيبة القبائل تباعا لم يات حياتو رئيس الاتحاد الافريقي بينما تنقل الى تونس و بقية البلدان و السبب واضح حياتو ضد الجزائر دوما ولذلك عين كوفي كوجيا المعروف بنذالته الكروية حكما
للاسف كان البعض يعتقد ان الرعب الاخضر انتهى بانتهاء موقعه كوفي كوجيا لكن للاسف القارةالافريقية مجبرة على متابعة الرعب الاخضر في جوهانسبورغ و سيكشف حياتو ويفضج كوجيا حينما نلاقي سلوفينيا و انجلتر وامريكا و سيتضح من كان اولى بكاس افريقيا من ضمن ال 16 منتخبا لولا اننا رعب اخضر وسيشهد الجميع رقي الاداء الجزائري الذي اتضح في اونغولا و لم يره الا ذو القلب الاعمى و سينتظر الجميع انهزامنا باقسى النتائج كي يطلق العنان لشماتته لكنه معذور فان انهزمنا بتلك النتيجة سيطمئن قلبه على وفاة الرعب الاخضر الذي لن يموت ان شاء الله
المهم المونديال هو مكان لقاء اقوياء اللعبة العالمية ولجزائر تاهلت الى المونديال رغم بعض العوائق المبهمة كتعمد فريق رواندا السقوط و النتيجة هي انهم منهزمون ؟؟؟؟؟؟ و رغم ان الحكم الغيني لتلك المقابلة الغى هدفين و رغم الطوبتين التي تلقاهما حليش و لموشية و رغم الهدف الاخير قبل المباراة الفاصلة كان غير شرعي لكن حينما استعد الجزائريون لكل شيء كانت النتيجة اننا في المونديال ، حينما يكون كل العالم يتفرج فيك و يشاهدك وانت تقارع كبار المعمورة اين لا مكان للفضائح التحكيمية، و لا لبيع الذمم ، ومن لم يتحمل رؤية مسلسل الرعب الاخضر فليمزق بطاقته البرتقالية
و لقب اللعب بشرف اعظم من كل القاب الدنيا ولو كانت كاس العالم
و التاريخ لن يستطيع ستر الفضيحة الى الأبد و كما يقول المثل المغربي
''ريحة الكتان كتكبر وتبان
الحمد لله على نعمة الإسلام
الحمد لله على نعمة الجنسية الجزائرية
أما بعد
السلام عليكم :
2009-2010
لست اقصد بها السنة الدراسية لكنها السنة الرياضية التي اعادت الجزائر إلى مكانها الطبيعي و التي وصل فيها المنتخب الجزائري الى المونديال اين لا مكان لصغار اللعبة فيه ولا مكان للحكم الضعيف البائع ذمته ولا مكان لقنوات تبث مسلسلا مرة فيه قذف و مرة شماته مسلسل انتجوه بانفسهم و اطلقوا عليه الرعب الأخضر
عاد الرعب الأخضر الى مخيلة قارة افريقيا بعدما ظوا انهم انتهوا منه يوم زيغنشور 92 لكنه منذ ذلك الحين لم يكف عن بعث اشارات انه مازال حيا لكن بعد عدم التاهل مرتين الى الكان أبنوه و اقاموا الوضيمة عليه غير ان الرعب الأخضر عاد مرة ليقوم من قبره الافتراضي و ياتي على البر و البحر و الجو ليطير الى جوهانسبورغ مكانه الحقيقي مكان الاقوياء
عاد الرعب الأخضر و بنفس الحالة التي كان عليها يلاقي في افريقيا العرقله و في العالم الثناء عاد الرعب الاخضر و للاسف عادت معه كرة افريقيا للحضيض تحكيميا ، دوما كان التحكيم سببا في قطع التتويجات علينا كما قطعه علينا هذه المرة بشهادة عمالقة الكرة العالمية لا عمالقة الاعلام العربي و فرق كبير بين ليزارازو و جمال الشريف و من جادلني في هذا فهو احمق لا يستحق المجادله
عاد الرعب الاخضر و للاسف مازال مخططات حياتو تحاول ضربه في الصميم كالعاده حياتو الذي يزور الدول الافريقية كلها الا الجزائر و حتى في نهائيات كاس الكاف التي كانت تتوج بها شبيبة القبائل تباعا لم يات حياتو رئيس الاتحاد الافريقي بينما تنقل الى تونس و بقية البلدان و السبب واضح حياتو ضد الجزائر دوما ولذلك عين كوفي كوجيا المعروف بنذالته الكروية حكما
للاسف كان البعض يعتقد ان الرعب الاخضر انتهى بانتهاء موقعه كوفي كوجيا لكن للاسف القارةالافريقية مجبرة على متابعة الرعب الاخضر في جوهانسبورغ و سيكشف حياتو ويفضج كوجيا حينما نلاقي سلوفينيا و انجلتر وامريكا و سيتضح من كان اولى بكاس افريقيا من ضمن ال 16 منتخبا لولا اننا رعب اخضر وسيشهد الجميع رقي الاداء الجزائري الذي اتضح في اونغولا و لم يره الا ذو القلب الاعمى و سينتظر الجميع انهزامنا باقسى النتائج كي يطلق العنان لشماتته لكنه معذور فان انهزمنا بتلك النتيجة سيطمئن قلبه على وفاة الرعب الاخضر الذي لن يموت ان شاء الله
المهم المونديال هو مكان لقاء اقوياء اللعبة العالمية ولجزائر تاهلت الى المونديال رغم بعض العوائق المبهمة كتعمد فريق رواندا السقوط و النتيجة هي انهم منهزمون ؟؟؟؟؟؟ و رغم ان الحكم الغيني لتلك المقابلة الغى هدفين و رغم الطوبتين التي تلقاهما حليش و لموشية و رغم الهدف الاخير قبل المباراة الفاصلة كان غير شرعي لكن حينما استعد الجزائريون لكل شيء كانت النتيجة اننا في المونديال ، حينما يكون كل العالم يتفرج فيك و يشاهدك وانت تقارع كبار المعمورة اين لا مكان للفضائح التحكيمية، و لا لبيع الذمم ، ومن لم يتحمل رؤية مسلسل الرعب الاخضر فليمزق بطاقته البرتقالية
و لقب اللعب بشرف اعظم من كل القاب الدنيا ولو كانت كاس العالم
و التاريخ لن يستطيع ستر الفضيحة الى الأبد و كما يقول المثل المغربي
''ريحة الكتان كتكبر وتبان