عند بداية تألق الخضر في التصفيات السابقة و التدفق الجماهيري للشوارع هذا
ابهر عناصر الخبة الوطنية فرحوا يحققون النصر تلو النصر حتى توجوا بالتأهل
الى مونديال جنوب افريفيا و مااذهلهم هو الاستقبال الاسطوري في الشوارع
فكان في الموعد زهاء 35 مليون جزائري في استقبالهم استقبال لا يحظى به الا
من توج بكأس العالم هذا العشق الجماهيري الجارف اصبح اغلى محفز لتحيق
الانتصارات.
و 3 مارس موعد مع تجديد الوفاء و موعدة مع المتعة متعة اللعب الجميل الذي اضحى يتفنن فيه منتخبنا فكونوا في الموعد .
با بنو الخضراء قوموا و ضفقو تصفيقا يدمي الاديادي
واطلقو العنان للحناجر تحيا الجزائر بلادي
ابهر عناصر الخبة الوطنية فرحوا يحققون النصر تلو النصر حتى توجوا بالتأهل
الى مونديال جنوب افريفيا و مااذهلهم هو الاستقبال الاسطوري في الشوارع
فكان في الموعد زهاء 35 مليون جزائري في استقبالهم استقبال لا يحظى به الا
من توج بكأس العالم هذا العشق الجماهيري الجارف اصبح اغلى محفز لتحيق
الانتصارات.
و 3 مارس موعد مع تجديد الوفاء و موعدة مع المتعة متعة اللعب الجميل الذي اضحى يتفنن فيه منتخبنا فكونوا في الموعد .
با بنو الخضراء قوموا و ضفقو تصفيقا يدمي الاديادي
واطلقو العنان للحناجر تحيا الجزائر بلادي