العنوان أشبال سعدان:
بلادي الجزائر انت يأعظم البلدان
يامن أفتخر بك في كل زمان ومكان
أحب أرضك الطاهرة ورجالك الشجعان
أحب شكل علمك وما يحمله من ألوان
وإنك اليوم تطلقين لأبطالك العنان
أبطالا رفعو علمك في أبعد الاوطان
يقودهم شيخ محنك إسمه رابح سعدان
هم لاعبون أبهروا بلعبهم حتى الالمان
فشجعتهم كل الجزائر شيوخا وشبان
قواوي وشاوشي أفضل من الحضري وليمان
زياني ومقني أفضل من ميسي وزيدان
بوقرة وحليش صخرتان لا تتزعزعان
يبدا وغزال وبلحاج أسياد الميدان
مطمور وجبور أسدان وعنتر يحي فنان
صايفي وبزاز بطلان ومعهم منصوري كمان
العيفاوي وعبدون ورحوا وغيلاس فرسان
كلهم شرفوا الجزائر في مصر والسودان
وصنعو أفراحها وأعراسها في أم درمان
وأخرسو كل غرور مصري فتان وجبان
ورفعو عاليا شعار تتشوك له الابدان
تستمتع به الاعين وتطرب له الاذان
أرض الشهداء حرة مميزة طول الزمان
القصيدة الثانية:رجال الجزائر
أرض الشهداء أخرجت من صلبها الرجال
هم جيل جديد ستتذكره كل الاجيال
هم نخبة النخبة هم أولاد الحلال
مثلوا الجزائر فشع ضوؤها كالهلال
أحبهم الشعب الجزائري وسماهم الابطال
ودعمهم كل الناس شيوخا واطفال
ووثقو بهم وعلقوا عليهم الامال
قامو فشدو الهمم وكسرو الاغلال
والى ارض منديلا شدووا الرحال
آمنوا بقضيتهم فلم تقف في طريقهم حتى الجبال
وإذا وجههم الخطر قالو له تعال
بنية صافية واجهوا المصاعب والاهوال
وكذبو ماكان في الاعلام المصري عنهم يقال
وتبرؤو مانسب اليهم من أقوال وأفعال
وبينو للعالم ان الاعلام المصري في ضلال
وطريقهم للنصر انكشف وذهب كل محال
وبقى لهم شيء واحد و فكرة واحدة في البال
تحقيق النصر وبلوغ نهائيات المونديال
بلادي الجزائر انت يأعظم البلدان
يامن أفتخر بك في كل زمان ومكان
أحب أرضك الطاهرة ورجالك الشجعان
أحب شكل علمك وما يحمله من ألوان
وإنك اليوم تطلقين لأبطالك العنان
أبطالا رفعو علمك في أبعد الاوطان
يقودهم شيخ محنك إسمه رابح سعدان
هم لاعبون أبهروا بلعبهم حتى الالمان
فشجعتهم كل الجزائر شيوخا وشبان
قواوي وشاوشي أفضل من الحضري وليمان
زياني ومقني أفضل من ميسي وزيدان
بوقرة وحليش صخرتان لا تتزعزعان
يبدا وغزال وبلحاج أسياد الميدان
مطمور وجبور أسدان وعنتر يحي فنان
صايفي وبزاز بطلان ومعهم منصوري كمان
العيفاوي وعبدون ورحوا وغيلاس فرسان
كلهم شرفوا الجزائر في مصر والسودان
وصنعو أفراحها وأعراسها في أم درمان
وأخرسو كل غرور مصري فتان وجبان
ورفعو عاليا شعار تتشوك له الابدان
تستمتع به الاعين وتطرب له الاذان
أرض الشهداء حرة مميزة طول الزمان
القصيدة الثانية:رجال الجزائر
أرض الشهداء أخرجت من صلبها الرجال
هم جيل جديد ستتذكره كل الاجيال
هم نخبة النخبة هم أولاد الحلال
مثلوا الجزائر فشع ضوؤها كالهلال
أحبهم الشعب الجزائري وسماهم الابطال
ودعمهم كل الناس شيوخا واطفال
ووثقو بهم وعلقوا عليهم الامال
قامو فشدو الهمم وكسرو الاغلال
والى ارض منديلا شدووا الرحال
آمنوا بقضيتهم فلم تقف في طريقهم حتى الجبال
وإذا وجههم الخطر قالو له تعال
بنية صافية واجهوا المصاعب والاهوال
وكذبو ماكان في الاعلام المصري عنهم يقال
وتبرؤو مانسب اليهم من أقوال وأفعال
وبينو للعالم ان الاعلام المصري في ضلال
وطريقهم للنصر انكشف وذهب كل محال
وبقى لهم شيء واحد و فكرة واحدة في البال
تحقيق النصر وبلوغ نهائيات المونديال