جدد مهاجم المنتخب الوطني عبد القادر غزال العهد مع الأهداف، حيث كان وراء فوز فريقه نادي سيينا الإيطالي على حساب ضيفه نادي باري بنتيجة (3/2)، من خلال تسجيله ثنائية مهدت الطريق أمام فريقه لانتزاع النقاط الثلاث.
بعد أن كان فريقه منهزما في النتيجة بهدف لصفر سجل في الدقيقة الـ 12، انتفض اللاعب الجزائري بعد خمس دقائق بتوقيعه هدف التعادل إثر توغل قوي في دفاع نادي باري قبل أن يقذف بتسديدة محكمة خادعت حارس المنافس. لكن فرحة غزال بهدفه لم تدم سوى 4 دقائق، حيث توصل الزوار إلى تسجيل الهدف الثاني الذي أدخل الشك في نفوس أنصار سيينا في إمكانية العودة في النتيجة خاصة بعد أن انتهى الشوط الأول لصالح باري بنتيجة (2/1). لكن إصرار قاهر ''الفراعنة'' بالبليدة في ذهاب التصفيات المؤهلة لكأس العالم، على التسجيل مجددا، جعله ينجح في مهمته، حيث تمكن من تعديل النتيجة في الدقيقة الـ 62 بطريقة رائعة من خلال كرة ساقطة خادعت حارس الزوار، هدف ألهب مدرجات ملعب سيينا، وأعاد الأمل لأنصار الفريق بإمكانية تحقيق الفوز، وهو ما تحقق بعد 4 دقائق حين سجل اللاعب روزي الهدف الثالث.
وقد ارتاح المدرب الوطني رابح سعدان لعودة المهاجم غزال إلى الواجهة، قبل حوالي شهرين، من مونديال جنوب إفريقيا خاصة في ظل العقم الذي عرفه ''الخضر'' في نهائيات كأس أمم إفريقيا بأنغولا، وإصابة العديد من اللاعبين الأساسيين. ومن جهته، يكون ''بيلدوزر'' المنتخب الوطني قد رد بطريقته الخاصة على أولئك الذين انتقدوه بشدة على عدم فعاليته أمام مرمى المنافس، وهي إشارة إلى أنصار ''الخضر'' بأنه سيكون في الموعد لتسجيل الأهداف في جنوب إفريقيا أمام كل من سلوفينيا، إنجلترا وأمريكا. لكن ورغم هذا الفوز، يبقى نادي سيينا مهددا بالسقوط، حيث لايزال قابعا في مؤخرة بطولة الدرجة الممتازة الإيطالية.
بعد أن كان فريقه منهزما في النتيجة بهدف لصفر سجل في الدقيقة الـ 12، انتفض اللاعب الجزائري بعد خمس دقائق بتوقيعه هدف التعادل إثر توغل قوي في دفاع نادي باري قبل أن يقذف بتسديدة محكمة خادعت حارس المنافس. لكن فرحة غزال بهدفه لم تدم سوى 4 دقائق، حيث توصل الزوار إلى تسجيل الهدف الثاني الذي أدخل الشك في نفوس أنصار سيينا في إمكانية العودة في النتيجة خاصة بعد أن انتهى الشوط الأول لصالح باري بنتيجة (2/1). لكن إصرار قاهر ''الفراعنة'' بالبليدة في ذهاب التصفيات المؤهلة لكأس العالم، على التسجيل مجددا، جعله ينجح في مهمته، حيث تمكن من تعديل النتيجة في الدقيقة الـ 62 بطريقة رائعة من خلال كرة ساقطة خادعت حارس الزوار، هدف ألهب مدرجات ملعب سيينا، وأعاد الأمل لأنصار الفريق بإمكانية تحقيق الفوز، وهو ما تحقق بعد 4 دقائق حين سجل اللاعب روزي الهدف الثالث.
وقد ارتاح المدرب الوطني رابح سعدان لعودة المهاجم غزال إلى الواجهة، قبل حوالي شهرين، من مونديال جنوب إفريقيا خاصة في ظل العقم الذي عرفه ''الخضر'' في نهائيات كأس أمم إفريقيا بأنغولا، وإصابة العديد من اللاعبين الأساسيين. ومن جهته، يكون ''بيلدوزر'' المنتخب الوطني قد رد بطريقته الخاصة على أولئك الذين انتقدوه بشدة على عدم فعاليته أمام مرمى المنافس، وهي إشارة إلى أنصار ''الخضر'' بأنه سيكون في الموعد لتسجيل الأهداف في جنوب إفريقيا أمام كل من سلوفينيا، إنجلترا وأمريكا. لكن ورغم هذا الفوز، يبقى نادي سيينا مهددا بالسقوط، حيث لايزال قابعا في مؤخرة بطولة الدرجة الممتازة الإيطالية.