مباراة قوية جدا تلك التي ستجمع نادي غلاسكو رانجرز أمام داندي يونايبد،
لحساب الجولة 34 من الدوري الأسكتلندي، وسيكون ملعب "الإيبروكس" مسرحا
لهذه المواجهة الكبيرة والقوية التي ستجمع هذين الفريقين العريقين في
أسكتلندا، ولكنها ستكون مناسبة رائعة لإلتقاء المدافعين الجزائريين بوڤرة
وبوزيد وجها لوجه، في هذا اللقاء الكبير وهذه المواجهة الخاصة جدا
للجزائريين.
وسيكون
بوڤرة أمام فرصة التتويج باللقب، إذا تمكن بالمقابل من تحقيق الفوز في هذه
المواجهة، أما بوزد فستكون مهمته في هذا اللقاء، هو قطع الطريق أمام
النادي الأسكتلندي العريق، وبالتالي تأجيل تتويجه بلقب البطولة المحلية،
إلى غاية الجولة القادمة على الأقل، وعليه فإن السؤال الذي يطرح هو، هل
سيتمكن بوزيد من تأجيل فرحة بوڤرة بالتتويج باللقب، أو سيقف في وجه تتويجه
هذا.
الفوز سيضع بوغي ملكا للعام الثاني على التوالي في أسكتلندا
وستكون
مهمة تتويج بوڤرة بلقب البطولة المحلية، حدثا هاما جدا بالنسبة للاعب
الجزائري، والذي سينصب نفسه بطلا للعام الثاني على التوالي، مثلما حدث
الموسم الماضي، عندما فاز بكل الألقاب مع غلاسكو، مما مكنه من أن يدخل
تصفيات كأس العالم بقوة كبيرة.
وكان
بوغي قد أظهر إمكاناته الكبيرة هذه، في خدمة فريقه غلاسكو، وأصر في وقت
سابق على عودته من الإصابة التي كان يشكو منها، وهذا بالمساهمة في تتويج
فريقه بالبطولة المحلية، وهي البطولة التي يحاول من خلالها غلاسكو رانجرز
ضمان مكانة له في دوري أبطال أوروبا، دون اللجوء إلى التصفيات المؤهلة
لها، باعتبار أن بطل اسكتلندا سيشارك فيها مباشرة.
بوزيد يريد أن يقدّم المستوى الذي قدّمه أمام السيلتيك سابقا
أما
من جانب الجزائري إسماعيل بوزيد، فإن مباراة اليوم ستكون فرصة له من أجل
العودة من جديد إلى التشكيلة الأساسية لناديه، وهذا بعد غيابه عن التشكيلة
الأساسية منذ أزيد من شهرين بفعل الإصابة التي كان عرضة لها في وقت سابق،
وبالتالي فإنه يريد تحقيق عودة قوية إلى المنافسة، عن طريق التألق والفوز
وتحقيق مستوى رفيع.
ويريد
بوزيد التألق في مواجهة اليوم، مثلما تألق في وقت سابق أمام نادي
السيلتيك، بعدما تمكن من تسجيل هدف الفوز الوحيد، والذي أثر كثيرا ساعتها
على السيلتيك، والذي تقهقر بشكل كبير في طريقه للفوز باللقب.
عودة بوڤرة لمستواه أراحت سميث ويراهن عليه في التتويج
وستكون
مباراة اليوم الثانية بالنسبة لبوغي بعد عودته من الإصابة الماضية التي
كان عرضة لها، والتي جعلته يتنقل خصيصا إلى قطر من أجل معالجتها، ولقد
عبّر مدرب الرانجرز، والتر سميث، عن سعادته الكبيرة بعد عودة بوغي من جديد
إلى التشكيلة الأساسية للنادي، مؤكدا أن هذا اللقاء سيكون مناسبة قوية
بالنسبة له من أجل التتويج بلقب البطولة المحلية.
ويعتبر مجيد من أفضل اللاعبين في النادي، وهو مرشح بالفوز بلقب أفضل لاعب في الموسم، مثلما توج به الموسم الماضي أيضا.
أسكتلندا تعيش على وقع المباراة وبحضور الجزائريين في المدرجات
وتجلب
هذه المباراة اهتماما كبيرا في اسكتلندا، وخاصة في العاصمة غلاسكو، والتي
تعتبر المعقل الأكبر لأنصار النادي، والذين بدأوا في التحضير للاحتفالات
من الآن، وهذا في حال ما إذا تمكن النادي من التتويج بلقب البطولة المحلية
عشية اليوم.
وتجلب
هذه المباراة اهتمام الجزائريين أيضا، لتي سيتمكن من خلالها صخرة دفاع
الخضر من الحصول على لقب البطولة المحلية، مثلما حدث الموسم الماضي، لما
احتفل بوغي باللقب بالأعلام الجزائرية، كما أن العديد من الجزائريين أيضا
سيحضرون إلى ملعب "الإيبروكس" بالأعلام الجزائرية، من أجل تشجيع اللاعبين
الجزائريين.
بوڤرة: "يجب علينا الفوز والتتويج باللقب"
من
جانبه، عبّر مجيد عن رغبته الكبيرة في الفوز في مباراة اليوم أمام المنافس
العنيد، هارتس، والذي قدم وجها مشرفا هذا الموسم، مقارنة مع المواسم
الماضية، ولكن بوڤرة يعول رفقة زملائه في النادي على الفوز، وتعدي عقبة
هذا النادي وبالتالي تحقيق الفوز في البطولة المحلية.
وأكد
مجيد أن عودته إلى الفريق في مثل هذا الظرف تبقى مهمة جدا بالنسبة له،
خاصة وأنه لم يكن يريد تضييع فرصة الإحتفال باللقب إلى جانب زملائه في
النادي، ولكن الفرصة ستتاح له إن حققوا الفوز عشية اليوم.
بوزيد: "أريد أن أعود للمنافسة من الباب الواسع في هذه المباراة الكبيرة"
أما
من جانب الجزائري الآخر، بوزيد، والذي ينشط في صفوف الفريق الآخر هارتس،
فإنه أكد بالمقابل أن مباراة اليوم ستكون فرصة مهمة بالنسبة له، من أجل
العودة من جديد إلى المنافسة من الباب الواسع، خاصة وأنه يعول بشكل كبير
على التألق، ومساعدة فريقه في تحقيق مرتبة مؤهلة لأحد المنافسات القارية
الموسم القادم، وقد يكون الحجرة التي ستحول دون تحقيق الرانجرز للقب
البطولة المحلية فوق أرضية ميدانه "الإيبروكس".
لحساب الجولة 34 من الدوري الأسكتلندي، وسيكون ملعب "الإيبروكس" مسرحا
لهذه المواجهة الكبيرة والقوية التي ستجمع هذين الفريقين العريقين في
أسكتلندا، ولكنها ستكون مناسبة رائعة لإلتقاء المدافعين الجزائريين بوڤرة
وبوزيد وجها لوجه، في هذا اللقاء الكبير وهذه المواجهة الخاصة جدا
للجزائريين.
وسيكون
بوڤرة أمام فرصة التتويج باللقب، إذا تمكن بالمقابل من تحقيق الفوز في هذه
المواجهة، أما بوزد فستكون مهمته في هذا اللقاء، هو قطع الطريق أمام
النادي الأسكتلندي العريق، وبالتالي تأجيل تتويجه بلقب البطولة المحلية،
إلى غاية الجولة القادمة على الأقل، وعليه فإن السؤال الذي يطرح هو، هل
سيتمكن بوزيد من تأجيل فرحة بوڤرة بالتتويج باللقب، أو سيقف في وجه تتويجه
هذا.
الفوز سيضع بوغي ملكا للعام الثاني على التوالي في أسكتلندا
وستكون
مهمة تتويج بوڤرة بلقب البطولة المحلية، حدثا هاما جدا بالنسبة للاعب
الجزائري، والذي سينصب نفسه بطلا للعام الثاني على التوالي، مثلما حدث
الموسم الماضي، عندما فاز بكل الألقاب مع غلاسكو، مما مكنه من أن يدخل
تصفيات كأس العالم بقوة كبيرة.
وكان
بوغي قد أظهر إمكاناته الكبيرة هذه، في خدمة فريقه غلاسكو، وأصر في وقت
سابق على عودته من الإصابة التي كان يشكو منها، وهذا بالمساهمة في تتويج
فريقه بالبطولة المحلية، وهي البطولة التي يحاول من خلالها غلاسكو رانجرز
ضمان مكانة له في دوري أبطال أوروبا، دون اللجوء إلى التصفيات المؤهلة
لها، باعتبار أن بطل اسكتلندا سيشارك فيها مباشرة.
بوزيد يريد أن يقدّم المستوى الذي قدّمه أمام السيلتيك سابقا
أما
من جانب الجزائري إسماعيل بوزيد، فإن مباراة اليوم ستكون فرصة له من أجل
العودة من جديد إلى التشكيلة الأساسية لناديه، وهذا بعد غيابه عن التشكيلة
الأساسية منذ أزيد من شهرين بفعل الإصابة التي كان عرضة لها في وقت سابق،
وبالتالي فإنه يريد تحقيق عودة قوية إلى المنافسة، عن طريق التألق والفوز
وتحقيق مستوى رفيع.
ويريد
بوزيد التألق في مواجهة اليوم، مثلما تألق في وقت سابق أمام نادي
السيلتيك، بعدما تمكن من تسجيل هدف الفوز الوحيد، والذي أثر كثيرا ساعتها
على السيلتيك، والذي تقهقر بشكل كبير في طريقه للفوز باللقب.
عودة بوڤرة لمستواه أراحت سميث ويراهن عليه في التتويج
وستكون
مباراة اليوم الثانية بالنسبة لبوغي بعد عودته من الإصابة الماضية التي
كان عرضة لها، والتي جعلته يتنقل خصيصا إلى قطر من أجل معالجتها، ولقد
عبّر مدرب الرانجرز، والتر سميث، عن سعادته الكبيرة بعد عودة بوغي من جديد
إلى التشكيلة الأساسية للنادي، مؤكدا أن هذا اللقاء سيكون مناسبة قوية
بالنسبة له من أجل التتويج بلقب البطولة المحلية.
ويعتبر مجيد من أفضل اللاعبين في النادي، وهو مرشح بالفوز بلقب أفضل لاعب في الموسم، مثلما توج به الموسم الماضي أيضا.
أسكتلندا تعيش على وقع المباراة وبحضور الجزائريين في المدرجات
وتجلب
هذه المباراة اهتماما كبيرا في اسكتلندا، وخاصة في العاصمة غلاسكو، والتي
تعتبر المعقل الأكبر لأنصار النادي، والذين بدأوا في التحضير للاحتفالات
من الآن، وهذا في حال ما إذا تمكن النادي من التتويج بلقب البطولة المحلية
عشية اليوم.
وتجلب
هذه المباراة اهتمام الجزائريين أيضا، لتي سيتمكن من خلالها صخرة دفاع
الخضر من الحصول على لقب البطولة المحلية، مثلما حدث الموسم الماضي، لما
احتفل بوغي باللقب بالأعلام الجزائرية، كما أن العديد من الجزائريين أيضا
سيحضرون إلى ملعب "الإيبروكس" بالأعلام الجزائرية، من أجل تشجيع اللاعبين
الجزائريين.
بوڤرة: "يجب علينا الفوز والتتويج باللقب"
من
جانبه، عبّر مجيد عن رغبته الكبيرة في الفوز في مباراة اليوم أمام المنافس
العنيد، هارتس، والذي قدم وجها مشرفا هذا الموسم، مقارنة مع المواسم
الماضية، ولكن بوڤرة يعول رفقة زملائه في النادي على الفوز، وتعدي عقبة
هذا النادي وبالتالي تحقيق الفوز في البطولة المحلية.
وأكد
مجيد أن عودته إلى الفريق في مثل هذا الظرف تبقى مهمة جدا بالنسبة له،
خاصة وأنه لم يكن يريد تضييع فرصة الإحتفال باللقب إلى جانب زملائه في
النادي، ولكن الفرصة ستتاح له إن حققوا الفوز عشية اليوم.
بوزيد: "أريد أن أعود للمنافسة من الباب الواسع في هذه المباراة الكبيرة"
أما
من جانب الجزائري الآخر، بوزيد، والذي ينشط في صفوف الفريق الآخر هارتس،
فإنه أكد بالمقابل أن مباراة اليوم ستكون فرصة مهمة بالنسبة له، من أجل
العودة من جديد إلى المنافسة من الباب الواسع، خاصة وأنه يعول بشكل كبير
على التألق، ومساعدة فريقه في تحقيق مرتبة مؤهلة لأحد المنافسات القارية
الموسم القادم، وقد يكون الحجرة التي ستحول دون تحقيق الرانجرز للقب
البطولة المحلية فوق أرضية ميدانه "الإيبروكس".