رفض المدافع الجزائري، عنتر يحيى،
بالإضافة
إلى بعض اللاعبين الآخرين على شاكلة المغربي الأصل ميمونة زواغ، تمديد
عقدهم في النادي الألماني بوخوم، وهذا رغم العرض الذي قدمه النادي لهؤلاء
اللاعبين من أجل تمديد عقودهم، ورغم أن عقد عنتر يحيى ينتهي في سنة 2011،
إلا أن نادي بوخوم أراد تمديد عقده في الفريق بعد أن علم عن رغبة اللاعب
الجزائري في مغادرة النادي، وعليه فإنها ترغب في ربطه بعقد طويل المدى،
حتى تتمكن من بيعه للفريق الذي يرغب في جلبه بقيمة مالية أكبر... لكن يحيى
رفض كل محاولات النادي الألماني، مؤكدا على مغادرته لهذا الفريق مع نهاية
الموسم الحالي، خاصة وأن العديد من الأندية الألمانية عبرت عن رغبتها في
جلبه، وستكون مسلة مغادرة عنتر يحيى لبوخوم أسهل في حال سقوط نادي بشكل
رسمي إلى القسم الثاني.
هذه القضية قد تعيده من جديد إلى مقاعد الاحتياط
ومن
الممكن جدا، أن يجد اللاعب يحيى نفسه في الاحتياط مع ناديه، إذا أصر دائما
على عدم تمديده للعقد، وهذا مثلما حدث في وقت سابق مع العديد من اللاعبين
الجزائريين، والذين وجدوا أنفسهم في دكة الاحتياط بمجرد رفضهم تمديد
عقودهم مع فرقهم، على غرار المهاجم عمري شاذلي مع ماينز، والذي لا يلعب
بانتظام رغم المستوى الجيد الذي يقدمه، بالإضافة إلى لاعب شارل لوروا
البلجيكي، وشاقوري هو الآخر تعرض إلى نفس الموقف، مثله مثل مدافع طاراغونا
شرفة.
ورغم
أن يحيى، قد سجل عودته من جديد للتشكيلة الأساسية لفريقه في المواجهات
الماضية، وهذا ما ساعده بشكل كبير قبل الدخول إلى المونديال القادم، ولكن
إعادته من جديد إلى الاحتياط قد تعرقله بشكل كبير.
بالإضافة
إلى بعض اللاعبين الآخرين على شاكلة المغربي الأصل ميمونة زواغ، تمديد
عقدهم في النادي الألماني بوخوم، وهذا رغم العرض الذي قدمه النادي لهؤلاء
اللاعبين من أجل تمديد عقودهم، ورغم أن عقد عنتر يحيى ينتهي في سنة 2011،
إلا أن نادي بوخوم أراد تمديد عقده في الفريق بعد أن علم عن رغبة اللاعب
الجزائري في مغادرة النادي، وعليه فإنها ترغب في ربطه بعقد طويل المدى،
حتى تتمكن من بيعه للفريق الذي يرغب في جلبه بقيمة مالية أكبر... لكن يحيى
رفض كل محاولات النادي الألماني، مؤكدا على مغادرته لهذا الفريق مع نهاية
الموسم الحالي، خاصة وأن العديد من الأندية الألمانية عبرت عن رغبتها في
جلبه، وستكون مسلة مغادرة عنتر يحيى لبوخوم أسهل في حال سقوط نادي بشكل
رسمي إلى القسم الثاني.
هذه القضية قد تعيده من جديد إلى مقاعد الاحتياط
ومن
الممكن جدا، أن يجد اللاعب يحيى نفسه في الاحتياط مع ناديه، إذا أصر دائما
على عدم تمديده للعقد، وهذا مثلما حدث في وقت سابق مع العديد من اللاعبين
الجزائريين، والذين وجدوا أنفسهم في دكة الاحتياط بمجرد رفضهم تمديد
عقودهم مع فرقهم، على غرار المهاجم عمري شاذلي مع ماينز، والذي لا يلعب
بانتظام رغم المستوى الجيد الذي يقدمه، بالإضافة إلى لاعب شارل لوروا
البلجيكي، وشاقوري هو الآخر تعرض إلى نفس الموقف، مثله مثل مدافع طاراغونا
شرفة.
ورغم
أن يحيى، قد سجل عودته من جديد للتشكيلة الأساسية لفريقه في المواجهات
الماضية، وهذا ما ساعده بشكل كبير قبل الدخول إلى المونديال القادم، ولكن
إعادته من جديد إلى الاحتياط قد تعرقله بشكل كبير.