من أنصار الى مجرد متفرجين؟
يخشى الآلاف من أنصار المنتخب الوطني أن يتحول الداخلون إلى ملعب 5 جويلية مجرد متفرجين وليسوا أنصارا وهذا بعد أن غلى ثمن التذكرة إلى ما فوق 1000 دج.
ودخل العنصر النسوي الذي مهما يكن فإن صيحاتهم لا تبلغ في دويها صيحات الرجال، ويحدث ما هو حاصل في تونس التي يشتكي فريقها الوطني من جماهيره التي تدخل للتفرج وليس للمناصرة إلى درجة أن ملعب رادس بالعاصمة التونسية صار ملتقى العشاق الذين يلتقون في مواعيد غرامية وينسون فريقهم الوطني الذي تعادل ضد نيجيريا في آخر خرجة رسمية!