ساند الدولي الجزائري السابق رابح ماجر المستبعدين الثلاثة من قائمة الجزائر الأولية للتربص في معسكر سويسرا استعدادا لمونديال كأس العالم في جنوب إفريقيا الشهر المقبل، وهم: خالد لموشية وعبد المالك زياية وعامر بوعزة، والذين كانوا ضمن اللاعبين المرشحين للانضمام للقائمة.
وطالب ماجر في تصريحاتٍ لصحيفة الخبر الجزائرية اللاعبين الثلاثة بعدم فقدانهم الثقة في أنفسهم بالنظر للإمكانيات الكبيرة التي يتمتعون بها قائلاً "لا يمكنني التدخل في صلاحيات المدرب الوطني رابح سعدان، ولكن ما يمكنني قوله أنه المسئول الأول والأخير عن خياراته للأسماء الجديدة التي وجه لها الدعوة".
وأضاف "أنا أشهد للإمكانيات الكبيرة التي يتمتع بها كل من لموشية، وزياية وبوعزة، وأوجه لهم رسالة تحفيزية مباشرة أطالبهم من خلالها بعدم فقدان الثقة في الإمكانيات الكبيرة التي يتمتعون بها، وعليهم مضاعفة العمل من أجل فرض أنفسهم في التشكيلة مستقبلاً".
قال ماجر في تصريحات لصحيفة (الخبر) الجزائرية إن أحدا لا يمكن أن يتدخل في اختيارات المدير الفني رابح سعدان؛ لأنه المسئول الأول والأخير عن ذلك الأمر، لكنه ساند اللاعبين المستبعدين من القائمة.
وكشف أنه من المنطقي جدا أن يتحمل سعدان مسؤولية خياراته للعناصر الجديدة المحترفة التي وجه لها الدعوة للمشاركة في معسكر سويسرا.
وحول إمكانية تكرار سيناريو مونديال 1986 الذي شهد استقدام بعض العناصر المحترفة الجديدة في التشكيلة لم تقدم الإضافة التي كانت منتظرة منها، قال ماجر: "نحن نتطلع لمشاركةٍ أفضل في المستوى للمنتخب الجزائري في مونديال جنوب إفريقيا، ولهذا أظن أن الحكم عن الإضافة التي ستقدمها العناصر الجديدة نتركها للمدرب الوطني".
يذكر أن قائمة سعدان الأولية لمونديال أحدثت دويًّا كبيرًا في الشارع الجزائري؛ حتى إن المدير الفني نفسه قال إنه لا يود أن يعطي تبريرات، مؤكدًا أن ضميره مرتاح من تلك الخيارات
وطالب ماجر في تصريحاتٍ لصحيفة الخبر الجزائرية اللاعبين الثلاثة بعدم فقدانهم الثقة في أنفسهم بالنظر للإمكانيات الكبيرة التي يتمتعون بها قائلاً "لا يمكنني التدخل في صلاحيات المدرب الوطني رابح سعدان، ولكن ما يمكنني قوله أنه المسئول الأول والأخير عن خياراته للأسماء الجديدة التي وجه لها الدعوة".
وأضاف "أنا أشهد للإمكانيات الكبيرة التي يتمتع بها كل من لموشية، وزياية وبوعزة، وأوجه لهم رسالة تحفيزية مباشرة أطالبهم من خلالها بعدم فقدان الثقة في الإمكانيات الكبيرة التي يتمتعون بها، وعليهم مضاعفة العمل من أجل فرض أنفسهم في التشكيلة مستقبلاً".
قال ماجر في تصريحات لصحيفة (الخبر) الجزائرية إن أحدا لا يمكن أن يتدخل في اختيارات المدير الفني رابح سعدان؛ لأنه المسئول الأول والأخير عن ذلك الأمر، لكنه ساند اللاعبين المستبعدين من القائمة.
وكشف أنه من المنطقي جدا أن يتحمل سعدان مسؤولية خياراته للعناصر الجديدة المحترفة التي وجه لها الدعوة للمشاركة في معسكر سويسرا.
وحول إمكانية تكرار سيناريو مونديال 1986 الذي شهد استقدام بعض العناصر المحترفة الجديدة في التشكيلة لم تقدم الإضافة التي كانت منتظرة منها، قال ماجر: "نحن نتطلع لمشاركةٍ أفضل في المستوى للمنتخب الجزائري في مونديال جنوب إفريقيا، ولهذا أظن أن الحكم عن الإضافة التي ستقدمها العناصر الجديدة نتركها للمدرب الوطني".
يذكر أن قائمة سعدان الأولية لمونديال أحدثت دويًّا كبيرًا في الشارع الجزائري؛ حتى إن المدير الفني نفسه قال إنه لا يود أن يعطي تبريرات، مؤكدًا أن ضميره مرتاح من تلك الخيارات