دافع مدافع المنتخب الجزائري،
عن
زملائه في فريق بوخوم الألماني، من عنف الأنصار، الذين إقتحموا الملعب في
آخر مباراة أمام هانوفر، بسبب الخسارة المدوية، وسقوط النادي إلى الدرجة
الثانية الموسم القادم... حيث كشفت تقارير ألمانية أن نهاية اللقاء كانت
عنفية، إذ لم يتقبل الأنصار مشاهدة فريقهم يهوي أمام أعينهم وفوق ملعبهم،
رغم أنهم تنقلوا بأعداد وفيرة لتشجيعهم من أجل الفوز، وتجنب السقوط... ضف
إلى هذا، فقد سجل البعض منهم حضوره أثناء الحصص التدريبية من أجل تحفيزهم
على التألق، لكن الأمر كان مخيبا لهم... فاقتحم عدد كبير من أنصار بوخوم
أرضية الملعب، رغم الطوق الأمني، فدخلوا في مشادات كلامية مع اللاعبين،
وكادت الأمور أن تتطور إلى الشجار لولا عناصر الأمن، وبالمقابل قام عنتر
يحيى بدفاع عن أحد زملائه الذي دفعه مناصر وتدخل لصده، وكاد أن يدخل في
شجار معهم إلى جانب زميل آخر له، قبل أن يتدخل الأمن ويقوم بتغطية لاعبي
بوخوم إلى غاية الدخول إلى غرف تغيير الملابس.
الشرطة إعتقلت 20 مشاغبا والبقية برروا فعلتهم بالقمصان
إعتقلت
الشرطة المكلفة بأمن وحراسة ملعب بوخوم، عقب مباراة هانوفر، التي خسر فيها
زملاء عنتر يحيى بثلاثية، 20 مناصرا مشاغبا، فِما كان عدد الذين إقتحموا
الملعب أكثر بكثير، لكن البقية برروا دخولهم إلى أرضية الميدان، من أجل
الحصول على قمصان من لاعبيهم أو لاعبي هانوفر.
عنتر يحيى شرَّف عقده وقدم مباراة جيدة
قدم
لاعب الخضر، مباراة في القمة، رغم خسارة فريقه، حيث كان من أبرز العناصر
فوق الميدان، وبالتالي يكون قد شرف عقده مع بوخوم، قبل أن يغادره الموسم
المقبل... وكان منذ التحاقه بالفريق الأزرق أحد ركائز التشكيلة، فالجميع
يشيد بقدراته ويحترمه كثيرا، وبالرغم من عودته من الإصابة، إلا أنه لم
يخذل وسال عرقه، وكاد أن يسجل هدف الشرف.
تأثر من النهائية المأساوية وأجواء تربص الخضر سترفع معنوياته
لقد
تأثر مدافع المنتخب الجزائري، عنتر يحيى بعد عدم نجاحه في إنقاذ فريقه من
شبح السقوط، ومغادرة البندسليغا، حيث أن الحسرة عمت جميع لاعبي بوخوم، بعد
النهاية المأساوية أمام أعين أنصارهم، وعجزهم عن فعل أي شيء أمام
قوة الخصم، لكن من دون شك أن التحاقه بتربص المنتخب الجزائري الاستعدادي
للمونديال يوم 13 ماي الجاري، بمرتفعات كرانس مونتانا بسويسرا سيخفف عنه،
ضف إلى الأجواء الرائعة التي تسود وسط التشكيلة الوطنية سترفع معنوياته للتركيز في المونديال.
عن
زملائه في فريق بوخوم الألماني، من عنف الأنصار، الذين إقتحموا الملعب في
آخر مباراة أمام هانوفر، بسبب الخسارة المدوية، وسقوط النادي إلى الدرجة
الثانية الموسم القادم... حيث كشفت تقارير ألمانية أن نهاية اللقاء كانت
عنفية، إذ لم يتقبل الأنصار مشاهدة فريقهم يهوي أمام أعينهم وفوق ملعبهم،
رغم أنهم تنقلوا بأعداد وفيرة لتشجيعهم من أجل الفوز، وتجنب السقوط... ضف
إلى هذا، فقد سجل البعض منهم حضوره أثناء الحصص التدريبية من أجل تحفيزهم
على التألق، لكن الأمر كان مخيبا لهم... فاقتحم عدد كبير من أنصار بوخوم
أرضية الملعب، رغم الطوق الأمني، فدخلوا في مشادات كلامية مع اللاعبين،
وكادت الأمور أن تتطور إلى الشجار لولا عناصر الأمن، وبالمقابل قام عنتر
يحيى بدفاع عن أحد زملائه الذي دفعه مناصر وتدخل لصده، وكاد أن يدخل في
شجار معهم إلى جانب زميل آخر له، قبل أن يتدخل الأمن ويقوم بتغطية لاعبي
بوخوم إلى غاية الدخول إلى غرف تغيير الملابس.
الشرطة إعتقلت 20 مشاغبا والبقية برروا فعلتهم بالقمصان
إعتقلت
الشرطة المكلفة بأمن وحراسة ملعب بوخوم، عقب مباراة هانوفر، التي خسر فيها
زملاء عنتر يحيى بثلاثية، 20 مناصرا مشاغبا، فِما كان عدد الذين إقتحموا
الملعب أكثر بكثير، لكن البقية برروا دخولهم إلى أرضية الميدان، من أجل
الحصول على قمصان من لاعبيهم أو لاعبي هانوفر.
عنتر يحيى شرَّف عقده وقدم مباراة جيدة
قدم
لاعب الخضر، مباراة في القمة، رغم خسارة فريقه، حيث كان من أبرز العناصر
فوق الميدان، وبالتالي يكون قد شرف عقده مع بوخوم، قبل أن يغادره الموسم
المقبل... وكان منذ التحاقه بالفريق الأزرق أحد ركائز التشكيلة، فالجميع
يشيد بقدراته ويحترمه كثيرا، وبالرغم من عودته من الإصابة، إلا أنه لم
يخذل وسال عرقه، وكاد أن يسجل هدف الشرف.
تأثر من النهائية المأساوية وأجواء تربص الخضر سترفع معنوياته
لقد
تأثر مدافع المنتخب الجزائري، عنتر يحيى بعد عدم نجاحه في إنقاذ فريقه من
شبح السقوط، ومغادرة البندسليغا، حيث أن الحسرة عمت جميع لاعبي بوخوم، بعد
النهاية المأساوية أمام أعين أنصارهم، وعجزهم عن فعل أي شيء أمام
قوة الخصم، لكن من دون شك أن التحاقه بتربص المنتخب الجزائري الاستعدادي
للمونديال يوم 13 ماي الجاري، بمرتفعات كرانس مونتانا بسويسرا سيخفف عنه،
ضف إلى الأجواء الرائعة التي تسود وسط التشكيلة الوطنية سترفع معنوياته للتركيز في المونديال.