بمناسبة حديثنا عن رياضتنا الشعبية , علينا أن نلقي الضوء على رياضة هامة بل هامة جداً ,
وهي رياضة مزعجة نوعاً ما لأنها عنيفة
ولكن الجميل فيها أنها تمارس من قبل الجنسين ولا تتطلب عمراًمعينا للاشتراك بها،
الرياضة المعينة هي رياضة الصعود والهبوط من الميكروصباحاًو ظهراًوعصراً ومساءً
قواعد اللعبة :
حيث تبدأ صافرة البدايةعند اجتماع الناس على الموقف ونظرات التحدي والوعيد التي يتبادلونها ,
وعندما يبدأ ذلك الشيء الأبيض أو الأصفر
يقوم اللاعبون بالتأهب للانطلاق كمافي مسابقات ألعاب القوى.
وما أن يبدأ الميكرو بضرب فراماتوحتى يبدأ الرياضيون بالتفنن في عملية التدافع
كل حسب طريقته ( و تربيته) وبيئته والمنتصر هو من ينجح برفس العدد الأكبر
ممن خلفه والصعود رغما عنهم
و يتقنْزَع هههه يعني يجلس في صدر الميكرو مجهّزاً الخمسة
(يعني الفلوس يالمصاري)
بكل فخر و اعتزاز.
وبنفس الطريقة تكون المباراة على الجهةالأخرى
من طرف الفريق النازل من الميكرو ,
حيث يقوم أعضاء هذا الفريق بكل ما آتاهم الله من قوة بلبط ولبج ولكم لاعبي الفريق الخصم
محاولين النزول وبكافة الطرق
وأكثرالإصابات تكون من نصيب لاعبي هذا الفريق
لأنهم ينْزلون إما بالورب أو بالقفز العشوائي بدون مظلة
أو يعلق أحد يديه او رجليه بالميكرو وينشحط معه لمسافة لا تقل عن عشرة أمتار
وذلك لأن الشوفير يكون قد انتبه لوجود شرطي لاطي ــ مختبئ عالسوكة عالزاويه
فيقفز من الميكرو وبشكل مفاجئ تجنبا للمخالفة
وإن هذه اللعبة فريدة من نوعها ,
و من المستحيل على أي شعب أن يقوم بالتفكير في ممارستها
لصعوبة قواعدها
وعدم توافر الملاعب المخصصة لها
الا الشعوب العربيه
وهي رياضة مزعجة نوعاً ما لأنها عنيفة
ولكن الجميل فيها أنها تمارس من قبل الجنسين ولا تتطلب عمراًمعينا للاشتراك بها،
الرياضة المعينة هي رياضة الصعود والهبوط من الميكروصباحاًو ظهراًوعصراً ومساءً
قواعد اللعبة :
حيث تبدأ صافرة البدايةعند اجتماع الناس على الموقف ونظرات التحدي والوعيد التي يتبادلونها ,
وعندما يبدأ ذلك الشيء الأبيض أو الأصفر
يقوم اللاعبون بالتأهب للانطلاق كمافي مسابقات ألعاب القوى.
وما أن يبدأ الميكرو بضرب فراماتوحتى يبدأ الرياضيون بالتفنن في عملية التدافع
كل حسب طريقته ( و تربيته) وبيئته والمنتصر هو من ينجح برفس العدد الأكبر
ممن خلفه والصعود رغما عنهم
و يتقنْزَع هههه يعني يجلس في صدر الميكرو مجهّزاً الخمسة
(يعني الفلوس يالمصاري)
بكل فخر و اعتزاز.
وبنفس الطريقة تكون المباراة على الجهةالأخرى
من طرف الفريق النازل من الميكرو ,
حيث يقوم أعضاء هذا الفريق بكل ما آتاهم الله من قوة بلبط ولبج ولكم لاعبي الفريق الخصم
محاولين النزول وبكافة الطرق
وأكثرالإصابات تكون من نصيب لاعبي هذا الفريق
لأنهم ينْزلون إما بالورب أو بالقفز العشوائي بدون مظلة
أو يعلق أحد يديه او رجليه بالميكرو وينشحط معه لمسافة لا تقل عن عشرة أمتار
وذلك لأن الشوفير يكون قد انتبه لوجود شرطي لاطي ــ مختبئ عالسوكة عالزاويه
فيقفز من الميكرو وبشكل مفاجئ تجنبا للمخالفة
وإن هذه اللعبة فريدة من نوعها ,
و من المستحيل على أي شعب أن يقوم بالتفكير في ممارستها
لصعوبة قواعدها
وعدم توافر الملاعب المخصصة لها
الا الشعوب العربيه