رحلة الضفادع في الغابة ورحلة الجزائر الى المونديال
كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرة بين الغابات , وفجأة وقعت ضفدعتان في بئر عميق .
تجمع جمهور الضفادع حول البئر,
ولما شاهد مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهما ميئوس منها وانه لا فائدة من محاولة الخروج.
تجاهلت الضفدعتان تلك التعليقات وحاولتا الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيتا من قوة وطاقة,
واستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما أن تتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتتان لا محالة.
أخيراً انصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور,
وحل بها الإرهاق واعتراها اليأس, فسقطت إلى أسفل البئر ميتة.
أما الضفدعة الأخرى فقد استمرت في القفز بكل قوتها.
واستمر جمهور الضفادع في الصياح بها طالبين منها أن تضع حداً للألم وتستسلم لقضائها ,
ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع وأقوى حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارج وسط دهشة الجميع.
عند ذلك سألها جمهور الضفادع: أتراك لم تكوني تسمعين صياحنا، شرحت لهم الضفدعة أنها مصابة بصمم جزئي,
لذلك كانت تظن وهي في البئر أنهم يشجعونها على إنجاز المهمة الخطيرة طوال الوقت.
*********************************************
ثلاث عظمات يمكن أخذها من القصة ويمكن استنباط المزيد:
1-كلمة مشجعة لمن هو في الأسفل قد ترفعه إلى الأعلى وتجعله يحقق مايصبو إليه.
كلمة مشجعة للمنتخب (مدرب ولاعبين)في احلك الظروف تغنيه عن الف جلسة للتحضير النفسي
2- الكلمة المحبطة لمن هو في الأسفل فقد تقتله, لذلك انتبه لماتقوله, وامنح الحياة لمن يعبرون في طريقك ولو بكلمة طيبة.
3- يمكنك أن تنجزما قد هيأت عقلك له وأعددت نفسك لفعله؛ فقط لا تدع الآخرين يجعلونك تعتقد أنك لاتستطيع ذلك.
فكر بعقلك وليس بمشاعر أو نتيجة حوادث ظرفية
وانظر للجانب الممتلأ للكأس
وستنتهي كاس العالم ويحترف سعدان وسنشتاق الخسارة3-0امام منتخب مثل صربيا و3-0 امام صربيا في المستوى العالي
لاننا لن نلعب الا امام منتخب ك((طنز انيا)) وننهزم معه في تصفيات مؤهلة كأس افريقيا
لان الضفادع لن ترحل في غابة المونديال مرة اخرى ولن تسقط في البئر وهذا ارحم
فما انتم فاعلون يا سعدانات الجزائر؟؟؟؟؟؟؟؟؟ويا مدربين من وراء فئرات ولوحة مفاتيح الحاسوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واخير اجدد حبي وتقدير للشيخ سعدان ربي يحفظو الذي بفكره يبعد عن مدى تفكيرنا بسنوات ضوئية
فعذرا ان لم نستوعب فكرك
ف((((الذهب الخالص كلما زدته حريقا زادا نصيعا))))
كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرة بين الغابات , وفجأة وقعت ضفدعتان في بئر عميق .
تجمع جمهور الضفادع حول البئر,
ولما شاهد مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهما ميئوس منها وانه لا فائدة من محاولة الخروج.
تجاهلت الضفدعتان تلك التعليقات وحاولتا الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيتا من قوة وطاقة,
واستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما أن تتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتتان لا محالة.
أخيراً انصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور,
وحل بها الإرهاق واعتراها اليأس, فسقطت إلى أسفل البئر ميتة.
أما الضفدعة الأخرى فقد استمرت في القفز بكل قوتها.
واستمر جمهور الضفادع في الصياح بها طالبين منها أن تضع حداً للألم وتستسلم لقضائها ,
ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع وأقوى حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارج وسط دهشة الجميع.
عند ذلك سألها جمهور الضفادع: أتراك لم تكوني تسمعين صياحنا، شرحت لهم الضفدعة أنها مصابة بصمم جزئي,
لذلك كانت تظن وهي في البئر أنهم يشجعونها على إنجاز المهمة الخطيرة طوال الوقت.
*********************************************
ثلاث عظمات يمكن أخذها من القصة ويمكن استنباط المزيد:
1-كلمة مشجعة لمن هو في الأسفل قد ترفعه إلى الأعلى وتجعله يحقق مايصبو إليه.
كلمة مشجعة للمنتخب (مدرب ولاعبين)في احلك الظروف تغنيه عن الف جلسة للتحضير النفسي
2- الكلمة المحبطة لمن هو في الأسفل فقد تقتله, لذلك انتبه لماتقوله, وامنح الحياة لمن يعبرون في طريقك ولو بكلمة طيبة.
3- يمكنك أن تنجزما قد هيأت عقلك له وأعددت نفسك لفعله؛ فقط لا تدع الآخرين يجعلونك تعتقد أنك لاتستطيع ذلك.
فكر بعقلك وليس بمشاعر أو نتيجة حوادث ظرفية
وانظر للجانب الممتلأ للكأس
وستنتهي كاس العالم ويحترف سعدان وسنشتاق الخسارة3-0امام منتخب مثل صربيا و3-0 امام صربيا في المستوى العالي
لاننا لن نلعب الا امام منتخب ك((طنز انيا)) وننهزم معه في تصفيات مؤهلة كأس افريقيا
لان الضفادع لن ترحل في غابة المونديال مرة اخرى ولن تسقط في البئر وهذا ارحم
فما انتم فاعلون يا سعدانات الجزائر؟؟؟؟؟؟؟؟؟ويا مدربين من وراء فئرات ولوحة مفاتيح الحاسوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واخير اجدد حبي وتقدير للشيخ سعدان ربي يحفظو الذي بفكره يبعد عن مدى تفكيرنا بسنوات ضوئية
فعذرا ان لم نستوعب فكرك
ف((((الذهب الخالص كلما زدته حريقا زادا نصيعا))))