أولا الحمد لله على كل شيء و نحن مسلمون و مؤمنون بالقدر
و قدّر الله ماشاء فعل
واذا قدر الله شيئا لن يغيره احد فهو القادر العظيم الذي يسير و يعرف ما تخفي الانفس
نحمده وقت الفرح و وقت الشدة
هكذا يمتحن الله عباده و الحمد لله اننا مؤمنون
اليوم لم نخسر بل ربحنا أشياء كثيرة لا تحصى و لاتعد
فالخاسرون ثلاثة و خسارتهم لا تعوض
خسرت مصر لانها لم تستطع رد صفعة ام درمان لوحدها بل استعانت بغيرها
كالطفل الدي ستنجد بمن ينقضه
الخاسر الثاني هو الحكم الباناني " عفوا البينيني" كوفي كودجا الذي كان خارج الاطارو هزم لوحده المنتخب الجزائري
خرج من باب التحكيم الافريقي من الباب الخلفي
فلايمكنه الخروج من الباب الامامي لانه يعرف انه ظلم شعبا اسمه الجزائريون
اما الخاسر الاكبر فهي كرة القدم الافريقة التي عوض تشرييف صورتها و هي تحتضن لاول مرة اسياد الكرة العالمية لارضها
تخجل نفسها بمستوى تحكيمي يجعل الاروبيون يذكروننا دائما ان العالم الثالث لن يتطور
اذن لا و لم و لن تطور افريقيا و لا كرة افريقيا و لا شعوب افريقيا
اما منتخبنا خرج الرابح الاكبر و الكبير
تعلمنا دروسا كبيرة و عظيمة سنتستفيد منها مستقبلا
ربحنا شعبا و جمهورا رياضيا يحب المنتخب و يقف مع وقت الشدة و الصورة تتكلم
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
ربحنا مقابلة سادسة يجرب فيها المدرب دكة الاحتياط حتى يعرف من يبقي للمونديال
ربحنا جو التجمعات الكبيرة و المنافسات و التحضير البدني
لكن يجب ان نتعلم من اخطائنا و يتعلم ظبط نفوسهم لانهم في افريقيا و ليسوا في اروبا
هم في العالم الثالث و ليسوا في العالم المتطور
ربحنا عزيمة الرجال و شهامة الابطال و رباطة جأش الاقوياء
يحبون وطنهم و يقبلون العلم وقت الشدة و كانه اعتذار للعلم
عفوا يا علم لسنا من خذلك بل افريقيا من خذلتنا
و كيف نرى بوقرة المدافع يراوغ كل اللاعبين و لا أحد يوقفه سوى بالخشونة
و للفارحين من الطرف الثاني
فزتم ببطاقات حمراء
لكن نحن فزنا ببطاقة برتقالية
بطاقة برتقالية ب700 دولار لتشاهدوننا ضد الانجليز و آهات الحسرة على وجوهكم
و ربما ستجعونهم لانكم ببساطة من افريقيا
افرحوا فنحن مشغولون بالتحضير لمونديال الكبار
كن جزائريا او مت و انت تحاول
بقلم فنك جزائري ثائر
كلامي دليل لكل حائر
و صوتي علقم لكل ذليل و جائر
انا ابتهال ابنة الجزائر
.
.
.
....
..
و قدّر الله ماشاء فعل
واذا قدر الله شيئا لن يغيره احد فهو القادر العظيم الذي يسير و يعرف ما تخفي الانفس
نحمده وقت الفرح و وقت الشدة
هكذا يمتحن الله عباده و الحمد لله اننا مؤمنون
اليوم لم نخسر بل ربحنا أشياء كثيرة لا تحصى و لاتعد
فالخاسرون ثلاثة و خسارتهم لا تعوض
خسرت مصر لانها لم تستطع رد صفعة ام درمان لوحدها بل استعانت بغيرها
كالطفل الدي ستنجد بمن ينقضه
الخاسر الثاني هو الحكم الباناني " عفوا البينيني" كوفي كودجا الذي كان خارج الاطارو هزم لوحده المنتخب الجزائري
خرج من باب التحكيم الافريقي من الباب الخلفي
فلايمكنه الخروج من الباب الامامي لانه يعرف انه ظلم شعبا اسمه الجزائريون
اما الخاسر الاكبر فهي كرة القدم الافريقة التي عوض تشرييف صورتها و هي تحتضن لاول مرة اسياد الكرة العالمية لارضها
تخجل نفسها بمستوى تحكيمي يجعل الاروبيون يذكروننا دائما ان العالم الثالث لن يتطور
اذن لا و لم و لن تطور افريقيا و لا كرة افريقيا و لا شعوب افريقيا
اما منتخبنا خرج الرابح الاكبر و الكبير
تعلمنا دروسا كبيرة و عظيمة سنتستفيد منها مستقبلا
ربحنا شعبا و جمهورا رياضيا يحب المنتخب و يقف مع وقت الشدة و الصورة تتكلم
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
ربحنا مقابلة سادسة يجرب فيها المدرب دكة الاحتياط حتى يعرف من يبقي للمونديال
ربحنا جو التجمعات الكبيرة و المنافسات و التحضير البدني
لكن يجب ان نتعلم من اخطائنا و يتعلم ظبط نفوسهم لانهم في افريقيا و ليسوا في اروبا
هم في العالم الثالث و ليسوا في العالم المتطور
ربحنا عزيمة الرجال و شهامة الابطال و رباطة جأش الاقوياء
يحبون وطنهم و يقبلون العلم وقت الشدة و كانه اعتذار للعلم
عفوا يا علم لسنا من خذلك بل افريقيا من خذلتنا
و كيف نرى بوقرة المدافع يراوغ كل اللاعبين و لا أحد يوقفه سوى بالخشونة
و للفارحين من الطرف الثاني
فزتم ببطاقات حمراء
لكن نحن فزنا ببطاقة برتقالية
بطاقة برتقالية ب700 دولار لتشاهدوننا ضد الانجليز و آهات الحسرة على وجوهكم
و ربما ستجعونهم لانكم ببساطة من افريقيا
افرحوا فنحن مشغولون بالتحضير لمونديال الكبار
كن جزائريا او مت و انت تحاول
بقلم فنك جزائري ثائر
كلامي دليل لكل حائر
و صوتي علقم لكل ذليل و جائر
انا ابتهال ابنة الجزائر
.
.
.
....
..