تسريحات العار تطال منتخبنا
فهذا غزال الذي يصوم عن التهديف
ويسجله في رأسه
وهذا زياني الذي نزع حيائه بتلك التسريحة
لكن بين هذا وذاك
هم لاعبون
ويعرفون ما يفعلون
ويبحثون عن الشهرة وفقط
لكن
ما حل بأولادنا
أترككم مع الصور الحصرية على منتدانا
من التقاط كاميرا المزمار الحزين
في انتظار ردودكم
تحيتي