حياتنا كالفصول الأربعه
أنا إنسانه مثلك لكن عقلي ليس مثلك قلبي لايحمل ماتحمله قد نتشابه قليل لكن نختلف في الكثير مايجمعنا أننا فقط بشر من تراب واحد من أب وأم واحد أدم وحواء
إن كان هناك من صنع الجهل
فهناك من صنع العلم
فدواء الجهل هو العلم
من صنع الشر
فقد تم صنع دواء له وهو الخير فنحن حكاياتنا كالفصول الأربعه
فالزهر بتفتحه يعلن بداية الربيع
و تساقط الورق يعلن بداية الخريف
وهدوء الأمواج يعلن بداية الصيف
وقدوم العاصفه يعلن بداية الشتاء
فقلوبنا كالفصول
ففي فصل الربيع نرى العالم ألوان جميله و نسيمه الدافئ ينسي الهموم
لكن سرعان ماينتهي الربيع بقدوم الخريف حين ننفتح أعيننا و نقول لما لما تغير كل شي لما تتساقط أوراق الربيع
لكن سرعان ماننسى الأحزان ويبدا الأمل ونكافح من جديد كما نكافح حرالصيف بالسباحة في البحر الجميل
لكن قد نفقد الأمل مثلما يفقد الصيف جماله بقدوم البرد اللذي يجمد المشاعر معه فقلوبنا أحيانا تكون كالشتاء ببرودته التي تصل إلى الجبال العاليه
لكن الشتاء لم يستمر
والربيع لم يستمر
و الخريف لم يستمر
و كذلك الصيف الجميل لم يستمر
وهاذا يعني أن
السعاده ليست دائمه و
وأن الإستسلام ليس دائم
و أن الفرحه لا تدوم
وأن الحزن لايدوم
فكل شي له دوره و سرعان ماينتهي
مثل البرق الخاطف
الأيام و المستقبل ينتظر
لما
لما نستمر بالحزن
و السعادة أمامنا
لما نستمر بالإستسلام
بينما الأمل أمامنا
تذكروا أن الإنسان بقراره يقرر سعادته و حزنه
و إستمررا حلمه أو يوقف حلمه فقط وحده من يقرر
أنت من سيقرر مصيرك و ليس غيرك من يقرر
أنا إنسانه مثلك لكن عقلي ليس مثلك قلبي لايحمل ماتحمله قد نتشابه قليل لكن نختلف في الكثير مايجمعنا أننا فقط بشر من تراب واحد من أب وأم واحد أدم وحواء
إن كان هناك من صنع الجهل
فهناك من صنع العلم
فدواء الجهل هو العلم
من صنع الشر
فقد تم صنع دواء له وهو الخير فنحن حكاياتنا كالفصول الأربعه
فالزهر بتفتحه يعلن بداية الربيع
و تساقط الورق يعلن بداية الخريف
وهدوء الأمواج يعلن بداية الصيف
وقدوم العاصفه يعلن بداية الشتاء
فقلوبنا كالفصول
ففي فصل الربيع نرى العالم ألوان جميله و نسيمه الدافئ ينسي الهموم
لكن سرعان ماينتهي الربيع بقدوم الخريف حين ننفتح أعيننا و نقول لما لما تغير كل شي لما تتساقط أوراق الربيع
لكن سرعان ماننسى الأحزان ويبدا الأمل ونكافح من جديد كما نكافح حرالصيف بالسباحة في البحر الجميل
لكن قد نفقد الأمل مثلما يفقد الصيف جماله بقدوم البرد اللذي يجمد المشاعر معه فقلوبنا أحيانا تكون كالشتاء ببرودته التي تصل إلى الجبال العاليه
لكن الشتاء لم يستمر
والربيع لم يستمر
و الخريف لم يستمر
و كذلك الصيف الجميل لم يستمر
وهاذا يعني أن
السعاده ليست دائمه و
وأن الإستسلام ليس دائم
و أن الفرحه لا تدوم
وأن الحزن لايدوم
فكل شي له دوره و سرعان ماينتهي
مثل البرق الخاطف
الأيام و المستقبل ينتظر
لما
لما نستمر بالحزن
و السعادة أمامنا
لما نستمر بالإستسلام
بينما الأمل أمامنا
تذكروا أن الإنسان بقراره يقرر سعادته و حزنه
و إستمررا حلمه أو يوقف حلمه فقط وحده من يقرر
أنت من سيقرر مصيرك و ليس غيرك من يقرر