ســأبـتعــد ُ عنك ِ بـعيـــــدا ً . .
بــعـيدا ً بـقــــدر ما أســـتطيـــع .
ولـن أسـامـح َ ولـن أغـفـر َ ولـن أبـقـى . .
هـكـذا مـعـك ِ أنا هـو ذلـك َ المـطيـــــع .
وأمـزق َ كـل أوراقـي تـلـك َ الــتي كـتـبـت ُ . .
لـك ِ فـيـها كـل مـشاعـري بـشكـل ٍ فـظـيـع . .!!
. . . . . . . . . . . .
وأجـنـح ُ الـى أن أرى بـك ِ ما كان . .
سـلبا ً وأني قـررت ُ أيضا ً أن أبـيـع .
أبـيـع ُ الهـوى وأبـيـع ُ الـعشـق َ الذي بـينـنا . .
وأبـقـى لـنـفـسي فـلا أهـزم َ ولا أن أضـيــع .
وأن بـعـَّت ُ كـل َ ما لــدي َّ لـك ِفـهـل سأصفـو ا . .
وهـل سـأنـجـح ُ وهــل سأفـرح ُ بهـذا المـبيــع . .!!
. . . . . . . . . . . .
ومن سيـربـح ُ فـي الـنهايـة ِ برأيك أن بـاع َ . .
روحــه ُ وبـاع َ عـمـره ُ وأمـسـَّى صـريــع .
فأي َّ شـعــور ٍ وأي َّ عــواطــف َ وأي َّ حــيـاة ٍ . .
سـتبقـى بهكـذا وصف ٍ إقـل َ ما يوصف َ بأنه ُ شـنيـع .
وأي َّ حـياة ٍ هـي سـوف َ تـبقـى وأي َّ أحـتمـال ٍ سيـقـنـع ُ . .
نـفـســي وأنا أتـخـذت ُ لـنـفـسـي دورا ً مـغـايــرا ً و مــريــع . . !!
. . . . . . . . . . . . . . .
فـلا مـن حـبيـب ٍ ولا من أي َّ شـخـص ٍ يـخـفـف ُ عـنـي . .
ويـمـسـح ُ دمـعـي و لا من مـجـيـب ٍ ولا من سـمـيـــع .
فـيالـــتـلـك َ الـسمــاء أشـهـدي بأن َ الــذي يـنـظـــــر ُ إلـيـك ِ. .
قـد تـَّخلى عـن كل ما تعلـق َ بالحب . . وإسـدل َ سـتارَ كل َ تلك َ المواضيع .
وأصبح َ شخص ٍ كأي َّ رسم ٍ بلا حراك ٍ ولا أي َّ نبض ٍ . .
ولا أي َّ روح ٍ ولا أي َّ مـراد ٍ لـه ُ بعـد َ ذلـك بـحب ٍ بـديــــــع . .!!
. . . . . . . . . . . . . . . . .
وهل سأقـدر ُ أن أواجه َ روحي أن سألـتني أو أن أجاهـر َ . .
بمـا قــد جَّـرى لــِّي أو أن أصِّرح َ أو أن أذيـــــع .
ويالـشمـاتـت الـشامـتيــن بـما قــد حـصل وأنا الــذي . .
كـنت ُ كـبيـرا ً بـفـعَّـلي وهــا أنا أبـــدو كـمَّــن يـضيــع .
فـألــيـك َ يــا هَّــــم ُ عــني فـأنا قــد قــبـلت ُ بـهـذا المـصـيـر . .
وأنا الآن لـست ُ أنا بَّــل قـَّـد أخـتلـفـت بـيَّ الآن كـل التـقـاطـيـع . .!!
. . . . . . . . . . . . . . .
وأسـلمت ُ إمـري لهـذا الضياع وهـذا الشـقـاء الـذي . .
قـــد أحَّـــل َ مـحـَّــل الـصفــاء بـشكـل ٍ ســريــــــــع .
وألــغـَّيـت ُ كـُـلَ طـمـوحي وأبـًّدلـتُ ساعــاتــي . .
وقـلـبت َمـواسمـي فأحـلـلـت ُ الـخريـف َ مكـان الربـيع .
وأقـفـلت ُ كـل نوافــذ َ وأبــواب َ هـذا القـلب وكـأننـي . .
قــد أدخــلـتـه ُ بـسجـن ٍ رهـيـب ٍ أو بـحصـن ٍ مـنـيـع . . !!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فـلـم أبـالــي وكان َ قـــراري وكان َ أخـتيــاري ولـم . .
أرضَّـى حـتى بغـِّيــري مـن كانَ ناصحا ً حينها أو شـفـيــع .
فـضاعَ قـلبـي وضَّعت ُ معــه ولـم أجـد مـن يـواسـي . .
أو من يعـَّزي على موت َّ قـلبي أو مـن يمتـدحني لهذا الصنيع . . ؟؟
ســأبـتعــد ُ عنك ِ بـعيـــــدا ً . .
بــعـيدا ً بـقــــدر ما أســـتطيـــع .
ولـن أسـامـح َ ولـن أغـفـر َ ولـن أبـقـى . .
هـكـذا مـعـك ِ أنا هـو ذلـك َ المـطيـــــع .
وأمـزق َ كـل أوراقـي تـلـك َ الــتي كـتـبـت ُ . .
لـك ِ فـيـها كـل مـشاعـري بـشكـل ٍ فـظـيـع . .!!
. . . . . . . . . . . .
وأجـنـح ُ الـى أن أرى بـك ِ ما كان . .
سـلبا ً وأني قـررت ُ أيضا ً أن أبـيـع .
أبـيـع ُ الهـوى وأبـيـع ُ الـعشـق َ الذي بـينـنا . .
وأبـقـى لـنـفـسي فـلا أهـزم َ ولا أن أضـيــع .
وأن بـعـَّت ُ كـل َ ما لــدي َّ لـك ِفـهـل سأصفـو ا . .
وهـل سـأنـجـح ُ وهــل سأفـرح ُ بهـذا المـبيــع . .!!
. . . . . . . . . . . .
ومن سيـربـح ُ فـي الـنهايـة ِ برأيك أن بـاع َ . .
روحــه ُ وبـاع َ عـمـره ُ وأمـسـَّى صـريــع .
فأي َّ شـعــور ٍ وأي َّ عــواطــف َ وأي َّ حــيـاة ٍ . .
سـتبقـى بهكـذا وصف ٍ إقـل َ ما يوصف َ بأنه ُ شـنيـع .
وأي َّ حـياة ٍ هـي سـوف َ تـبقـى وأي َّ أحـتمـال ٍ سيـقـنـع ُ . .
نـفـســي وأنا أتـخـذت ُ لـنـفـسـي دورا ً مـغـايــرا ً و مــريــع . . !!
. . . . . . . . . . . . . . .
فـلا مـن حـبيـب ٍ ولا من أي َّ شـخـص ٍ يـخـفـف ُ عـنـي . .
ويـمـسـح ُ دمـعـي و لا من مـجـيـب ٍ ولا من سـمـيـــع .
فـيالـــتـلـك َ الـسمــاء أشـهـدي بأن َ الــذي يـنـظـــــر ُ إلـيـك ِ. .
قـد تـَّخلى عـن كل ما تعلـق َ بالحب . . وإسـدل َ سـتارَ كل َ تلك َ المواضيع .
وأصبح َ شخص ٍ كأي َّ رسم ٍ بلا حراك ٍ ولا أي َّ نبض ٍ . .
ولا أي َّ روح ٍ ولا أي َّ مـراد ٍ لـه ُ بعـد َ ذلـك بـحب ٍ بـديــــــع . .!!
. . . . . . . . . . . . . . . . .
وهل سأقـدر ُ أن أواجه َ روحي أن سألـتني أو أن أجاهـر َ . .
بمـا قــد جَّـرى لــِّي أو أن أصِّرح َ أو أن أذيـــــع .
ويالـشمـاتـت الـشامـتيــن بـما قــد حـصل وأنا الــذي . .
كـنت ُ كـبيـرا ً بـفـعَّـلي وهــا أنا أبـــدو كـمَّــن يـضيــع .
فـألــيـك َ يــا هَّــــم ُ عــني فـأنا قــد قــبـلت ُ بـهـذا المـصـيـر . .
وأنا الآن لـست ُ أنا بَّــل قـَّـد أخـتلـفـت بـيَّ الآن كـل التـقـاطـيـع . .!!
. . . . . . . . . . . . . . .
وأسـلمت ُ إمـري لهـذا الضياع وهـذا الشـقـاء الـذي . .
قـــد أحَّـــل َ مـحـَّــل الـصفــاء بـشكـل ٍ ســريــــــــع .
وألــغـَّيـت ُ كـُـلَ طـمـوحي وأبـًّدلـتُ ساعــاتــي . .
وقـلـبت َمـواسمـي فأحـلـلـت ُ الـخريـف َ مكـان الربـيع .
وأقـفـلت ُ كـل نوافــذ َ وأبــواب َ هـذا القـلب وكـأننـي . .
قــد أدخــلـتـه ُ بـسجـن ٍ رهـيـب ٍ أو بـحصـن ٍ مـنـيـع . . !!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فـلـم أبـالــي وكان َ قـــراري وكان َ أخـتيــاري ولـم . .
أرضَّـى حـتى بغـِّيــري مـن كانَ ناصحا ً حينها أو شـفـيــع .
فـضاعَ قـلبـي وضَّعت ُ معــه ولـم أجـد مـن يـواسـي . .
أو من يعـَّزي على موت َّ قـلبي أو مـن يمتـدحني لهذا الصنيع . . ؟؟
شكرا
بــعـيدا ً بـقــــدر ما أســـتطيـــع .
ولـن أسـامـح َ ولـن أغـفـر َ ولـن أبـقـى . .
هـكـذا مـعـك ِ أنا هـو ذلـك َ المـطيـــــع .
وأمـزق َ كـل أوراقـي تـلـك َ الــتي كـتـبـت ُ . .
لـك ِ فـيـها كـل مـشاعـري بـشكـل ٍ فـظـيـع . .!!
. . . . . . . . . . . .
وأجـنـح ُ الـى أن أرى بـك ِ ما كان . .
سـلبا ً وأني قـررت ُ أيضا ً أن أبـيـع .
أبـيـع ُ الهـوى وأبـيـع ُ الـعشـق َ الذي بـينـنا . .
وأبـقـى لـنـفـسي فـلا أهـزم َ ولا أن أضـيــع .
وأن بـعـَّت ُ كـل َ ما لــدي َّ لـك ِفـهـل سأصفـو ا . .
وهـل سـأنـجـح ُ وهــل سأفـرح ُ بهـذا المـبيــع . .!!
. . . . . . . . . . . .
ومن سيـربـح ُ فـي الـنهايـة ِ برأيك أن بـاع َ . .
روحــه ُ وبـاع َ عـمـره ُ وأمـسـَّى صـريــع .
فأي َّ شـعــور ٍ وأي َّ عــواطــف َ وأي َّ حــيـاة ٍ . .
سـتبقـى بهكـذا وصف ٍ إقـل َ ما يوصف َ بأنه ُ شـنيـع .
وأي َّ حـياة ٍ هـي سـوف َ تـبقـى وأي َّ أحـتمـال ٍ سيـقـنـع ُ . .
نـفـســي وأنا أتـخـذت ُ لـنـفـسـي دورا ً مـغـايــرا ً و مــريــع . . !!
. . . . . . . . . . . . . . .
فـلا مـن حـبيـب ٍ ولا من أي َّ شـخـص ٍ يـخـفـف ُ عـنـي . .
ويـمـسـح ُ دمـعـي و لا من مـجـيـب ٍ ولا من سـمـيـــع .
فـيالـــتـلـك َ الـسمــاء أشـهـدي بأن َ الــذي يـنـظـــــر ُ إلـيـك ِ. .
قـد تـَّخلى عـن كل ما تعلـق َ بالحب . . وإسـدل َ سـتارَ كل َ تلك َ المواضيع .
وأصبح َ شخص ٍ كأي َّ رسم ٍ بلا حراك ٍ ولا أي َّ نبض ٍ . .
ولا أي َّ روح ٍ ولا أي َّ مـراد ٍ لـه ُ بعـد َ ذلـك بـحب ٍ بـديــــــع . .!!
. . . . . . . . . . . . . . . . .
وهل سأقـدر ُ أن أواجه َ روحي أن سألـتني أو أن أجاهـر َ . .
بمـا قــد جَّـرى لــِّي أو أن أصِّرح َ أو أن أذيـــــع .
ويالـشمـاتـت الـشامـتيــن بـما قــد حـصل وأنا الــذي . .
كـنت ُ كـبيـرا ً بـفـعَّـلي وهــا أنا أبـــدو كـمَّــن يـضيــع .
فـألــيـك َ يــا هَّــــم ُ عــني فـأنا قــد قــبـلت ُ بـهـذا المـصـيـر . .
وأنا الآن لـست ُ أنا بَّــل قـَّـد أخـتلـفـت بـيَّ الآن كـل التـقـاطـيـع . .!!
. . . . . . . . . . . . . . .
وأسـلمت ُ إمـري لهـذا الضياع وهـذا الشـقـاء الـذي . .
قـــد أحَّـــل َ مـحـَّــل الـصفــاء بـشكـل ٍ ســريــــــــع .
وألــغـَّيـت ُ كـُـلَ طـمـوحي وأبـًّدلـتُ ساعــاتــي . .
وقـلـبت َمـواسمـي فأحـلـلـت ُ الـخريـف َ مكـان الربـيع .
وأقـفـلت ُ كـل نوافــذ َ وأبــواب َ هـذا القـلب وكـأننـي . .
قــد أدخــلـتـه ُ بـسجـن ٍ رهـيـب ٍ أو بـحصـن ٍ مـنـيـع . . !!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فـلـم أبـالــي وكان َ قـــراري وكان َ أخـتيــاري ولـم . .
أرضَّـى حـتى بغـِّيــري مـن كانَ ناصحا ً حينها أو شـفـيــع .
فـضاعَ قـلبـي وضَّعت ُ معــه ولـم أجـد مـن يـواسـي . .
أو من يعـَّزي على موت َّ قـلبي أو مـن يمتـدحني لهذا الصنيع . . ؟؟
ســأبـتعــد ُ عنك ِ بـعيـــــدا ً . .
بــعـيدا ً بـقــــدر ما أســـتطيـــع .
ولـن أسـامـح َ ولـن أغـفـر َ ولـن أبـقـى . .
هـكـذا مـعـك ِ أنا هـو ذلـك َ المـطيـــــع .
وأمـزق َ كـل أوراقـي تـلـك َ الــتي كـتـبـت ُ . .
لـك ِ فـيـها كـل مـشاعـري بـشكـل ٍ فـظـيـع . .!!
. . . . . . . . . . . .
وأجـنـح ُ الـى أن أرى بـك ِ ما كان . .
سـلبا ً وأني قـررت ُ أيضا ً أن أبـيـع .
أبـيـع ُ الهـوى وأبـيـع ُ الـعشـق َ الذي بـينـنا . .
وأبـقـى لـنـفـسي فـلا أهـزم َ ولا أن أضـيــع .
وأن بـعـَّت ُ كـل َ ما لــدي َّ لـك ِفـهـل سأصفـو ا . .
وهـل سـأنـجـح ُ وهــل سأفـرح ُ بهـذا المـبيــع . .!!
. . . . . . . . . . . .
ومن سيـربـح ُ فـي الـنهايـة ِ برأيك أن بـاع َ . .
روحــه ُ وبـاع َ عـمـره ُ وأمـسـَّى صـريــع .
فأي َّ شـعــور ٍ وأي َّ عــواطــف َ وأي َّ حــيـاة ٍ . .
سـتبقـى بهكـذا وصف ٍ إقـل َ ما يوصف َ بأنه ُ شـنيـع .
وأي َّ حـياة ٍ هـي سـوف َ تـبقـى وأي َّ أحـتمـال ٍ سيـقـنـع ُ . .
نـفـســي وأنا أتـخـذت ُ لـنـفـسـي دورا ً مـغـايــرا ً و مــريــع . . !!
. . . . . . . . . . . . . . .
فـلا مـن حـبيـب ٍ ولا من أي َّ شـخـص ٍ يـخـفـف ُ عـنـي . .
ويـمـسـح ُ دمـعـي و لا من مـجـيـب ٍ ولا من سـمـيـــع .
فـيالـــتـلـك َ الـسمــاء أشـهـدي بأن َ الــذي يـنـظـــــر ُ إلـيـك ِ. .
قـد تـَّخلى عـن كل ما تعلـق َ بالحب . . وإسـدل َ سـتارَ كل َ تلك َ المواضيع .
وأصبح َ شخص ٍ كأي َّ رسم ٍ بلا حراك ٍ ولا أي َّ نبض ٍ . .
ولا أي َّ روح ٍ ولا أي َّ مـراد ٍ لـه ُ بعـد َ ذلـك بـحب ٍ بـديــــــع . .!!
. . . . . . . . . . . . . . . . .
وهل سأقـدر ُ أن أواجه َ روحي أن سألـتني أو أن أجاهـر َ . .
بمـا قــد جَّـرى لــِّي أو أن أصِّرح َ أو أن أذيـــــع .
ويالـشمـاتـت الـشامـتيــن بـما قــد حـصل وأنا الــذي . .
كـنت ُ كـبيـرا ً بـفـعَّـلي وهــا أنا أبـــدو كـمَّــن يـضيــع .
فـألــيـك َ يــا هَّــــم ُ عــني فـأنا قــد قــبـلت ُ بـهـذا المـصـيـر . .
وأنا الآن لـست ُ أنا بَّــل قـَّـد أخـتلـفـت بـيَّ الآن كـل التـقـاطـيـع . .!!
. . . . . . . . . . . . . . .
وأسـلمت ُ إمـري لهـذا الضياع وهـذا الشـقـاء الـذي . .
قـــد أحَّـــل َ مـحـَّــل الـصفــاء بـشكـل ٍ ســريــــــــع .
وألــغـَّيـت ُ كـُـلَ طـمـوحي وأبـًّدلـتُ ساعــاتــي . .
وقـلـبت َمـواسمـي فأحـلـلـت ُ الـخريـف َ مكـان الربـيع .
وأقـفـلت ُ كـل نوافــذ َ وأبــواب َ هـذا القـلب وكـأننـي . .
قــد أدخــلـتـه ُ بـسجـن ٍ رهـيـب ٍ أو بـحصـن ٍ مـنـيـع . . !!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فـلـم أبـالــي وكان َ قـــراري وكان َ أخـتيــاري ولـم . .
أرضَّـى حـتى بغـِّيــري مـن كانَ ناصحا ً حينها أو شـفـيــع .
فـضاعَ قـلبـي وضَّعت ُ معــه ولـم أجـد مـن يـواسـي . .
أو من يعـَّزي على موت َّ قـلبي أو مـن يمتـدحني لهذا الصنيع . . ؟؟
شكرا