القصة التي حققت رقما قياسيا من اول يوم لها من حيث القراءاة183 لكن الردود 2 و لا ملاحظات
السلام عليكم إخواني
كانا كصديقين لا شيء أخر لكن مع الوقت تعلق بها و قرر أن يحبها و لكنه لم يكن قادرا على مواجهتها بحبه لها لكنه صبر و حاول إلى أن استطاع أن يكتب لها رسالة بعد الكثير من التفكير و التردد أن يسلمها لها لكن مع ذلك ومن كثرة خجله أرسلها لها مع صديقة لها و بعد يومين قررت أن تجيبه فكان ردها صادم لكن لي أنا ليس لصديقي لان صديقي أحس براحة البال لأنه افرغ كل ما كان بداخله بالرسالة و استسلم و كرر عدم المحاولة و قرر نسيانها لكي لا يتعلق بها أكثر و ابتعد عنها إلى انه ف يوم من أيام عام 2010 بالضبط في شهر 3 من العام قالت له أريد ا أتكلم معك بخصوص الرسالة مع الذكر أن محاولة نسيانه لها كانت نحو النجاح إلى أن آتت ذلك اليوم المشئوم فقالت له لاحظت أنني عندما أجبتك بخصوص الرسالة التي كان جوابها رفضها له قاله له انه كان يريد فقط حاجته منها و استمرا في الكلام و قالت له أنها لم تفكر قد في حياتها أن تربط أي علاقة مع احد ليس هو أنا هي أيضا تجد قط كي تفكر في ربط علاقة معه لكنه تفهم الأمر ولم يلمها على شيء و في الغد تكلمت معه في برنامج المحادثة عبر الانترنيت و بدأت تقول له كلام اسه بأنها شعرت بالذنب لما فعلته و في خلال تلك اللحظة رجع إلى حبه لها و كان شيئا لم يكن و بعد مرور أيام كانت صديقة لها و له تتوسطهما و بدا يوما بعد يوم يزداد حبا لها إلى أن الاسوا هو الذي سيحصل الآن وهو انه و بعد مدة اكتشف أنها هي و الصديقة التي كان يظنها هي أيضا من أحسن الأصدقاء كانتا تتلاعبان و تريدا الاستمتاع بتعذيبه لكنه ومع كثرة تحذيري له وقع في فخ الحب و تعذب لكن الآن أنا مطمئن لأنه تعلم درسا لن ينساه بكثرة ما عذبه و هو الآن بخير
السلام عليكم إخواني
كانا كصديقين لا شيء أخر لكن مع الوقت تعلق بها و قرر أن يحبها و لكنه لم يكن قادرا على مواجهتها بحبه لها لكنه صبر و حاول إلى أن استطاع أن يكتب لها رسالة بعد الكثير من التفكير و التردد أن يسلمها لها لكن مع ذلك ومن كثرة خجله أرسلها لها مع صديقة لها و بعد يومين قررت أن تجيبه فكان ردها صادم لكن لي أنا ليس لصديقي لان صديقي أحس براحة البال لأنه افرغ كل ما كان بداخله بالرسالة و استسلم و كرر عدم المحاولة و قرر نسيانها لكي لا يتعلق بها أكثر و ابتعد عنها إلى انه ف يوم من أيام عام 2010 بالضبط في شهر 3 من العام قالت له أريد ا أتكلم معك بخصوص الرسالة مع الذكر أن محاولة نسيانه لها كانت نحو النجاح إلى أن آتت ذلك اليوم المشئوم فقالت له لاحظت أنني عندما أجبتك بخصوص الرسالة التي كان جوابها رفضها له قاله له انه كان يريد فقط حاجته منها و استمرا في الكلام و قالت له أنها لم تفكر قد في حياتها أن تربط أي علاقة مع احد ليس هو أنا هي أيضا تجد قط كي تفكر في ربط علاقة معه لكنه تفهم الأمر ولم يلمها على شيء و في الغد تكلمت معه في برنامج المحادثة عبر الانترنيت و بدأت تقول له كلام اسه بأنها شعرت بالذنب لما فعلته و في خلال تلك اللحظة رجع إلى حبه لها و كان شيئا لم يكن و بعد مرور أيام كانت صديقة لها و له تتوسطهما و بدا يوما بعد يوم يزداد حبا لها إلى أن الاسوا هو الذي سيحصل الآن وهو انه و بعد مدة اكتشف أنها هي و الصديقة التي كان يظنها هي أيضا من أحسن الأصدقاء كانتا تتلاعبان و تريدا الاستمتاع بتعذيبه لكنه ومع كثرة تحذيري له وقع في فخ الحب و تعذب لكن الآن أنا مطمئن لأنه تعلم درسا لن ينساه بكثرة ما عذبه و هو الآن بخير
لكن المهم في هذه القصة هو تقديم نصيحة للأصدقاء الكرام هو تعلم انه عندما تحب فتاة بصدق لا تضعها بقلبك بل ضعها بيدك وذالك حتى تتأكد من أنها تحبك مثلما أنت تحبها و أن تأكدت من أنها لا تحبك سيكون عليك أن ترميها بسهولة لا أن تتعذب كما تعذب صديقي و شكرا
الردود
الردود