بعد مِضي السنين..وضياع الحنين..
عادت لتقول..أني جلبت لها العارا
بعد مِضي السنين..وفراق المحبّين..
عادت لتقول..أني أبهرت بها نثراً و أشعارا
في زمنٍ ضنين..بعد فراق العاشقين..
عادت لتجعلني..أُعيد في بحرها الضحل إبحارا
بعد هجر السنين..وخيانة المحبّين..
عادت قائلة..لم يكف عن شعرهِ صاحب الأشعارا
قلبها يقســـــو..وقلبي يليـــن..
وكلّما جعلت شعري لها عارا..ينـزف دمعي بكل إصرارا
عيناها تغفو..وعيناي يُسهرها الأنين..
وكلّما جعلت شعري إبهارا..تزرف عيني دمعها كصيّب من السماء مدرارا
طفلٌ جريــح..لازال مكبّــل حزيـــن..
لازال يسأل..لمَـ كان شعري لها عارا.."ولم يكن شيئا عندما كانت خيانتها قرارا
طائر سجين..في غصنٍ وديع مستكين..
لازال يسأل..لمَـ من نمتلكه يوماً يدرك الفرارا
سجنه الحب قائلا..قد جلبت ليَ العارَ بكل اختصارا
كتبتُ لها الحــب ..ولا ترحــليـــن..
فقالت..هذا زيف و ليست إلا كلمات مستعارا
أكتبُ لها بدمعي ..وشوق السنين..
وهي تقرأ كتاباتي..بكل تهاون و احتقارا
لأني كتبت فيها ..الشعر الحزين..
قالت..تلك فضائح و أني أبهرت بها إبهارا
كلماتك حبيبتي كلماتك..لو تعلمين كم كانت قاسية جبّارة..
منذ هَجوتي شعري..أعلنت كلماتي إنتحارا
قاسية أنتي حبيبتي..قاسية كالحجارة..
منذ ذمّك لي..قد جفّت كتابتي و أُغلِقت الستارا
تدّعين أني فضحتك!..و أن هذا مُرادي و الإختيارا..
وها أنا أقولها لكِ..بعد شعري هذا..ستكف عن الكتابة لكِ الأحبارا
أقولها لكِ حبيبتي..قبل أن تتطاير من شفتاكِ الشرارة
سيكف عن الكتابة لأجلك.."صاحِـبَ الأشعارا"
عادت لتقول..أني جلبت لها العارا
بعد مِضي السنين..وفراق المحبّين..
عادت لتقول..أني أبهرت بها نثراً و أشعارا
في زمنٍ ضنين..بعد فراق العاشقين..
عادت لتجعلني..أُعيد في بحرها الضحل إبحارا
بعد هجر السنين..وخيانة المحبّين..
عادت قائلة..لم يكف عن شعرهِ صاحب الأشعارا
قلبها يقســـــو..وقلبي يليـــن..
وكلّما جعلت شعري لها عارا..ينـزف دمعي بكل إصرارا
عيناها تغفو..وعيناي يُسهرها الأنين..
وكلّما جعلت شعري إبهارا..تزرف عيني دمعها كصيّب من السماء مدرارا
طفلٌ جريــح..لازال مكبّــل حزيـــن..
لازال يسأل..لمَـ كان شعري لها عارا.."ولم يكن شيئا عندما كانت خيانتها قرارا
طائر سجين..في غصنٍ وديع مستكين..
لازال يسأل..لمَـ من نمتلكه يوماً يدرك الفرارا
سجنه الحب قائلا..قد جلبت ليَ العارَ بكل اختصارا
كتبتُ لها الحــب ..ولا ترحــليـــن..
فقالت..هذا زيف و ليست إلا كلمات مستعارا
أكتبُ لها بدمعي ..وشوق السنين..
وهي تقرأ كتاباتي..بكل تهاون و احتقارا
لأني كتبت فيها ..الشعر الحزين..
قالت..تلك فضائح و أني أبهرت بها إبهارا
كلماتك حبيبتي كلماتك..لو تعلمين كم كانت قاسية جبّارة..
منذ هَجوتي شعري..أعلنت كلماتي إنتحارا
قاسية أنتي حبيبتي..قاسية كالحجارة..
منذ ذمّك لي..قد جفّت كتابتي و أُغلِقت الستارا
تدّعين أني فضحتك!..و أن هذا مُرادي و الإختيارا..
وها أنا أقولها لكِ..بعد شعري هذا..ستكف عن الكتابة لكِ الأحبارا
أقولها لكِ حبيبتي..قبل أن تتطاير من شفتاكِ الشرارة
سيكف عن الكتابة لأجلك.."صاحِـبَ الأشعارا"
شكراااااااااااااااااااا