السلام عليكم و رحمة لله و بركاته
حواء انظرِ الى نفسك ربما انت في حالة مزرية لدرجة التساؤل عن معنى التواجد في الحياة
الم يسبق ان راودكِ هدا الشعور اصعب في العالم ربما ؟
نخلق جميعا بنية صافية و بفراغ تام من ناحية التصرفات السيئة
لكن بدون اي شعور نتقددم في السن و نكتسب رغبة في الحاجة الخاصة هذه الحالة ربما لا نعيها
فلا نلاحظ في نفسنا الأمارة بالحاجة الخاصة و انما نلاحظ في باقي الناس
ربما صديقة , بصفتها انسان فبعد تقدمها في السن تزيد رغبتها في الحاجة الخاصة
و ترغب اكثر في سلامتها الخاصة و نجاحها الخاص و في مشوارها الخاص
فتدافع عن خواصها جميعها حتى و لو احتاج هذا الى نسيانك انت صديقتها
حتى و لو احتاج الى نسيان والديها حتى و ان تطلب ذالك الانفراد التام و اتخاذ الحياة لعبة شخصية
فتاتي انت صديقته و تحسي باحباط شديد و تنفي مفهوم الصداقة من عندك ؟
الم تنسي نفسك ِ؟ فانت انسانة ايضا و يمكنك فعل ما فعلته صديقتك
لكن المشكل يبقى عند البعض الاقلاء من ... الذين يرون مصلحتهم في توفير مصالح الاخرين
و لا يتخلون عن محيطهم العيشي الاجتماعي حتى و ان كانت مصلحتهم تتطلب ذالك
الا يمكن لهذه الفئة النادرة ان تحس بالشعور الاقبح ربما عندما تعي بالرغبة الشخصية عند معظم سكان العالم ؟
الن تطرحي التساؤل و تقولي هل انا مستغلة في هذه الارض من طرف معظم سكانها ؟
الن ترغبِ في تغيير حبك للحاجة العامة الى حب الحاجة الخاصة ؟
الن ترغب في تغيير سلوكك تجاه الجميــع ؟؟
ان الخطر موجود فتخيلٍِ ِنفسك تطبقين حكم الرغبة في التغير الى حب الحاجة الخاصة حتى على والديك ؟
هنا تنفين انتمائك الى المجتمع و تعلنين الخصوصية التامة و لا تطبقِ ِامر الله تعالى بالاجتماع
للنقــــــاش
حواء انظرِ الى نفسك ربما انت في حالة مزرية لدرجة التساؤل عن معنى التواجد في الحياة
الم يسبق ان راودكِ هدا الشعور اصعب في العالم ربما ؟
نخلق جميعا بنية صافية و بفراغ تام من ناحية التصرفات السيئة
لكن بدون اي شعور نتقددم في السن و نكتسب رغبة في الحاجة الخاصة هذه الحالة ربما لا نعيها
فلا نلاحظ في نفسنا الأمارة بالحاجة الخاصة و انما نلاحظ في باقي الناس
ربما صديقة , بصفتها انسان فبعد تقدمها في السن تزيد رغبتها في الحاجة الخاصة
و ترغب اكثر في سلامتها الخاصة و نجاحها الخاص و في مشوارها الخاص
فتدافع عن خواصها جميعها حتى و لو احتاج هذا الى نسيانك انت صديقتها
حتى و لو احتاج الى نسيان والديها حتى و ان تطلب ذالك الانفراد التام و اتخاذ الحياة لعبة شخصية
فتاتي انت صديقته و تحسي باحباط شديد و تنفي مفهوم الصداقة من عندك ؟
الم تنسي نفسك ِ؟ فانت انسانة ايضا و يمكنك فعل ما فعلته صديقتك
لكن المشكل يبقى عند البعض الاقلاء من ... الذين يرون مصلحتهم في توفير مصالح الاخرين
و لا يتخلون عن محيطهم العيشي الاجتماعي حتى و ان كانت مصلحتهم تتطلب ذالك
الا يمكن لهذه الفئة النادرة ان تحس بالشعور الاقبح ربما عندما تعي بالرغبة الشخصية عند معظم سكان العالم ؟
الن تطرحي التساؤل و تقولي هل انا مستغلة في هذه الارض من طرف معظم سكانها ؟
الن ترغبِ في تغيير حبك للحاجة العامة الى حب الحاجة الخاصة ؟
الن ترغب في تغيير سلوكك تجاه الجميــع ؟؟
ان الخطر موجود فتخيلٍِ ِنفسك تطبقين حكم الرغبة في التغير الى حب الحاجة الخاصة حتى على والديك ؟
هنا تنفين انتمائك الى المجتمع و تعلنين الخصوصية التامة و لا تطبقِ ِامر الله تعالى بالاجتماع
للنقــــــاش
- هل انتِ من الفئة المحبة للحاجة الشخصية {معظم سكان العالم هكذا }
- هل انتِ من الفئة النادرة ؟ {الحاجة العامة }
- هل انتِ مع المنتمين الى الفئة النادرة الذين يرغبون في التغيير و اعادة الانتماء الى الفئة الاستغلالية ؟
- ما الفئة المستحبة ؟
- رايك حول الموضوع ؟