(مهما حصل في الدينا من مصاعب تذكر أن هناك كائن في مكان ما لا ينسي المواقف العظيمة التي فعلتها من اجله.)
(إذا وجد ت كل الوجوه تنظر أليك بعين الشفقة وأصبحت ترى الدموع في وجهك كالمطر الغزير ووجهك محمر من الغضب والحزن وترى بأنه لم تعد تستطيع آن تخفي وجهك من أمام الناس التي تعرف بأنها تضحك عليك في الخفا عندها تنظر إلى أي شخص يرحمك ويرفعك إلى الأعلى وتنادي بصوت ضعيف شخص تعرف بأنه لن يرضي آن يراك في هذا الموقف التعيس..... و لكن تتألم أكثر عندما تعرف بأنه لم يعد موجود في الحياة بل صار تحت التراب)
(أن تقضي الأيام وأنت وحيد بلا صديق ولا أنيسا ولا رفيق ينسيك قسوة الأيام)
(كيف للناس أن يعلنوا عن رغبتهم وهم ينتظرون الوقت المناسب وتوقيت المناسب).
(كيف للإنسان أن يتحدث قي شئ لا يخصه ولا يعنيه في أمر لا يهمه).
(إذا وجد ت كل الوجوه تنظر أليك بعين الشفقة وأصبحت ترى الدموع في وجهك كالمطر الغزير ووجهك محمر من الغضب والحزن وترى بأنه لم تعد تستطيع آن تخفي وجهك من أمام الناس التي تعرف بأنها تضحك عليك في الخفا عندها تنظر إلى أي شخص يرحمك ويرفعك إلى الأعلى وتنادي بصوت ضعيف شخص تعرف بأنه لن يرضي آن يراك في هذا الموقف التعيس..... و لكن تتألم أكثر عندما تعرف بأنه لم يعد موجود في الحياة بل صار تحت التراب)
(أن تقضي الأيام وأنت وحيد بلا صديق ولا أنيسا ولا رفيق ينسيك قسوة الأيام)
(كيف للناس أن يعلنوا عن رغبتهم وهم ينتظرون الوقت المناسب وتوقيت المناسب).
(كيف للإنسان أن يتحدث قي شئ لا يخصه ولا يعنيه في أمر لا يهمه).