احترت
ُفيكِ
احترت
ُفيكِ
أ ُغضِبُك
ِ أحياناًعدة
وأحيانا
ًأ ٌخُرىأَ َُبكيكِ
ما
أدراكِ ومايُدريكِ ؟!
فلربما
يعشقكِ قلبي
كم
نادى في الليل ِعليكِ ؟
كم
أعجبه شكل كلامك؟
كم
صارمجنوناًفيكِ ؟
سهرُ
الليلِ , غضبُ شفاهي
غيرة
عقلي شوقي إلـيكِ
ما
أدراكِ ومايُدريكِ ؟!
حين
تغيبُ الشمـسُ عليه
أنزفُ
شوقـاً,,, فـأبكيكِ
تغتصبي
أفكــاربناني
فأحبل
ُصمتـاًو أولـدُ شعـراً
لا
يُـرضيكِ
حين
يجيئُ الورد الجوري
يسيل
ُلـُعابُ العُشاقِ
هذا
يلوحُ بغصن ِالوردِ
وذاك
بالخير يمنيكِ
وانا
بيـن العالمِ هذا
احرق
ُصمتي ويعلوا بالهم
دُخانِ
كم
كنت أتمنى شيئـاً
أن
اكون بأصابعك قلمـاً
وإن
كتبتي فيه لغيري
لكنك
ِفي وقت التفكيري ,
وضعتيه
ما بين سنانكِ
فسـال
لـُعابـُكِ في المعدن
فأحسست
ُكأني رجـلاً
ما
عاشرَ امرأة ًأبداً
فـأخرج
بعـد ذلك شيئـاً
مـا
أكـفاكِ وما يكـفيكِ
خـليـك
ِفي عيني ونامي
وافترشي
في رمشي الأسفل
وبرمشي
الأخر ,,, سـأغـطيكِ
أسجل
ُفيكِ إعجابي
يا
أمـرأة ً
تـذهـب
ُنصفُ ذكور الأمةِ
قـُربـانـا
ً
لـ
لـمـسِ يـديـكِ
احترت
ُفـيـكِ
ُفيكِ
احترت
ُفيكِ
أ ُغضِبُك
ِ أحياناًعدة
وأحيانا
ًأ ٌخُرىأَ َُبكيكِ
ما
أدراكِ ومايُدريكِ ؟!
فلربما
يعشقكِ قلبي
كم
نادى في الليل ِعليكِ ؟
كم
أعجبه شكل كلامك؟
كم
صارمجنوناًفيكِ ؟
سهرُ
الليلِ , غضبُ شفاهي
غيرة
عقلي شوقي إلـيكِ
ما
أدراكِ ومايُدريكِ ؟!
حين
تغيبُ الشمـسُ عليه
أنزفُ
شوقـاً,,, فـأبكيكِ
تغتصبي
أفكــاربناني
فأحبل
ُصمتـاًو أولـدُ شعـراً
لا
يُـرضيكِ
حين
يجيئُ الورد الجوري
يسيل
ُلـُعابُ العُشاقِ
هذا
يلوحُ بغصن ِالوردِ
وذاك
بالخير يمنيكِ
وانا
بيـن العالمِ هذا
احرق
ُصمتي ويعلوا بالهم
دُخانِ
كم
كنت أتمنى شيئـاً
أن
اكون بأصابعك قلمـاً
وإن
كتبتي فيه لغيري
لكنك
ِفي وقت التفكيري ,
وضعتيه
ما بين سنانكِ
فسـال
لـُعابـُكِ في المعدن
فأحسست
ُكأني رجـلاً
ما
عاشرَ امرأة ًأبداً
فـأخرج
بعـد ذلك شيئـاً
مـا
أكـفاكِ وما يكـفيكِ
خـليـك
ِفي عيني ونامي
وافترشي
في رمشي الأسفل
وبرمشي
الأخر ,,, سـأغـطيكِ
أسجل
ُفيكِ إعجابي
يا
أمـرأة ً
تـذهـب
ُنصفُ ذكور الأمةِ
قـُربـانـا
ً
لـ
لـمـسِ يـديـكِ
احترت
ُفـيـكِ