تعذبنى الحروف وتمر فوق جرحى لتنكئه وكا انها تبحث عن شى كان هناك بين الجرح والروح ....
فى تلك اللحظات تمر سحابة ذكرى عابرة تحمل معها غيم ماطر ربما تكون ملائمة لهطول زخات دمع حانية ...
هطلت شوقا لمرافىء قلب الحبيبة ..
تلك القطرات التى نسميها دمع وتحزن البعض
عندى انا افرح لها جدا عندما تهطل من اعماقى ...
لست ساديا ولا عندى اى عقد نفسية ولااعانى الا من فقد بعض الحروف التى خانتنى يوم ان اعلنت القبول .....
لم يمشى احد فى جنازة دمعة ولم اسمع يوما ان الدموع تقبر وتدفن ويصلى عليها فى مقابر الروح والاعماق
ولم اسمع ان الاحاسيس ..والدموع ...
والامل ....والالم ...
وكل الضحكات والهمسات تحمل تلك الذكريات الى مقبرة الروح ....
دمعة تشيع ذكرى ...
وذكرى تغتال ذكرى ...
لااعرف على وجه التحديد من قتل من !
الذكرى ام الدمعة ام الذاكرة المتعبة القديمة ...
ولاازالت ابحث عن ذات الوطن...
وذات العيون ....
وذات الحبيبة ...
سئلتنى يوما صديقتى ..
هل ما زلت تراها ....
مضنية انتى يا صديقتى كا العشق تماما وكنسائم الوطن الراحل الى مرافى السراب ...
هل يعشق المهزوم يا صديقتى من جديد ...
بحتث عن الشوق فى عيون العشق فخانته الذاكرة ولم يعرفنى ...
رغم ان اثره باقى مرسوم وشم على ملامحى بدقة وبين ثنايا تجاعيد الحياة ....
انه الامل فى الحياة ...
واعلموا يا رفاق ..
ان شوقى مستاء منى ورفض ان يتواجد امامكم لاانه
يكره رؤية الضحكات الصفراء ....
تداركت شوقى ...
وعشقى ... وصديقاتى ...وخارطة وطنى
وقررت عكس الرحيل ولن اقبع خلف قناع...
احببت الحياة واعشق دورة فصولها الاربع ...
وادمنت ان اعيش فصلها الخامس ....
وادمنت ان امشى فى جنازة دمعاتى ....
ربما كانت دعوة لتشييع دمعة الى حيث
تولد كل يوم بدل الدمعة حكاية امل جديد
واتمنى ان تخلعوا احذيتكم خلاف مراسيم صلاة الجنازة
فهى لن تكون باطلة ان صليناها با احذية او دونها
كنت فقط لااريد لتلك الدمعة ان تحس انها راحلة من اثر وقع الاقدام خلفها التى تعلن بصوت الاقدام عن نهاية الرحلة
شكرا
فى تلك اللحظات تمر سحابة ذكرى عابرة تحمل معها غيم ماطر ربما تكون ملائمة لهطول زخات دمع حانية ...
هطلت شوقا لمرافىء قلب الحبيبة ..
تلك القطرات التى نسميها دمع وتحزن البعض
عندى انا افرح لها جدا عندما تهطل من اعماقى ...
لست ساديا ولا عندى اى عقد نفسية ولااعانى الا من فقد بعض الحروف التى خانتنى يوم ان اعلنت القبول .....
لم يمشى احد فى جنازة دمعة ولم اسمع يوما ان الدموع تقبر وتدفن ويصلى عليها فى مقابر الروح والاعماق
ولم اسمع ان الاحاسيس ..والدموع ...
والامل ....والالم ...
وكل الضحكات والهمسات تحمل تلك الذكريات الى مقبرة الروح ....
دمعة تشيع ذكرى ...
وذكرى تغتال ذكرى ...
لااعرف على وجه التحديد من قتل من !
الذكرى ام الدمعة ام الذاكرة المتعبة القديمة ...
ولاازالت ابحث عن ذات الوطن...
وذات العيون ....
وذات الحبيبة ...
سئلتنى يوما صديقتى ..
هل ما زلت تراها ....
مضنية انتى يا صديقتى كا العشق تماما وكنسائم الوطن الراحل الى مرافى السراب ...
هل يعشق المهزوم يا صديقتى من جديد ...
بحتث عن الشوق فى عيون العشق فخانته الذاكرة ولم يعرفنى ...
رغم ان اثره باقى مرسوم وشم على ملامحى بدقة وبين ثنايا تجاعيد الحياة ....
انه الامل فى الحياة ...
واعلموا يا رفاق ..
ان شوقى مستاء منى ورفض ان يتواجد امامكم لاانه
يكره رؤية الضحكات الصفراء ....
تداركت شوقى ...
وعشقى ... وصديقاتى ...وخارطة وطنى
وقررت عكس الرحيل ولن اقبع خلف قناع...
احببت الحياة واعشق دورة فصولها الاربع ...
وادمنت ان اعيش فصلها الخامس ....
وادمنت ان امشى فى جنازة دمعاتى ....
ربما كانت دعوة لتشييع دمعة الى حيث
تولد كل يوم بدل الدمعة حكاية امل جديد
واتمنى ان تخلعوا احذيتكم خلاف مراسيم صلاة الجنازة
فهى لن تكون باطلة ان صليناها با احذية او دونها
كنت فقط لااريد لتلك الدمعة ان تحس انها راحلة من اثر وقع الاقدام خلفها التى تعلن بصوت الاقدام عن نهاية الرحلة
شكرا