أكتب ..
وأعلم أنني لم أكتبك ... بعد!
أحلم ..
وأتيقن بأن الحب لن يستوطن إطلالة الغد !
أستنزف عهودي ..
أسقي ورودي ...
وأراقب بحرك دونما جزرٍ ومد .. !
....
أكتبــك ..
وأتيقن أنك مهما عشت ومهما ستعيش فلن يكتبك أحداً سواي .. !
أكتبك .. وأقرأك ...
أترجمك .. وأفهمك ..
ولاأملك سوى أن أعشق هذا الزيغ في عينيك ..
كثيرون هم حولك ..
ضحايا غرامك ..
غاضبون .. تائهون
ساذجون
يكفيك أنك بالنسبة لهم أمير
ويكفيني أنك بالنسبة لي أسير
إغضب .. كما تشاء
فليس هناك ثمة أحد سواي يعشق خفايا أنفاسك
أشهد .. و إحساسك
ولكن ... إحذر فحسب !
...
غــداً ...
سأتنبأ بمصير مسافة حبري ..
سأدع الهمس وصبري ..
إليــك أوراقي الخجولة ..
وأغنياتي المجهولة
إليك موتي وبقائي ..
إليك الموسم وصيفي و شتائي !
ورجائي .. ياسيدي
لاتبدأ بترنيم ألحان الغرور والكبرياء
فأنت بدوني سرعان ماتغرق في كأس ٍ من الماء ..
.............
أنا لست إمرأة عادية ..
أنا دولة شرعية ..
بحدود عاطفية ..
وبنود روحانية !
فــ شرقيتي مستبدة منذ الأزل
وأحلامي سندبادية الأصل ..
فهل تراني ... ؟؟!!
مازلت صاحبة الثورة الأكثر إنتكاساً ..
والأقل عبثاً .. !!
رجائي .. لا تتقصد جبروتي !
لا تستفز مشاعري الأنثوية ..
ولا توقظ النمر الذي يختبيء بين ضلوعي ..
فالأنثى المجردة التي تسكن بداخلي ... تزرع الشوك
وتتغطرس .. بماء عينيها
ولكن ليس بعد ... !
............
فلا تخاطبني بموت الشعور ..
كن أنت .. ولست أنا
وكن أنا .. ولست أنت ..
إعبث بمزاجيتي .. وإحذر من طفوليتي البريئة
إرمي وشاح المثالية ..
وإغرق معي في بحر الجنـون ..
هناك خلف أفق الفنـون ..
فكم أتوق للإمتنان لخلجاتي الهاربة..
من كنف أوراقي العطشى ..
من الوطن .. من المنفـى ..
فـصــدقاً ...
كم أعشق عقليتي التي تصلني لمرفأ الجنون ..
وأكره جنوني الذي يأبى أن يصلني للعقلانية ..
وبين هذه .. والأخرى
أظل إمرأة ليست عادية !!
وأعلم أنني لم أكتبك ... بعد!
أحلم ..
وأتيقن بأن الحب لن يستوطن إطلالة الغد !
أستنزف عهودي ..
أسقي ورودي ...
وأراقب بحرك دونما جزرٍ ومد .. !
....
أكتبــك ..
وأتيقن أنك مهما عشت ومهما ستعيش فلن يكتبك أحداً سواي .. !
أكتبك .. وأقرأك ...
أترجمك .. وأفهمك ..
ولاأملك سوى أن أعشق هذا الزيغ في عينيك ..
كثيرون هم حولك ..
ضحايا غرامك ..
غاضبون .. تائهون
ساذجون
يكفيك أنك بالنسبة لهم أمير
ويكفيني أنك بالنسبة لي أسير
إغضب .. كما تشاء
فليس هناك ثمة أحد سواي يعشق خفايا أنفاسك
أشهد .. و إحساسك
ولكن ... إحذر فحسب !
...
غــداً ...
سأتنبأ بمصير مسافة حبري ..
سأدع الهمس وصبري ..
إليــك أوراقي الخجولة ..
وأغنياتي المجهولة
إليك موتي وبقائي ..
إليك الموسم وصيفي و شتائي !
ورجائي .. ياسيدي
لاتبدأ بترنيم ألحان الغرور والكبرياء
فأنت بدوني سرعان ماتغرق في كأس ٍ من الماء ..
.............
أنا لست إمرأة عادية ..
أنا دولة شرعية ..
بحدود عاطفية ..
وبنود روحانية !
فــ شرقيتي مستبدة منذ الأزل
وأحلامي سندبادية الأصل ..
فهل تراني ... ؟؟!!
مازلت صاحبة الثورة الأكثر إنتكاساً ..
والأقل عبثاً .. !!
رجائي .. لا تتقصد جبروتي !
لا تستفز مشاعري الأنثوية ..
ولا توقظ النمر الذي يختبيء بين ضلوعي ..
فالأنثى المجردة التي تسكن بداخلي ... تزرع الشوك
وتتغطرس .. بماء عينيها
ولكن ليس بعد ... !
............
فلا تخاطبني بموت الشعور ..
كن أنت .. ولست أنا
وكن أنا .. ولست أنت ..
إعبث بمزاجيتي .. وإحذر من طفوليتي البريئة
إرمي وشاح المثالية ..
وإغرق معي في بحر الجنـون ..
هناك خلف أفق الفنـون ..
فكم أتوق للإمتنان لخلجاتي الهاربة..
من كنف أوراقي العطشى ..
من الوطن .. من المنفـى ..
فـصــدقاً ...
كم أعشق عقليتي التي تصلني لمرفأ الجنون ..
وأكره جنوني الذي يأبى أن يصلني للعقلانية ..
وبين هذه .. والأخرى
أظل إمرأة ليست عادية !!