كنتُ وحيداً
أترقب الشاطىء الخالي,,أرقب نجم الليل العالي
متوسداً فوق حصير العذاب,,متلحفاً ببردة العتاب
أنتظر هيجان البحر
حتى أسأله عن ذكرياتي
أين أودى بأحلامي؟؟
أين همسي أين وجودي؟؟
أسئلة كثيرة في خاطري..
عجزت عن الاستمرار بحمقاتي
نسجت من خيوط الشوق آمالي
ولكن العودة باتت
مستحيلةٌ نحوعالمي وخيالي
أبحرت إلى أعماق البحر
باحثاً عن أحلامي,,باحثاً عما فقدته من ممتلكاتي
فلم أجد سوى رماد وبقايا كائن من سراب
أحلامي قد تبخرت ,,سفينتي تحطمت
أشرعتي تمزقت..
وحدي بقيت..
أنظر إلى شتاتي,,ضيعان شبابي
غروري لم يشفع لي،،كبريائي أفقدني صوابي
كلماتي باتت ترهات,,أحزاني تسببت بتحطيمي،،
,,،,
بكيت على نفسي,,ولم يجدي بكائي
رياح الشوق,,أفقدتني صوابي
أعادت لي شريط خيالاتي،،
تجردت خواطري،،فقدتْ ردائها المخملي
تحطمت آمالي,,تكسرت كل الجسور المؤدية إلى عالمي
وبقيت لوحدي أعاني
على شفا الإنهيار،،على شرفة الانكسار
متفرداً لوحدي مثقلاً بجراحي
وف برهةٍ هاجتني ذكراكِ
همساتكِ,,وضحكاتكِ
ذهابكِ,, ومجيئكِ
عنفوانكِ,,وقسوتكِ
كل شيئ عن نفسي معكِ
عذراً سيدتي
لا أريد رحمتكِ,,لا أريد حنينكِ
لا أريد رؤيتكِ حتى في أحلامي
لاتزاحمينني حتى في عذابي
كنتِ تسكنين بين جنبات روحي،،
كنتِ وكنتِ...
فلم يعد شوقي لكِ
ولن يكون خوفي عليكِ
لن أتألم في بُعْدُكِ
حتى وأنا في لحظات الإنهيار ،،
سأكون لوحدي أعيش مع ذكرياتي
فلم يكن حبكِ يوماً من نصيبي
تمردي لوحدكِ !!
إطغي على عنفوانيتكِ,,إسكني داخل جمودكِ
بعثري أوراق ماضيكِ,,كوني كيفما تريدين
وسأكون لوحدي كما أريد
فأنا صامدٌ رغم رحيلكِ
أترقب الشاطىء الخالي,,أرقب نجم الليل العالي
متوسداً فوق حصير العذاب,,متلحفاً ببردة العتاب
أنتظر هيجان البحر
حتى أسأله عن ذكرياتي
أين أودى بأحلامي؟؟
أين همسي أين وجودي؟؟
أسئلة كثيرة في خاطري..
عجزت عن الاستمرار بحمقاتي
نسجت من خيوط الشوق آمالي
ولكن العودة باتت
مستحيلةٌ نحوعالمي وخيالي
أبحرت إلى أعماق البحر
باحثاً عن أحلامي,,باحثاً عما فقدته من ممتلكاتي
فلم أجد سوى رماد وبقايا كائن من سراب
أحلامي قد تبخرت ,,سفينتي تحطمت
أشرعتي تمزقت..
وحدي بقيت..
أنظر إلى شتاتي,,ضيعان شبابي
غروري لم يشفع لي،،كبريائي أفقدني صوابي
كلماتي باتت ترهات,,أحزاني تسببت بتحطيمي،،
,,،,
بكيت على نفسي,,ولم يجدي بكائي
رياح الشوق,,أفقدتني صوابي
أعادت لي شريط خيالاتي،،
تجردت خواطري،،فقدتْ ردائها المخملي
تحطمت آمالي,,تكسرت كل الجسور المؤدية إلى عالمي
وبقيت لوحدي أعاني
على شفا الإنهيار،،على شرفة الانكسار
متفرداً لوحدي مثقلاً بجراحي
وف برهةٍ هاجتني ذكراكِ
همساتكِ,,وضحكاتكِ
ذهابكِ,, ومجيئكِ
عنفوانكِ,,وقسوتكِ
كل شيئ عن نفسي معكِ
عذراً سيدتي
لا أريد رحمتكِ,,لا أريد حنينكِ
لا أريد رؤيتكِ حتى في أحلامي
لاتزاحمينني حتى في عذابي
كنتِ تسكنين بين جنبات روحي،،
كنتِ وكنتِ...
فلم يعد شوقي لكِ
ولن يكون خوفي عليكِ
لن أتألم في بُعْدُكِ
حتى وأنا في لحظات الإنهيار ،،
سأكون لوحدي أعيش مع ذكرياتي
فلم يكن حبكِ يوماً من نصيبي
تمردي لوحدكِ !!
إطغي على عنفوانيتكِ,,إسكني داخل جمودكِ
بعثري أوراق ماضيكِ,,كوني كيفما تريدين
وسأكون لوحدي كما أريد
فأنا صامدٌ رغم رحيلكِ