لماذا أنتى بالذات؟؟
لماذا أنتى بالذات ؟؟
هتف القلب لكى حبا...؟؟
لماذا انتى بالذات ..
انجرفت لكِ تيارات مشاعري؟؟
هل لأنكِ مختلفة؟؟
أم لأنك ِ قدري المحتوم؟؟
لا..
بل لأنكِ مختلف...
مختلفة في كل شي..
جاذبيتكِ مختلفة...
همساتكِ مختلفة..
نظراتكِ مختلفة..
سحر كلماتكِ مختلف..
بل حُبكِ لي كان مختلف..
خطفتى الأضواء
عن كل البشر..
وجدتكِ فجأة تتربعين على
عرش أضلعي..
تتملكين أكبر مساحات
قلبي وعقلي..
لا أحد يضاهيكى في هذه الدنيا..
لا أحد يضاهيكى ..في حبي.
بل في انجذابي..
بل في كل شيءٍ
يخصني..
انتى فقط .. لك كل أمري..
أسير لكى طوعا بلا تردد..
تنهار لكى كل
كلماتي / وأفكاري / وقناعاتي..
أمام تيار حبكى الجارف..
تتملكني الحيرة.. في ما أفعل..
هل أنا في واقع ٍ أم في خيال؟؟
يصعب على التمييز بينهما..
فألملم شتات أفكاري لعلني أجد
من يوقظني من هذا الخيال..
الذي سيطر علي سيطرة ً تامة..
أبوح لنفسي بمخاوفي.. وظنوني..
أراقب باقتي الملونة..
واهمس لكل زهرة تحتويها بمايجول ُ في خاطري..
أبحث عن الحقيقة,, لعلي أجدها
بين عبق رائحتها الزكية..
وفجأة.. بدون سابق إنذار..
يهب احساسي من غفلته...
ويجمع شتات قوته..
ليحمل سعادتي بين يديه
فيزف لي أسعد نبأ في حياتي..
أنت ِ في واقع ٍ ولست ِ في خيال..
فأتلمس بيدي أوراق وردتي الحمراء
فأشعر بمخمليتها الناعمة..
وأصغي لصوتي عصفوري الجميل
فتأتيني تغريدته العذبة لتؤكد واقعية
مشاعري/ وأحاسيسي..
ونبضات قلبي
فتنتعش روحي.. وتبتسم شفاهي..
ويتلون الكون بأكمله أمام عيني..
فتنتحر كل ألامي .. وأحزاني..
وتعتلي قلبي سعادة حبكى المختلف..
شكرا
لماذا أنتى بالذات ؟؟
هتف القلب لكى حبا...؟؟
لماذا انتى بالذات ..
انجرفت لكِ تيارات مشاعري؟؟
هل لأنكِ مختلفة؟؟
أم لأنك ِ قدري المحتوم؟؟
لا..
بل لأنكِ مختلف...
مختلفة في كل شي..
جاذبيتكِ مختلفة...
همساتكِ مختلفة..
نظراتكِ مختلفة..
سحر كلماتكِ مختلف..
بل حُبكِ لي كان مختلف..
خطفتى الأضواء
عن كل البشر..
وجدتكِ فجأة تتربعين على
عرش أضلعي..
تتملكين أكبر مساحات
قلبي وعقلي..
لا أحد يضاهيكى في هذه الدنيا..
لا أحد يضاهيكى ..في حبي.
بل في انجذابي..
بل في كل شيءٍ
يخصني..
انتى فقط .. لك كل أمري..
أسير لكى طوعا بلا تردد..
تنهار لكى كل
كلماتي / وأفكاري / وقناعاتي..
أمام تيار حبكى الجارف..
تتملكني الحيرة.. في ما أفعل..
هل أنا في واقع ٍ أم في خيال؟؟
يصعب على التمييز بينهما..
فألملم شتات أفكاري لعلني أجد
من يوقظني من هذا الخيال..
الذي سيطر علي سيطرة ً تامة..
أبوح لنفسي بمخاوفي.. وظنوني..
أراقب باقتي الملونة..
واهمس لكل زهرة تحتويها بمايجول ُ في خاطري..
أبحث عن الحقيقة,, لعلي أجدها
بين عبق رائحتها الزكية..
وفجأة.. بدون سابق إنذار..
يهب احساسي من غفلته...
ويجمع شتات قوته..
ليحمل سعادتي بين يديه
فيزف لي أسعد نبأ في حياتي..
أنت ِ في واقع ٍ ولست ِ في خيال..
فأتلمس بيدي أوراق وردتي الحمراء
فأشعر بمخمليتها الناعمة..
وأصغي لصوتي عصفوري الجميل
فتأتيني تغريدته العذبة لتؤكد واقعية
مشاعري/ وأحاسيسي..
ونبضات قلبي
فتنتعش روحي.. وتبتسم شفاهي..
ويتلون الكون بأكمله أمام عيني..
فتنتحر كل ألامي .. وأحزاني..
وتعتلي قلبي سعادة حبكى المختلف..
شكرا