من بين تلك كومة الاحجار.....
تلك الملقاة هناك في ظل الحياة.....
ومن بين تلك الانوار...
التي تتلألأ في السماء.....
من بين تلك وذاك.....
اكتب فكرة...
ارسم شجرة.....
ومن بين تلك الامال المزيفة....
التي نرتديها...
اكتب الوف الحروف.....
ربما ترسم طريقا جديدا لروحي الضائعة....
ومن بين تلك العيون المشتاقة...
للحبيب...
للصديق.....
المشتاقة لحنان القلب....
لدمع الندى...
لهمس الوفا....
اكتب...عن فكرة.....
عن قصة.....
عن زهرة....
تزهر لتصبح ثمرة......
من بين تلك الجراح التي باتت تعيش معي...
وتسكن قلبي...
وتستظل بظلال ذكرياتي...
ولكن بالرغم من ذلك سأبقى اكتب...
واكتب.......
ومن بين تلك الاطياف....
وروعة تلك الاحلام....
التي تختال بفكري وعالمي...
سأبقى اكتب...
عن ولادة الحنان...
عن شاطئ الامان...
وسأكتب......
ومن بين ذاك الضياع....
الذي غرق به قلبي....
واستسلمت له جوارحي....
وتغنت به غربة مشاعري....
ومع لهيب القلب...
وغدر الزمن.....
سأكتب...
وسترسم دموعي ملامح وطرق جديدة...
ومن بين ذاك الامل....
الذي زارني يوما...
وكان الرجوع اليه امنية.....
وكانت الروح مكانه دوما....
ومن بين ذاك الامل...الذي اشتاقت له عيوني....
وذاك الضياع...الذي يجتاحني....
من بين ذاك وذاك....
كان هناك فسحة سماوية صغيرة......
سمحت لنفسي ان اكتب فيها تلك الحروف.......................
تلك الملقاة هناك في ظل الحياة.....
ومن بين تلك الانوار...
التي تتلألأ في السماء.....
من بين تلك وذاك.....
اكتب فكرة...
ارسم شجرة.....
ومن بين تلك الامال المزيفة....
التي نرتديها...
اكتب الوف الحروف.....
ربما ترسم طريقا جديدا لروحي الضائعة....
ومن بين تلك العيون المشتاقة...
للحبيب...
للصديق.....
المشتاقة لحنان القلب....
لدمع الندى...
لهمس الوفا....
اكتب...عن فكرة.....
عن قصة.....
عن زهرة....
تزهر لتصبح ثمرة......
من بين تلك الجراح التي باتت تعيش معي...
وتسكن قلبي...
وتستظل بظلال ذكرياتي...
ولكن بالرغم من ذلك سأبقى اكتب...
واكتب.......
ومن بين تلك الاطياف....
وروعة تلك الاحلام....
التي تختال بفكري وعالمي...
سأبقى اكتب...
عن ولادة الحنان...
عن شاطئ الامان...
وسأكتب......
ومن بين ذاك الضياع....
الذي غرق به قلبي....
واستسلمت له جوارحي....
وتغنت به غربة مشاعري....
ومع لهيب القلب...
وغدر الزمن.....
سأكتب...
وسترسم دموعي ملامح وطرق جديدة...
ومن بين ذاك الامل....
الذي زارني يوما...
وكان الرجوع اليه امنية.....
وكانت الروح مكانه دوما....
ومن بين ذاك الامل...الذي اشتاقت له عيوني....
وذاك الضياع...الذي يجتاحني....
من بين ذاك وذاك....
كان هناك فسحة سماوية صغيرة......
سمحت لنفسي ان اكتب فيها تلك الحروف.......................