وســـــألت قلبـي حائــراً ........ أيـا قلـبُ ما زلتُ تٌحبــــها
فيجيـــب مستنـكــــــــراً ........ وهـل لـي حبيبــةً غيـــرها
وفيــــــــــهـا وجــــدتُ ........ ما لا أجد في امرأةٍ دونـها
فياليتنــي كنت شاعـــراً ........ حتــــى أُعطيــــها حقـــها
فــانـــا عــاجــــــــــــزٌ ........ حتـــى عــــن وصِفِـــــها
يكيفــــــك يــــا قلـــــبُ ........ مدحــــــــــاً لــــــــــــــها
وسألــــــت عينــــــــي ........ أيــا عيــنٌ مشتاقتـاً لــــها
فتُجـيــــبُ بدمعــــــــــةٍ ........ يكـــاد يحرقنـــي لهيبــــها
أنسيــــــــت أنـــــــــي ........ لا ارى غيـــــــــــــــــرها
وكيـــف لي بـرؤيــــــة ........ دون نـــــــــــــــــــــورها
حتــي أنـــتِ يا عيـــــنُ ........ لا تقــــوي علـى فراقـــها
فعدت الى عقلـي سائـلاً ........ هــــــل تُـحبـــــــــــــــــها
فيـجيبُنـــــــــــــــــــي ........ أغفلــت يومـاً عـن ذكــرها
فصحـــوت من حيرتي ........ وأيقنــــت انـــي احبــــــها
ولِــــــــــــــــــمً لا ؟! ........ وجميع احاسيســي مِلكٌ لـها
فيجيـــب مستنـكــــــــراً ........ وهـل لـي حبيبــةً غيـــرها
وفيــــــــــهـا وجــــدتُ ........ ما لا أجد في امرأةٍ دونـها
فياليتنــي كنت شاعـــراً ........ حتــــى أُعطيــــها حقـــها
فــانـــا عــاجــــــــــــزٌ ........ حتـــى عــــن وصِفِـــــها
يكيفــــــك يــــا قلـــــبُ ........ مدحــــــــــاً لــــــــــــــها
وسألــــــت عينــــــــي ........ أيــا عيــنٌ مشتاقتـاً لــــها
فتُجـيــــبُ بدمعــــــــــةٍ ........ يكـــاد يحرقنـــي لهيبــــها
أنسيــــــــت أنـــــــــي ........ لا ارى غيـــــــــــــــــرها
وكيـــف لي بـرؤيــــــة ........ دون نـــــــــــــــــــــورها
حتــي أنـــتِ يا عيـــــنُ ........ لا تقــــوي علـى فراقـــها
فعدت الى عقلـي سائـلاً ........ هــــــل تُـحبـــــــــــــــــها
فيـجيبُنـــــــــــــــــــي ........ أغفلــت يومـاً عـن ذكــرها
فصحـــوت من حيرتي ........ وأيقنــــت انـــي احبــــــها
ولِــــــــــــــــــمً لا ؟! ........ وجميع احاسيســي مِلكٌ لـها