السلام عليكم
قد يأتي يوم وينتهي يوم أخر ولكن الى اين المنتهى ...
لا اعلم ولا ادري الى فين سنصل ...
اين خط النهاية ...
من يدلني عليه ...
لقد مررت بطريق غير الطريق...
هل حقا أنا أمر بطريق غير الطريق والنهج الصحيح ...
دلوني أخبروني ...
اين انا من نقطة البداية وماهي المعادلة العكسية بين نقطة النهاية ...
كل يوم يمر من أعمارنا ولا ندري ماذا سنعمل غدا...
ما هذه المأساة لقد أفكر يوما أني وجدتها ولكن ...
حسرة تلو الأخرى ...
لقد مررت معها ما يقارب العام كامل وانتهينا ...
لقد حاولت ان ابحث عمن سأجدها لتليق بما أحيط به من حنان وحب وبما أفتقد من ذلك ...
ولقد وجدتها بالصدفة ويا ما أحلى الصدف ...
لكن أين كانت النهاية أيضاً ...
لقد مررنا بعالم غير عالمنا ...
لقد مررنا بقصص حب ليلى وعنتر ...
وسهرنا الليالي الطويلة ...
لقد كنا نؤمن أننا لسنا لبعض ولكنا كنا نؤمن بالقدر وما يخفيه عنا ...
لقد حبينا بعض ولقد كنا نشتاق لبعض أكثر من أي شوق لشئ أخر ...
بل وأكثر من شوقنا للأكل وللماء ...
كنا نشعر بهمس بعضنا كنا نسمع تنفس بعض ...
كانت اكثر ساعاتنا متفقين على كل شئ ومتفاهمين ويا ليتنا كنا لبعض ...
كان كل حلمنا هو اللقاء بالرغم من طول المسافات والحواجز العريكة ...
لقد كان بيننا حواجز قد تفوق سور الصين العظيم ...
وبالرغم من كل هذه الحواجز والتباعد المتين ...
وبالرغم من اننا اتفقنا في النهاية اننا لسنا لبعض ...
وبالرغم من انني فقدتها ...
وبالرغم من أني لا أجدها مثلما كنت أجدها قبل عام ...
وبالرغم من كل شئ تتوقعونه ولا تتوقعونه ...
إلا انني ما زلت أحبها واحبها وأسمع همسات الأنثى التي لم أسمع لهمساتها مثيل ...
إلا انني ما زلت أشتاق لكلماتها الرقيقة والحنونة والحزينة والمأساوية جمعا ...
إلا أنني أحتفظ بأجمل لحظات عمري معها ...
إلا أنني ما زلت أتذكر كل كلمة وكل حرف وكل همسه وهبتني إياها ...
إلا انني ما زلت أشعر بهواها وعطرها ...
إلا أنني ما زلت أتألم لألمها وأبكي لواقعها ونصيبها ...
إلا أنني ما زلت أعيش وأحلق وأنام وأصحو بسماع كلمتها ...
التي وهبتني اياها قبل أن أوهبها ان توهبها هي لاحد غيري...
وهي كلمة قد يتذوقها العاشق الولهان بأجمل تذوق لحرمانه من الحنان ...
وهي كلمة لها معاني ومعاني ونفوذ في عالم الغرام ...
هي كلمة الكل يعرفها ...
ولكني أتذوقها أكثر من أي شخص أخر ...
لقد كنت أنام على سماعها بهمس رقيق احبك ...
وأصحى على همسها برحيقها وهدوءها وإحساسها وصدقها وبكلمة احبك ...
آآآآآآآآآآآآآآآه يا لتلك الأياااااااااااااام ...
شكرااااااااااااااااا
قد يأتي يوم وينتهي يوم أخر ولكن الى اين المنتهى ...
لا اعلم ولا ادري الى فين سنصل ...
اين خط النهاية ...
من يدلني عليه ...
لقد مررت بطريق غير الطريق...
هل حقا أنا أمر بطريق غير الطريق والنهج الصحيح ...
دلوني أخبروني ...
اين انا من نقطة البداية وماهي المعادلة العكسية بين نقطة النهاية ...
كل يوم يمر من أعمارنا ولا ندري ماذا سنعمل غدا...
ما هذه المأساة لقد أفكر يوما أني وجدتها ولكن ...
حسرة تلو الأخرى ...
لقد مررت معها ما يقارب العام كامل وانتهينا ...
لقد حاولت ان ابحث عمن سأجدها لتليق بما أحيط به من حنان وحب وبما أفتقد من ذلك ...
ولقد وجدتها بالصدفة ويا ما أحلى الصدف ...
لكن أين كانت النهاية أيضاً ...
لقد مررنا بعالم غير عالمنا ...
لقد مررنا بقصص حب ليلى وعنتر ...
وسهرنا الليالي الطويلة ...
لقد كنا نؤمن أننا لسنا لبعض ولكنا كنا نؤمن بالقدر وما يخفيه عنا ...
لقد حبينا بعض ولقد كنا نشتاق لبعض أكثر من أي شوق لشئ أخر ...
بل وأكثر من شوقنا للأكل وللماء ...
كنا نشعر بهمس بعضنا كنا نسمع تنفس بعض ...
كانت اكثر ساعاتنا متفقين على كل شئ ومتفاهمين ويا ليتنا كنا لبعض ...
كان كل حلمنا هو اللقاء بالرغم من طول المسافات والحواجز العريكة ...
لقد كان بيننا حواجز قد تفوق سور الصين العظيم ...
وبالرغم من كل هذه الحواجز والتباعد المتين ...
وبالرغم من اننا اتفقنا في النهاية اننا لسنا لبعض ...
وبالرغم من انني فقدتها ...
وبالرغم من أني لا أجدها مثلما كنت أجدها قبل عام ...
وبالرغم من كل شئ تتوقعونه ولا تتوقعونه ...
إلا انني ما زلت أحبها واحبها وأسمع همسات الأنثى التي لم أسمع لهمساتها مثيل ...
إلا انني ما زلت أشتاق لكلماتها الرقيقة والحنونة والحزينة والمأساوية جمعا ...
إلا أنني أحتفظ بأجمل لحظات عمري معها ...
إلا أنني ما زلت أتذكر كل كلمة وكل حرف وكل همسه وهبتني إياها ...
إلا انني ما زلت أشعر بهواها وعطرها ...
إلا أنني ما زلت أتألم لألمها وأبكي لواقعها ونصيبها ...
إلا أنني ما زلت أعيش وأحلق وأنام وأصحو بسماع كلمتها ...
التي وهبتني اياها قبل أن أوهبها ان توهبها هي لاحد غيري...
وهي كلمة قد يتذوقها العاشق الولهان بأجمل تذوق لحرمانه من الحنان ...
وهي كلمة لها معاني ومعاني ونفوذ في عالم الغرام ...
هي كلمة الكل يعرفها ...
ولكني أتذوقها أكثر من أي شخص أخر ...
لقد كنت أنام على سماعها بهمس رقيق احبك ...
وأصحى على همسها برحيقها وهدوءها وإحساسها وصدقها وبكلمة احبك ...
آآآآآآآآآآآآآآآه يا لتلك الأياااااااااااااام ...
شكرااااااااااااااااا