دعيــــــنى أصــــفق
تصفيق ......تصفيق ...... تصفيق
أصفق لك
لمهارتك الرائعه..فى الاقناع وفى غزل خيوط أبداعاتك التى لا تضاهيها
إلا بيوت العنكبوت...حبكه لا قوة
وأدخارك لكل سمومك بفمك تماماً كحيهًً رقطاء نتنظر بشغف ذلك اليوم الذى تبث فيه سمومها فى أى مكان وكل مكان
(خيوط فى شكل إِشاعات...وسم فى هيئه أكاذيب)
أصفق لك
لكونك تدَعين عشق من تدمرين سمعته لحساب عُشاقك ألآخرين
لكل محاوله ناجحه أقنعتى بها البعض بعدم التواصل معى إما بتهديدك لهم او تحذيرك لهم او بتمثيل دور المهتم لآمرهم
لمجهودك الجاد والمضنى والمستمر لتنميه وتغذيه وثقل مهاراتك البغيضه
( فانت تأذين بالفِطره دون اى جهد يذكر )
أصفق لكِ
لكل قَسم غليظ أقسمتِه كذباً ببرائتِك...وكل دمعه حاره ذرفتها لاؤمن أنا بك
عندما أقنعتينى أنا شخصيا باكاذيبك (عنه) وعن مدى أهماله لك......وظلمه لك.....وكذبه عليك ..... وتجاهله المستمر لآتصالك
على قدرتك الرهيبه على التلون والخداع و لعب دور المخلص دائما وأنت فى الحقيقه الماده الخام للخيانه
( ذكاء لا يضاهيه قوة... الا بساطه وحسن نيه الاخرين )
أصفق لكِ
لبرك لوالدتك وإيمانك العميق أن الحيه أبداً لا يخرج بيضها أفراخ
لآيمانك وتصديقك لنفسك ولاكاذيبك
( فدائماً كانت حكمتك صدق نفسك.... يصدقك الاخرون)
أصفق لكِ
ولى أسبابى....فالبعض يصفق أعجاباً...والبعض مجامله...والبعض يصفق
تعصباً..والبعض يصفق كى يتقى شركِ...والبعض يصفق نفاقاً
والبعض يصفق لان الكل يصفق فلمَ لا يصفق
ولكن أبشرى فالكل يصفق .... الكل يصفق ..ويصفق.. ويصفق
وللامانه انا الأسعد بهذا التصفيق
وأحب أن تصدقى أنك ألآحق وأنكِ ألآصواب وأنكِ الآفضل والآبهى
والأطيب ...صدقى وأزدادى تصديقاً
أنتِ رائعه ...أنتِ مبدعه...وكل خطواتك صحيحه ومدروسه وستظلين أبداً فى منتهى النجاح
ولكن وأنت وحدكِ فى خلوتك ...فقط مع نفسك
شاهدى ذاك المسخ القابع أمامك فى المرآه أو دعك منه واشرعى فى تحطيم كل المرايا
ولاحظى ذاك الكائن المشوة بداخلك والذى لا يعشق فيكى إلآ لسانك
والذى فشل حتى مستشارك النفسى فى التخلص منه
ووقتها لن يتبقى إلا ذاك الصوت الخافت ذاك المزعج الذى يتردد بداخلك
فى صحوك وفى منامك وفى سهادك وتفكرك..
ذاك صوت ضميرك الذى أُعول عليه كثيراً
هل تستطعين قتل ضميرك؟
ام تقنعينه هو ايضاً كما اقنعتى تلك الاخريات ألآتى يقنعن بالضحكات الصناعيه تاره وبالدمعات المحفوظه و المعلبه والسهله التحضير تاره أخرى
أعدك وأنت تعلمين كم أفى بوعودى و تعلمين جداً أنى لا أحنث أبداً فى عهودى
أن نجمك سيسطع...وشهرتك ستملاء الافاق...وجمهورك سيزيد
لكن مالا استطيع ان أعدك به أبداً
انك ستنعمين يوماً بالسعاده...أو الراحه... ربما لن تندمين لكنك أبداً لن تتذوقى طعم
الفرح
لا تتسائلي يوماً عن سبب رغبتك فى البكاء بلا سبب
او حزنك واضطرابك الدائم بلا أسباب
أو حتى هدر دمائك ونزف شراينك بلا سبب
تلك تعويذتى ألآبديه التى ستلاحقك حتى فى أحلامك ..لا راحه ..لا أمان.. لا فرح
دعينى أصفق
fin du cauchemar
تصفيق ......تصفيق ...... تصفيق
أصفق لك
لمهارتك الرائعه..فى الاقناع وفى غزل خيوط أبداعاتك التى لا تضاهيها
إلا بيوت العنكبوت...حبكه لا قوة
وأدخارك لكل سمومك بفمك تماماً كحيهًً رقطاء نتنظر بشغف ذلك اليوم الذى تبث فيه سمومها فى أى مكان وكل مكان
(خيوط فى شكل إِشاعات...وسم فى هيئه أكاذيب)
أصفق لك
لكونك تدَعين عشق من تدمرين سمعته لحساب عُشاقك ألآخرين
لكل محاوله ناجحه أقنعتى بها البعض بعدم التواصل معى إما بتهديدك لهم او تحذيرك لهم او بتمثيل دور المهتم لآمرهم
لمجهودك الجاد والمضنى والمستمر لتنميه وتغذيه وثقل مهاراتك البغيضه
( فانت تأذين بالفِطره دون اى جهد يذكر )
أصفق لكِ
لكل قَسم غليظ أقسمتِه كذباً ببرائتِك...وكل دمعه حاره ذرفتها لاؤمن أنا بك
عندما أقنعتينى أنا شخصيا باكاذيبك (عنه) وعن مدى أهماله لك......وظلمه لك.....وكذبه عليك ..... وتجاهله المستمر لآتصالك
على قدرتك الرهيبه على التلون والخداع و لعب دور المخلص دائما وأنت فى الحقيقه الماده الخام للخيانه
( ذكاء لا يضاهيه قوة... الا بساطه وحسن نيه الاخرين )
أصفق لكِ
لبرك لوالدتك وإيمانك العميق أن الحيه أبداً لا يخرج بيضها أفراخ
لآيمانك وتصديقك لنفسك ولاكاذيبك
( فدائماً كانت حكمتك صدق نفسك.... يصدقك الاخرون)
أصفق لكِ
ولى أسبابى....فالبعض يصفق أعجاباً...والبعض مجامله...والبعض يصفق
تعصباً..والبعض يصفق كى يتقى شركِ...والبعض يصفق نفاقاً
والبعض يصفق لان الكل يصفق فلمَ لا يصفق
ولكن أبشرى فالكل يصفق .... الكل يصفق ..ويصفق.. ويصفق
وللامانه انا الأسعد بهذا التصفيق
وأحب أن تصدقى أنك ألآحق وأنكِ ألآصواب وأنكِ الآفضل والآبهى
والأطيب ...صدقى وأزدادى تصديقاً
أنتِ رائعه ...أنتِ مبدعه...وكل خطواتك صحيحه ومدروسه وستظلين أبداً فى منتهى النجاح
ولكن وأنت وحدكِ فى خلوتك ...فقط مع نفسك
شاهدى ذاك المسخ القابع أمامك فى المرآه أو دعك منه واشرعى فى تحطيم كل المرايا
ولاحظى ذاك الكائن المشوة بداخلك والذى لا يعشق فيكى إلآ لسانك
والذى فشل حتى مستشارك النفسى فى التخلص منه
ووقتها لن يتبقى إلا ذاك الصوت الخافت ذاك المزعج الذى يتردد بداخلك
فى صحوك وفى منامك وفى سهادك وتفكرك..
ذاك صوت ضميرك الذى أُعول عليه كثيراً
هل تستطعين قتل ضميرك؟
ام تقنعينه هو ايضاً كما اقنعتى تلك الاخريات ألآتى يقنعن بالضحكات الصناعيه تاره وبالدمعات المحفوظه و المعلبه والسهله التحضير تاره أخرى
أعدك وأنت تعلمين كم أفى بوعودى و تعلمين جداً أنى لا أحنث أبداً فى عهودى
أن نجمك سيسطع...وشهرتك ستملاء الافاق...وجمهورك سيزيد
لكن مالا استطيع ان أعدك به أبداً
انك ستنعمين يوماً بالسعاده...أو الراحه... ربما لن تندمين لكنك أبداً لن تتذوقى طعم
الفرح
لا تتسائلي يوماً عن سبب رغبتك فى البكاء بلا سبب
او حزنك واضطرابك الدائم بلا أسباب
أو حتى هدر دمائك ونزف شراينك بلا سبب
تلك تعويذتى ألآبديه التى ستلاحقك حتى فى أحلامك ..لا راحه ..لا أمان.. لا فرح
دعينى أصفق
fin du cauchemar