وهنا
جئت أقولُ بأن الشجرةَ صغُرت بمرور الأزمان
وكان قراراً لا رجعةَ فيه
وسأبدأُ القضية !!
اليوم
قررتُ بان أكشف الأسرار
وأن أبوح دون عنوان
وبكلِ عنفوان.. !
وأنتَ أيها الجار
أعلمُ أنك من شدةِ التعبِ شعرتَ بدوار
ووقعتَ من خلف الأسوار
كلَ هذا لانك لم تتعلم
كيف تطرقُ بابَ الدار
وأنا لا زلت أحتفظُ بوقفةٍ في وجه التيار
كانت وِقفةَ تحدٍ لمن أعتبرهم الآن صغار
وسأتركُ رسالةً لمن يفهمها
فقد بات الفرح صرخةً دونَ قرار
وأصبح سهلاً على الفتاةِ ان تنهار
فكوني في منتصفِ الليلِ واقفة هناك
حيثُ شاءت الأقدار !
الآن
ماذا الآن !؟!
جئتُ أصدرُ قراراً بان المدرسةَ ستُلغق
حتى إشعارٍ آخــر
ففي المنزل المقابل عيوناً لا تنام
ترمي طوالَ الليلِ بالسهام
حتى وإن تابعتهم الأيام
سأبوح لتلكَ الهامسةِ ببوحِ الأقدار
فلا تدعي للحزن مكاناً في العيون
وتأكدي بأن القلب لن يهون
وتأكدي كذلك بأني سأعيد اوراقك اعتمادك
في مدرسةِ الثبات !!
ولكن ابقي متذكرةً لما فات .
أما تلكَ الشاهدةِ على صفاء روحي
قررتُ بان أقولَ لك بأنك بعتِ نفسك لاهثةٍ خلف الأسوار
وأستطيعُ القولَ بأنك بعتِ وطنك
بلون علمهِ الأحمر والأبيض
فضعي بعد هذهِ اللحظةِ على وجهك ستار
أما السيدةَ الفاتنة
فقد أجدت محاورة الأحجار
كنتِ سيدةً بلا غبار
كنتِ ريحاً وإعصار
في حبك وعنفوانك كان لي قرار
فقدُ قررتُ بعد هذهِ اللحظة
أن لا تكونين في الحب ممن يصفهم البعضُ بالانهيار
قررتُ بأن تكوني فارسة
ولكني أنصحك .. بأن تبتعدي عن وجهِ الأشرار!!
وفي لحظةِ صمت
قرنفلةٌ أشتمُ رائحة عطرها
أسعدُ برؤيتها
ولكِ عندي قرار
فاستمعي لتلك الكلمات ...
سيدتي
جئت أقولُ بأن الشجرةَ صغُرت بمرور الأزمان
وكان قراراً لا رجعةَ فيه
وسأبدأُ القضية !!
اليوم
قررتُ بان أكشف الأسرار
وأن أبوح دون عنوان
وبكلِ عنفوان.. !
وأنتَ أيها الجار
أعلمُ أنك من شدةِ التعبِ شعرتَ بدوار
ووقعتَ من خلف الأسوار
كلَ هذا لانك لم تتعلم
كيف تطرقُ بابَ الدار
وأنا لا زلت أحتفظُ بوقفةٍ في وجه التيار
كانت وِقفةَ تحدٍ لمن أعتبرهم الآن صغار
وسأتركُ رسالةً لمن يفهمها
فقد بات الفرح صرخةً دونَ قرار
وأصبح سهلاً على الفتاةِ ان تنهار
فكوني في منتصفِ الليلِ واقفة هناك
حيثُ شاءت الأقدار !
الآن
ماذا الآن !؟!
جئتُ أصدرُ قراراً بان المدرسةَ ستُلغق
حتى إشعارٍ آخــر
ففي المنزل المقابل عيوناً لا تنام
ترمي طوالَ الليلِ بالسهام
حتى وإن تابعتهم الأيام
سأبوح لتلكَ الهامسةِ ببوحِ الأقدار
فلا تدعي للحزن مكاناً في العيون
وتأكدي بأن القلب لن يهون
وتأكدي كذلك بأني سأعيد اوراقك اعتمادك
في مدرسةِ الثبات !!
ولكن ابقي متذكرةً لما فات .
أما تلكَ الشاهدةِ على صفاء روحي
قررتُ بان أقولَ لك بأنك بعتِ نفسك لاهثةٍ خلف الأسوار
وأستطيعُ القولَ بأنك بعتِ وطنك
بلون علمهِ الأحمر والأبيض
فضعي بعد هذهِ اللحظةِ على وجهك ستار
أما السيدةَ الفاتنة
فقد أجدت محاورة الأحجار
كنتِ سيدةً بلا غبار
كنتِ ريحاً وإعصار
في حبك وعنفوانك كان لي قرار
فقدُ قررتُ بعد هذهِ اللحظة
أن لا تكونين في الحب ممن يصفهم البعضُ بالانهيار
قررتُ بأن تكوني فارسة
ولكني أنصحك .. بأن تبتعدي عن وجهِ الأشرار!!
وفي لحظةِ صمت
قرنفلةٌ أشتمُ رائحة عطرها
أسعدُ برؤيتها
ولكِ عندي قرار
فاستمعي لتلك الكلمات ...
سيدتي
اذا كان الحب كنزاً
فالحفاظُ عليه أكبرُ كنز
وإذا كان القلبُ ورقةً
فالحياة صفحات
مهما مزقنا منها
بقيت الأوراق متجددة
اذا رويت بقطرات الندى
فتمهلي
فأنا في نفسِ العنوان
فالحفاظُ عليه أكبرُ كنز
وإذا كان القلبُ ورقةً
فالحياة صفحات
مهما مزقنا منها
بقيت الأوراق متجددة
اذا رويت بقطرات الندى
فتمهلي
فأنا في نفسِ العنوان
صديقى
رسالةٌ أخيرةٌ أتركها لك
كُنا وكـــان
ونحن في الآن
فهل أعجبكَ العنوان ؟!!
شكرااااااااااا سلفا
رسالةٌ أخيرةٌ أتركها لك
كُنا وكـــان
ونحن في الآن
فهل أعجبكَ العنوان ؟!!
شكرااااااااااا سلفا