هناك عند الركن الدافئ. تقرئين ديوان شعر ولهيب النار يداعب وجنتيك
.
.تنثرين مشاعري فوق الورق
.صامت أستجمع أنفاسي كأنها تحترق
.
محاصر بين الفصول إن آقتربت وجعا جميلا إن آبتعدت طيرا ذبيحا
.
أفكلما رق الحنين أرصد مرآتي.. أتطلع إلى وجهي هو ذاك أم رجل ثان أم بالعشق صرت سواه.
,
يومها قلت؛ إن المرأة التي تمر بعالمي ولا توقع نفسها بقصيدة لاتستحقني
و
التي لاتشبه مدينتها لا تستحقني
فكوني قصيدة بحجم القصيدة هكذا أثق بأنك آمرأة و قصيدة و مدينة.
,
والان ماذا بعد؟؟؟؟
طوانا السكون, تلحفت شجوني
و
سافرت في ألوان وجهي.
مدينتي واطئة تحت قدمي
تهزم صفرتي تغريدة نسيانها وتذكري.
...متى تعلنينها نارا تحت عرائش العنب لتخضر كل غيماتي.
فلم تجردينني من أحلامي ؟؟....من ثوبتي ... تحضرينني في صومي وصلاتي.
ألبس حداد جرحي وأكلم غربتي بين يديك فنائي
...
رائعة صديقتي متعبة كقصيدتي
لاهية عني بديوان الغزل تلهب حنيني.
فكيف أقتل براءة العيون وأجوب لياليها بكل الجنون
تقرئين العشق ولا تقرئين العيون.
على الباب تودعينني فما أنا راضع أو مفطوم
فكنت مخاطبا لذاتي .....ولذاتها الخطاب معدوم.
رائعة صديقتي باردة صديقتي.
.
ألقت علي سلاما أباح دمي وأغلقت الآبواب دوني.
.وسكن العطش الكلام......
.
هناك عند الركن الدافئ كان عشق أتذكره عند ......الصباح
.
بعيدا عن دواوين شعر عن,,, أحلام....عن...خيالات
رائعة صديقتي
على هدب رموشها كانت.....ذكرى حبيبتي...أو ليست حبيبتي....
.
.تنثرين مشاعري فوق الورق
.صامت أستجمع أنفاسي كأنها تحترق
.
محاصر بين الفصول إن آقتربت وجعا جميلا إن آبتعدت طيرا ذبيحا
.
أفكلما رق الحنين أرصد مرآتي.. أتطلع إلى وجهي هو ذاك أم رجل ثان أم بالعشق صرت سواه.
,
يومها قلت؛ إن المرأة التي تمر بعالمي ولا توقع نفسها بقصيدة لاتستحقني
و
التي لاتشبه مدينتها لا تستحقني
فكوني قصيدة بحجم القصيدة هكذا أثق بأنك آمرأة و قصيدة و مدينة.
,
والان ماذا بعد؟؟؟؟
طوانا السكون, تلحفت شجوني
و
سافرت في ألوان وجهي.
مدينتي واطئة تحت قدمي
تهزم صفرتي تغريدة نسيانها وتذكري.
...متى تعلنينها نارا تحت عرائش العنب لتخضر كل غيماتي.
فلم تجردينني من أحلامي ؟؟....من ثوبتي ... تحضرينني في صومي وصلاتي.
ألبس حداد جرحي وأكلم غربتي بين يديك فنائي
...
رائعة صديقتي متعبة كقصيدتي
لاهية عني بديوان الغزل تلهب حنيني.
فكيف أقتل براءة العيون وأجوب لياليها بكل الجنون
تقرئين العشق ولا تقرئين العيون.
على الباب تودعينني فما أنا راضع أو مفطوم
فكنت مخاطبا لذاتي .....ولذاتها الخطاب معدوم.
رائعة صديقتي باردة صديقتي.
.
ألقت علي سلاما أباح دمي وأغلقت الآبواب دوني.
.وسكن العطش الكلام......
.
هناك عند الركن الدافئ كان عشق أتذكره عند ......الصباح
.
بعيدا عن دواوين شعر عن,,, أحلام....عن...خيالات
رائعة صديقتي
على هدب رموشها كانت.....ذكرى حبيبتي...أو ليست حبيبتي....