سَماء ٌ
وبحر ٌ؛
وفجرٌ
يغازلُ
تفّاحة الموجِ
كنتُ أُنازلُ
وحشة ظلِّي
فتُهرقُني العَتََمَاتُ
على أصبُع الّليل ِ
صمتاً يشيخُ ؛
تعِفُّ
سنابلُ جرحي
عن الغوص ، كنتُ
شهيدَ القَصيدةِ ،
أحملُ
شمْعي على غَسق ٍ
يتوزّعُ
بين لُفافة ظلّ وظلّ ٍ .
وأُسْبِلُ
فوقَ مدى العُرْيِ
إِمْرأة ً
تتَحرّى هشاشة عظْمي ،
تشَذّبُ في رأفةٍ
نزوات العواصف ِ
حتَّى ،
تُزَفَّ إليَّ
الفُصُولُ الكبيسَةُ بِكْراً ..
أقول ُ :
قريباً
تمرُّ بيَ السُّحب المُشْتهاةُ
ففي غفلة الجُرْح
أبْهى تَخَشُّبِها
صُمْتُ
بين الهزيع
وبين تجلّي الغُموضِ
فما طاوَعتني العُيونُ الوديعةُ..... ،
كيفَ
لمْ أسطِعْ
أنْ أتبيّن منْ..... ؟ :
كيف لمْ أسطِعْ
أنْ
أتحرّى تمايل سنبلةٍ
في اشتداد تزمْجُرِ ريح ٍ ؟
وزحفِ الصّحاري
على ألْفتي الباقيهْ ؟
كيفَ لم أسْطعَ أنْ
أتبيَّنَ
همس العواصف حين
تُراقصُني النّاياتُ؟....
كيف أولدُ في حلمِ ذاكرةٍ
قَيَّضَتْ من قرارة يُبسي.....
تُقايضُني نَزواتٍ
بخبزٍ
تكسَّر فوراً
على راحتي المتعبهْ؟
كيف لم أستطع
أن أطفِّئ يوما
ًذبالة حُلمي
الّتي اشتعلتْ
من ينابيع سنبلةٍ
هشَّمتْ
وبحر ٌ؛
وفجرٌ
يغازلُ
تفّاحة الموجِ
كنتُ أُنازلُ
وحشة ظلِّي
فتُهرقُني العَتََمَاتُ
على أصبُع الّليل ِ
صمتاً يشيخُ ؛
تعِفُّ
سنابلُ جرحي
عن الغوص ، كنتُ
شهيدَ القَصيدةِ ،
أحملُ
شمْعي على غَسق ٍ
يتوزّعُ
بين لُفافة ظلّ وظلّ ٍ .
وأُسْبِلُ
فوقَ مدى العُرْيِ
إِمْرأة ً
تتَحرّى هشاشة عظْمي ،
تشَذّبُ في رأفةٍ
نزوات العواصف ِ
حتَّى ،
تُزَفَّ إليَّ
الفُصُولُ الكبيسَةُ بِكْراً ..
أقول ُ :
قريباً
تمرُّ بيَ السُّحب المُشْتهاةُ
ففي غفلة الجُرْح
أبْهى تَخَشُّبِها
صُمْتُ
بين الهزيع
وبين تجلّي الغُموضِ
فما طاوَعتني العُيونُ الوديعةُ..... ،
كيفَ
لمْ أسطِعْ
أنْ أتبيّن منْ..... ؟ :
كيف لمْ أسطِعْ
أنْ
أتحرّى تمايل سنبلةٍ
في اشتداد تزمْجُرِ ريح ٍ ؟
وزحفِ الصّحاري
على ألْفتي الباقيهْ ؟
كيفَ لم أسْطعَ أنْ
أتبيَّنَ
همس العواصف حين
تُراقصُني النّاياتُ؟....
كيف أولدُ في حلمِ ذاكرةٍ
قَيَّضَتْ من قرارة يُبسي.....
تُقايضُني نَزواتٍ
بخبزٍ
تكسَّر فوراً
على راحتي المتعبهْ؟
كيف لم أستطع
أن أطفِّئ يوما
ًذبالة حُلمي
الّتي اشتعلتْ
من ينابيع سنبلةٍ
هشَّمتْ