أحبكِ
وهذا الكون يشهد لي
أحبكِ
وهذا الدمع مدرارا
عاتبت كوني
كيف الشهادة
والحبِ عذبني
فقال مالي
خيار وأمرُ الله مختارا
يا حبُ(فلانة)
في الأحشاء منبتة
يسُقى
بدم الروح
وهذا الشعر أزهارا
يا حب
هل قضاك ألله فصرت لي
دون الورى خلاناَ ومعشارا
لولاك ربي مادامت
معايشنا
ولولاك حبي
ما كتبتُ
نثرً
وأشعارا
يا شعرُ شَعركي
في الأوصافِ
حيرني
وطاش عقلي
وصار ألبُ مُحتارَ
أذا ما
أرخت فتاةُ القلبِ
جديلتها
تكالب الناس
للمِ كريم أحجارا
أرخت قطعً من ألليلِ على كَعابِ ألهنا
فُغشي الناسَ من هولِ أغراءَ
كعاب تُناديني
تُرغب لي
بعزةً
مداعبتها
إعلانً وإسرارا
كأن شعرها
أكليلً لبسته في ألليلِ السمى
والوجهُ شمسًُ
والعينانِ أقمارا
واويلتاه من لسانً
يُذيب تلابيب الشفاه
ويذيب قطائفَ الحلو
في الشهدِ مِكرارا
تذوبُ
روحي
أذا ما تلاعبت
بشفاهِها
مريضًُ
بسكريَ الشفاه زيديني يا جارا
زيديني
حبً
زيديني
وجداً بعيونكِ
يا سعِدي
إذ كنت في
الخلجانِ بحارا
يحييَ الُحب
إذ مات
فراق يعللهُ
ويشعلَ
رماد الحُبِ
نيراناً
وأنوارا
يا حِبِ حُبي
وأحَبَ حُبً في الُدنا
يا نورَ عيني
ونارَ عشقي زيديني أسجارا
سجينُ الصمتَ
وكادَ
الصمتُ يقتُلني
حتى علمتَ بأن أهلَ الحبِ أحرارا
هذا شعوري
وهذا الشعرَ
ترجمهُ
وهذا أعتذاري
فهلا قبلتي
أعذارا
شكرااااااااااا
وهذا الكون يشهد لي
أحبكِ
وهذا الدمع مدرارا
عاتبت كوني
كيف الشهادة
والحبِ عذبني
فقال مالي
خيار وأمرُ الله مختارا
يا حبُ(فلانة)
في الأحشاء منبتة
يسُقى
بدم الروح
وهذا الشعر أزهارا
يا حب
هل قضاك ألله فصرت لي
دون الورى خلاناَ ومعشارا
لولاك ربي مادامت
معايشنا
ولولاك حبي
ما كتبتُ
نثرً
وأشعارا
يا شعرُ شَعركي
في الأوصافِ
حيرني
وطاش عقلي
وصار ألبُ مُحتارَ
أذا ما
أرخت فتاةُ القلبِ
جديلتها
تكالب الناس
للمِ كريم أحجارا
أرخت قطعً من ألليلِ على كَعابِ ألهنا
فُغشي الناسَ من هولِ أغراءَ
كعاب تُناديني
تُرغب لي
بعزةً
مداعبتها
إعلانً وإسرارا
كأن شعرها
أكليلً لبسته في ألليلِ السمى
والوجهُ شمسًُ
والعينانِ أقمارا
واويلتاه من لسانً
يُذيب تلابيب الشفاه
ويذيب قطائفَ الحلو
في الشهدِ مِكرارا
تذوبُ
روحي
أذا ما تلاعبت
بشفاهِها
مريضًُ
بسكريَ الشفاه زيديني يا جارا
زيديني
حبً
زيديني
وجداً بعيونكِ
يا سعِدي
إذ كنت في
الخلجانِ بحارا
يحييَ الُحب
إذ مات
فراق يعللهُ
ويشعلَ
رماد الحُبِ
نيراناً
وأنوارا
يا حِبِ حُبي
وأحَبَ حُبً في الُدنا
يا نورَ عيني
ونارَ عشقي زيديني أسجارا
سجينُ الصمتَ
وكادَ
الصمتُ يقتُلني
حتى علمتَ بأن أهلَ الحبِ أحرارا
هذا شعوري
وهذا الشعرَ
ترجمهُ
وهذا أعتذاري
فهلا قبلتي
أعذارا
شكرااااااااااا