أنصار ''الفراعنة'' استعانوا بالسودانيين لملء المدرّجات
الجزائريون أكثر حضورا من المصريين في ملعب المريخ
صنع أنصار المنتخب الوطني الجزائري الفرجة بملعب المريخ السوداني، حيث لفتوا الانتباه بحضورهم القوي لمؤازرة ''الخضر'' خلال المباراة الفاصلة.
بدا واضحا منذ البداية أن الجمهور الجزائري سيكتسح مدرّجات ملعب المريخ. وتبيّن ذلك، منذ الساعات الأولى من نهار أمس، حيث دخل الأنصار منذ العاشرة بعد فتح أبواب الملعب، ورفعوا الرايات الوطنية مختلفة الأشكال، مما جعل أغلب المدرّجات تعج بالجزائريين.
أما من الجانب المصري، فرغم الرحلات المجانية والجالية المصرية المتواجدة في السودان، فإن ذلك لم يصنع الفارق في المدرّجات، مما جعل ''الفراعنة'' يستعينون ببعض السودانيين لملء المكان المخصّص لهم في مدرّجات الملعب. وحتى وسائل الإعلام المصرية التي حضرت لتغطية الحدث، لم تقو هذه المرة، أمام الصور الحيّة المنقولة على المباشر، أن تكذب على الجماهير، حيث اعترف موفد ''نيل سبور'' على سبيل المثال، بأن الجمهور الجزائري أكثر حضورا من المصريين بملعب القاهرة، على الرغم من الإجراءات المصرية لنقل أنصارها إلى السودان دون مقابل واستمالة السودانيين ودعوة الجالية المصرية لحضور المباراة.
الجزائريون أكثر حضورا من المصريين في ملعب المريخ
صنع أنصار المنتخب الوطني الجزائري الفرجة بملعب المريخ السوداني، حيث لفتوا الانتباه بحضورهم القوي لمؤازرة ''الخضر'' خلال المباراة الفاصلة.
بدا واضحا منذ البداية أن الجمهور الجزائري سيكتسح مدرّجات ملعب المريخ. وتبيّن ذلك، منذ الساعات الأولى من نهار أمس، حيث دخل الأنصار منذ العاشرة بعد فتح أبواب الملعب، ورفعوا الرايات الوطنية مختلفة الأشكال، مما جعل أغلب المدرّجات تعج بالجزائريين.
أما من الجانب المصري، فرغم الرحلات المجانية والجالية المصرية المتواجدة في السودان، فإن ذلك لم يصنع الفارق في المدرّجات، مما جعل ''الفراعنة'' يستعينون ببعض السودانيين لملء المكان المخصّص لهم في مدرّجات الملعب. وحتى وسائل الإعلام المصرية التي حضرت لتغطية الحدث، لم تقو هذه المرة، أمام الصور الحيّة المنقولة على المباشر، أن تكذب على الجماهير، حيث اعترف موفد ''نيل سبور'' على سبيل المثال، بأن الجمهور الجزائري أكثر حضورا من المصريين بملعب القاهرة، على الرغم من الإجراءات المصرية لنقل أنصارها إلى السودان دون مقابل واستمالة السودانيين ودعوة الجالية المصرية لحضور المباراة.