ضربناها في السما حكمها
ضربناها في الارض حكمها
ضربناها وين الشيطان ماحكمها ( عنتر يحيا )
ومايحكمها ومنا 2014 هو يخمم فيها وما يحكم كورة كيفها،ارادها عنتر يحيا وكل المقاتلين الاقوياء هازمي الفراعنة الأذلأء آن لك ياشعب أن تفرح آن لك ياأم أن تفخري بأبنائك الشرفاء، مقتطعي تذكرة جنوب افريقيا بكل عز وشرف وافتخار ببسالة وجد وطول انتضار، بنخوة عربية وبسالة لايعرفها اؤلائك الصغار، ممن يقتاتون من أفواه الاعلام المشين والمغرض والمحرض من أبواق ضلت تنعق علينا صباح مساء، في قنوات هي في نضري مجرد قنوات للعب الأطفال أو للبيستيشن هي قنوات روجت كثيرا للفتنة ، وصبت الزيت في النار وهم من كان احد اسباب انهزام فريقهم، سيبقون في أعيننا مجرد أقزام ضغار جيل نوفمبر يحق له النصر في شهر الإنتصار يطلون علينا كل يوم مدة ثلاثة أشهر وهم يفبركون قصص وافلام، واكاذيب يلفقون لنا تهما وأساطير تستحي الجدة أن تحكيها لابناءها الصغار، هم يقولون نحن أمكم (ماعليش )احناأمكم الكبيرة ،احنا أختكم الكبيرة مصر أم الدنيا دحنا مسامحينكم (ماعليش )دحنا شجعان وسنعود بعد الفاصل ، هي كلمات لمذيع في احدى القنوات الرياضية التي اغلقت قبل الفاصل لان الفاصل وبكل بساطة اعده لنا محاربو الصحراء الذين ارادوا للشعب الجزائري ان يفرح بعد اربع وعشرين سنة ولان عدالة السماء ارادت ان يتاهل فريقنا الوطني وبكل جدارة واستحقاق فلم تجدي محاولات الرواندين وتضيعهم للوقت ابدا لانهم والله اعلم قد اشتموا بعض روائح الهرام ولم تنفع هدية الزامبين وكلام رونار الثعلب الحزين ولم تنفع حجارة الصبية المساكين التي انهالت على لاعبي الجزائر المتماسكين الفتنة سيبقون في اعيننا مجرد اقزام ضغار جيل نوفمبر يحق له النصر في شهر الانتصار ولاننا عدنا بعد الفاصل نشكر الله وفريقنا ونشكر رئيسنا ونشكرالسودان بلد الرجالة الشجعان
ضربناها في الارض حكمها
ضربناها وين الشيطان ماحكمها ( عنتر يحيا )
ومايحكمها ومنا 2014 هو يخمم فيها وما يحكم كورة كيفها،ارادها عنتر يحيا وكل المقاتلين الاقوياء هازمي الفراعنة الأذلأء آن لك ياشعب أن تفرح آن لك ياأم أن تفخري بأبنائك الشرفاء، مقتطعي تذكرة جنوب افريقيا بكل عز وشرف وافتخار ببسالة وجد وطول انتضار، بنخوة عربية وبسالة لايعرفها اؤلائك الصغار، ممن يقتاتون من أفواه الاعلام المشين والمغرض والمحرض من أبواق ضلت تنعق علينا صباح مساء، في قنوات هي في نضري مجرد قنوات للعب الأطفال أو للبيستيشن هي قنوات روجت كثيرا للفتنة ، وصبت الزيت في النار وهم من كان احد اسباب انهزام فريقهم، سيبقون في أعيننا مجرد أقزام ضغار جيل نوفمبر يحق له النصر في شهر الإنتصار يطلون علينا كل يوم مدة ثلاثة أشهر وهم يفبركون قصص وافلام، واكاذيب يلفقون لنا تهما وأساطير تستحي الجدة أن تحكيها لابناءها الصغار، هم يقولون نحن أمكم (ماعليش )احناأمكم الكبيرة ،احنا أختكم الكبيرة مصر أم الدنيا دحنا مسامحينكم (ماعليش )دحنا شجعان وسنعود بعد الفاصل ، هي كلمات لمذيع في احدى القنوات الرياضية التي اغلقت قبل الفاصل لان الفاصل وبكل بساطة اعده لنا محاربو الصحراء الذين ارادوا للشعب الجزائري ان يفرح بعد اربع وعشرين سنة ولان عدالة السماء ارادت ان يتاهل فريقنا الوطني وبكل جدارة واستحقاق فلم تجدي محاولات الرواندين وتضيعهم للوقت ابدا لانهم والله اعلم قد اشتموا بعض روائح الهرام ولم تنفع هدية الزامبين وكلام رونار الثعلب الحزين ولم تنفع حجارة الصبية المساكين التي انهالت على لاعبي الجزائر المتماسكين الفتنة سيبقون في اعيننا مجرد اقزام ضغار جيل نوفمبر يحق له النصر في شهر الانتصار ولاننا عدنا بعد الفاصل نشكر الله وفريقنا ونشكر رئيسنا ونشكرالسودان بلد الرجالة الشجعان