رغم عودة وسط ميدان المنتخب الجزائري
حسان يبدة من جديد إلى
التدريبات، إلا أن الإصابة التي يعاني منها تبقى أكثر تعقيدا مما يظنه الكثيرون،
والدليل على ذلك الشكوك الكبيرة التي تحوم حول مشاركته الأسبوع القادم في نصف نهائي
كأس إنجلترا أمام توتنهام، وهو النهائي الذي من الممكن أن يغيب عنه حسان بسبب عدم
تعافيه من الإصابة، بحيث أن مدرب البومبي أفرام غرانت قد صرح لصحيفة الإندبندنت
أمس، أن مشاركة يبدة في هذا اللقاء غير أكيدة، بسبب الإصابة التي يشكوا منها، مما
يطرح علامة استفهام كبيرة بخصوص هذا المشكل، ونفس الشيء بالنسبة للمدافع الجزائري
الآخر نذير بلحاج، والذي تبين أنه قد لا يشارك هو أيضا في المباراة القادمة أمام
توتنهام، وهي الإصابة التي إنتقل بسببها إلى قطر من أجل العلاج والعودة بسرعة إلى
المنافسة.
قد يضطر لإجراء الجراحة
وقد يكون يبدة مضطرا في الأيام القادمة بإجراء عملية
جراحية من أجل علاج الإصابة، في حال عدم تمكنه من الإسترجاع طبيعيا، مما يضع حالة
حسان على المحك، رغم أن إصابته تبقى متداولة بشكل كبير بين لاعبي كرة القدم، وهو
التمزق أو التلف الذي يطال غضروف الركبة.
وكان يبدة قد تعرض إلى نفس الإصابة في شهر نوفمبر الماضي،
وبالضبط قبل مباراة الخضر أمام المنتخب المصري، وعادت الآلام مؤخرا للاعب، والتي
أبعدته عن الميادين لأزيد من ثلاثة أسابيع. معالجة هذه الإصابة تتطلب في كثير من
الأحيان التدخل عن طريق الجراحة، من أجل إزالة التلف الذي يطال الغضروف، أو نزعه
جزئيا كما يمكن معالجته أيضا بشكل كيميائي، عن طريق أخذ بعض الأدوية الخاصة التي
تساعد في التئام التمزق الذي ينال من الغضروف، كما أن هناك بعض الحلول الأخرى، عن
طريق إخضاع المصاب إلى جراحة بواسطة الليزر
حسان يبدة من جديد إلى
التدريبات، إلا أن الإصابة التي يعاني منها تبقى أكثر تعقيدا مما يظنه الكثيرون،
والدليل على ذلك الشكوك الكبيرة التي تحوم حول مشاركته الأسبوع القادم في نصف نهائي
كأس إنجلترا أمام توتنهام، وهو النهائي الذي من الممكن أن يغيب عنه حسان بسبب عدم
تعافيه من الإصابة، بحيث أن مدرب البومبي أفرام غرانت قد صرح لصحيفة الإندبندنت
أمس، أن مشاركة يبدة في هذا اللقاء غير أكيدة، بسبب الإصابة التي يشكوا منها، مما
يطرح علامة استفهام كبيرة بخصوص هذا المشكل، ونفس الشيء بالنسبة للمدافع الجزائري
الآخر نذير بلحاج، والذي تبين أنه قد لا يشارك هو أيضا في المباراة القادمة أمام
توتنهام، وهي الإصابة التي إنتقل بسببها إلى قطر من أجل العلاج والعودة بسرعة إلى
المنافسة.
قد يضطر لإجراء الجراحة
وقد يكون يبدة مضطرا في الأيام القادمة بإجراء عملية
جراحية من أجل علاج الإصابة، في حال عدم تمكنه من الإسترجاع طبيعيا، مما يضع حالة
حسان على المحك، رغم أن إصابته تبقى متداولة بشكل كبير بين لاعبي كرة القدم، وهو
التمزق أو التلف الذي يطال غضروف الركبة.
وكان يبدة قد تعرض إلى نفس الإصابة في شهر نوفمبر الماضي،
وبالضبط قبل مباراة الخضر أمام المنتخب المصري، وعادت الآلام مؤخرا للاعب، والتي
أبعدته عن الميادين لأزيد من ثلاثة أسابيع. معالجة هذه الإصابة تتطلب في كثير من
الأحيان التدخل عن طريق الجراحة، من أجل إزالة التلف الذي يطال الغضروف، أو نزعه
جزئيا كما يمكن معالجته أيضا بشكل كيميائي، عن طريق أخذ بعض الأدوية الخاصة التي
تساعد في التئام التمزق الذي ينال من الغضروف، كما أن هناك بعض الحلول الأخرى، عن
طريق إخضاع المصاب إلى جراحة بواسطة الليزر