أشارت مصادر إعلامية إلى أن الاتحاد المصري مهدد بعقوبة حرمان منتخب بلاده من المشاركة في تصفيات مونديال 2014 الذي سيقام بالبرازيل بسبب حادثة الاعتداء على حافلة المنتخب الوطني .
وأورد موقع "أفريكا نيوز" في مقال لمراسله الكاميروني ولتر ويلسون أن العقوبة التي ستسلط على الطرف المصري قد تتعدى خصم النقاط واللعب بدون جمهور مثلما تردد وقد يصل إلى حد الحرمان من المشاركة في تصفيات مونديال 2014 .
وأكد كاتب المقال أن مسؤولي الاتحاد المصري سيخضعون للمسائلة مرة أخرى أمام لجنة الانضباط في الاتحاد الدولي في 18 ماي المقبل، بعد أن تأجلت جلسة الاستماع التي كانت مقررة في شهر أفريل الماضي .
وكانت الجماهير المصرية قد اعتدت على حافلة المنتخب الوطني في الحادثة الشهيرة في 12 نوفمبر الماضي والتي أسفرت عن إصابة ثلاثة من لاعبي الخضر ومدرب الحراس .
ورفض الطرف المصري تقديم الاعتذار في وقت هدد المنتخب الجزائري بالانسحاب من المنافسات قبل أن تتخذ السلطات العليا في البلاد قرارا بلعب اللقاء حفاظا على العلاقة الجيدة بين البلدين، غير أن تعنت الطرف المصري وتمادي "شرذمة من هواة الاعلام" عبر عدد من القنوات التلفزيونية ورفض المسؤولين تقديم الاعتذار دفع بالاتحادية الجزائرية إلى تقديم شكواها والتي ستكون عواقبها وخيمة على الكرة المصرية .
وأورد موقع "أفريكا نيوز" في مقال لمراسله الكاميروني ولتر ويلسون أن العقوبة التي ستسلط على الطرف المصري قد تتعدى خصم النقاط واللعب بدون جمهور مثلما تردد وقد يصل إلى حد الحرمان من المشاركة في تصفيات مونديال 2014 .
وأكد كاتب المقال أن مسؤولي الاتحاد المصري سيخضعون للمسائلة مرة أخرى أمام لجنة الانضباط في الاتحاد الدولي في 18 ماي المقبل، بعد أن تأجلت جلسة الاستماع التي كانت مقررة في شهر أفريل الماضي .
وكانت الجماهير المصرية قد اعتدت على حافلة المنتخب الوطني في الحادثة الشهيرة في 12 نوفمبر الماضي والتي أسفرت عن إصابة ثلاثة من لاعبي الخضر ومدرب الحراس .
ورفض الطرف المصري تقديم الاعتذار في وقت هدد المنتخب الجزائري بالانسحاب من المنافسات قبل أن تتخذ السلطات العليا في البلاد قرارا بلعب اللقاء حفاظا على العلاقة الجيدة بين البلدين، غير أن تعنت الطرف المصري وتمادي "شرذمة من هواة الاعلام" عبر عدد من القنوات التلفزيونية ورفض المسؤولين تقديم الاعتذار دفع بالاتحادية الجزائرية إلى تقديم شكواها والتي ستكون عواقبها وخيمة على الكرة المصرية .