لم يكن أحد يتوقع أن يلعب المنتخب
الوطني بهذا الأداء الرائع أمام منتخب اسمه إنجلترا، خاصة من الجانب الفني والبدني بقيادة كريم زياني بعد كل ما قيل، زياني الذي كان بالفعل قائد هذه الآلة بتنويع اللعب والإعتماد على اللعب الجزائري (واحد إثنين) تحكموا جيدا في الكرة، وقد شاهد الملايين أن الجزائر تمتلك منتخبا قويا قادر على رفع التحديات، تاركين الإنجليز حائرين، وبالعودة إلى المباراة كان خط الوسط هو القلب النابض لكل التشكيلة وصنع الفارق.
لحسن لمراقبة جيرارد ولامبارد
والبداية كانت بالثنائي يبدة ولحسن اللذان تداولا على مراقبة كل من لامباردو وجيرارد ووفقا إلى درجة كبيرة، لأن وسط المنتخب الجزائري سيطر على هذا الخط بخطة محكمة، خالقين بذلك مشاكل كبيرة، وهذا ما صنع الفارق بين الخضر والإنجليز، كما اعتمد المدرب الوطني على خطة سمحت لكل من بلحاج وقادير إلى المشاركة في الهجومات، وكذلك غلق المنافذ لما تضيع الكرة للخضر.
هذه الخرجة لم يجد لها المدرب، فابيو كابيلو، حلول خاصة في ظل صمود غزلان الجزائر.
بودبوز الخطر الذي أقلق كيرغال
وكان الوجه الجديد في التشكيلة، رياض بودبوز، الخطر الحقيقي لأشبال كابيلو فكلما لمس الكرة إلا وحدث ارتباك وكانت تحركات صاحب الـ20 ربيعا مقلقة، خاصة للمدافع كيرغال.
ومنح المدرب الوطني حرية لكل من بودبوز وڤادير، لكن حدثت هناك بعض النقائص، خاصة لما يشارك بلحاج في بناء الهجوم، تاركا مكانه فارغا ليظطر عنتر وفي بعض الأحيان حليش لتغطية صعوده إلى الهجوم.
بدنيا كانوا الأحسن والجزائر مع الكبار كبيرة
كما أن هناك نقطة صنعت الفارق في هذه المقابلة، وهي الجانب البدني، حيث كان أشبال المدرب الوطني في لياقة رائعة اإلى غاية الدقيقة 75، حيث بدأت العناصر الوطنية تتراجع للوراء بعد التعب الذي نال من غزلان الجزائر، وتبقى الجزائر مع الكبار كبيرة مهما كانت النتيجة.
الوطني بهذا الأداء الرائع أمام منتخب اسمه إنجلترا، خاصة من الجانب الفني والبدني بقيادة كريم زياني بعد كل ما قيل، زياني الذي كان بالفعل قائد هذه الآلة بتنويع اللعب والإعتماد على اللعب الجزائري (واحد إثنين) تحكموا جيدا في الكرة، وقد شاهد الملايين أن الجزائر تمتلك منتخبا قويا قادر على رفع التحديات، تاركين الإنجليز حائرين، وبالعودة إلى المباراة كان خط الوسط هو القلب النابض لكل التشكيلة وصنع الفارق.
لحسن لمراقبة جيرارد ولامبارد
والبداية كانت بالثنائي يبدة ولحسن اللذان تداولا على مراقبة كل من لامباردو وجيرارد ووفقا إلى درجة كبيرة، لأن وسط المنتخب الجزائري سيطر على هذا الخط بخطة محكمة، خالقين بذلك مشاكل كبيرة، وهذا ما صنع الفارق بين الخضر والإنجليز، كما اعتمد المدرب الوطني على خطة سمحت لكل من بلحاج وقادير إلى المشاركة في الهجومات، وكذلك غلق المنافذ لما تضيع الكرة للخضر.
هذه الخرجة لم يجد لها المدرب، فابيو كابيلو، حلول خاصة في ظل صمود غزلان الجزائر.
بودبوز الخطر الذي أقلق كيرغال
وكان الوجه الجديد في التشكيلة، رياض بودبوز، الخطر الحقيقي لأشبال كابيلو فكلما لمس الكرة إلا وحدث ارتباك وكانت تحركات صاحب الـ20 ربيعا مقلقة، خاصة للمدافع كيرغال.
ومنح المدرب الوطني حرية لكل من بودبوز وڤادير، لكن حدثت هناك بعض النقائص، خاصة لما يشارك بلحاج في بناء الهجوم، تاركا مكانه فارغا ليظطر عنتر وفي بعض الأحيان حليش لتغطية صعوده إلى الهجوم.
بدنيا كانوا الأحسن والجزائر مع الكبار كبيرة
كما أن هناك نقطة صنعت الفارق في هذه المقابلة، وهي الجانب البدني، حيث كان أشبال المدرب الوطني في لياقة رائعة اإلى غاية الدقيقة 75، حيث بدأت العناصر الوطنية تتراجع للوراء بعد التعب الذي نال من غزلان الجزائر، وتبقى الجزائر مع الكبار كبيرة مهما كانت النتيجة.