كل إنسان في هذا الكون الرحيب يبحث عن السعادة إلا أن هذة السعادة متفاوتة أو مختلفه المعاني عند الكثير فمنهم من إعتقد أنها في الأبتسامات
والضحك أوفي نيل أعلى الشهادات أو الأفتخار بالجمال والأناقه وغير ذالك كثير إلا أن ذالك كله أوهام يعيشها هؤلاء لأنهم إن حاسبوا أنفسهم في نهايه
نهارهم وجدتهم غير راضين بقضاء الله وقدرة همومهم كثيرة يتظاهرون للناس أنهم سعداءفرحين يبدون أنهم قد حازوا بذالك سعادة الدنيا كلها .لكني وجدت
أن ذالك كله أوهام مغلفة بغلاف صعب عليهم أن يزولوه عن قلوبهم أوأعينهم . فأجد أن السعادة ليست في جمع المال أو نيل على الراتب والشهادات .........
عندما ............ أ..... ش ...... ع ..... ر أجل عندما أشعر بضيق والملل أفتح كتاب الله عز وجل أرتل آيته فتزول الغموم ويذهب الضيق والملل الذي كنت
أشعر به من قبل أوأن أبر الوالدين لدخول الجنة أوأن أساعد الفقراء والمحتاجين وذوي الحاجة فأعمل من دون آي ضجر أوملل فأحصل على غبطة وراحة
نفسية مامثلها راحة ..............
وللحصول على السعادة أسباب كثيرة كادعاء ..... مصاحبة الأخيار ...الرفقة الصالحة .... حسن الخلق .... العفو ..... الأخلاص في القول والعمل ....... و .... وألخ
فما أجدر أن ننصح أفكارنا في تحديد المفهوم الحقيقي للسعادة للأننا في هذة الحياة المادية لابد لنا من مرجع لنرجع إليه والذي هو .... هو .... هو ....
هو كتاب الله الله الله أحسن الخالقين ............. وسنة نبيه فقيهما السعادة الأبدية في الدنيا والأخرة .
ولكن قد يخطر ببال بعضنا أنه سيعيش حياة مثاليه لا تعب فيها ولا نصب بها وهذا ليس من التوازن في شيئ فالحياة لابد فيها من تعب ونصب فنحن لسنا في
الجنة ليس فيها تعب ولانصب فكل منا معرض للهموم ....... والأحزان ولكن من أعتبرهانقمة خاب وخسر ويبقى لي أن أول إن ..................................؟؟؟؟؟؟
( ...........................؟؟!! الســــــــــــــــــــــ ـــــــــــعادة عنـــــــــــــــــــــــ ـــوا ن!!؟؟...............................)