سأتركك كي تبقى حياتي طاهرة مثل ماولدت
::... بكل هدوء الأرض ... وسكون الرياح ...تتحطم القلوب على مرفأ الجراح ... وعندما
يجتاحنا الأرق ... ونحن نصارع الغرق ... يكتب التاريخ ... أسطورة الماضي ... التي تؤكد أن الغدر :
أنقى الطباع المعتادة للرجل ... ورغم مايكتنفنا نحن معشر النساء ... نبقى الوفيات ... النقيات ...
وللذكرى مدن وأوطان ... نرحل لها ... وننحني انحناءة الأشقياء ... فألمنا ... أهازيج الزمان ... وأنكساراتنا ... أنشودة الأحزان ....
يامعشر الرجال ... هل يحق لنا طرح الاسئله ...؟!
بالله عليكم ... كيف يمكنكم الأحتواء ... وتنصيب حبيبة أخرى على عرش قلوبكم في كل لقاء ...!!!
قبل أن يكون للعتاب موطن تذبح الكلمات .... وتتساقط الأحرف في خريف الضياع ... ويصبح الواقع ألم ... ودمع .... وقرار له ننصاع ... وتتلقفنا الطرق ... ونتوه في دهاليز الحيرة ... ونتأوه بكل خجل ... فالمرأه لدمعتها كبرياء ...
ولــــــــــكن ...
نبقى كما نحن رمز الوفاء ...
تخيل ...
أيها الرجل ... سأحفر قبر الفناء في غياهب الماضي ... فيكفيني أن دمعي أسطورة وفاء ...
ارتوئ منها الصدق وترعرت على نقائها الزهور ...::
أيها الرجل...
إليك أكليل الوداع ... زهور عتاب ... على ضريح فراقك ...
فأنا لاأستوطن سوى الصدق ...
وأنت اكذوبه ... تتقن فن الغدر ... بكل اقتدار ...
واقول لك :
سأتركك سيدي كي تبقى حياتي طاهرة مثل ماولدت ....
::... بكل هدوء الأرض ... وسكون الرياح ...تتحطم القلوب على مرفأ الجراح ... وعندما
يجتاحنا الأرق ... ونحن نصارع الغرق ... يكتب التاريخ ... أسطورة الماضي ... التي تؤكد أن الغدر :
أنقى الطباع المعتادة للرجل ... ورغم مايكتنفنا نحن معشر النساء ... نبقى الوفيات ... النقيات ...
وللذكرى مدن وأوطان ... نرحل لها ... وننحني انحناءة الأشقياء ... فألمنا ... أهازيج الزمان ... وأنكساراتنا ... أنشودة الأحزان ....
يامعشر الرجال ... هل يحق لنا طرح الاسئله ...؟!
بالله عليكم ... كيف يمكنكم الأحتواء ... وتنصيب حبيبة أخرى على عرش قلوبكم في كل لقاء ...!!!
قبل أن يكون للعتاب موطن تذبح الكلمات .... وتتساقط الأحرف في خريف الضياع ... ويصبح الواقع ألم ... ودمع .... وقرار له ننصاع ... وتتلقفنا الطرق ... ونتوه في دهاليز الحيرة ... ونتأوه بكل خجل ... فالمرأه لدمعتها كبرياء ...
ولــــــــــكن ...
نبقى كما نحن رمز الوفاء ...
تخيل ...
أيها الرجل ... سأحفر قبر الفناء في غياهب الماضي ... فيكفيني أن دمعي أسطورة وفاء ...
ارتوئ منها الصدق وترعرت على نقائها الزهور ...::
أيها الرجل...
إليك أكليل الوداع ... زهور عتاب ... على ضريح فراقك ...
فأنا لاأستوطن سوى الصدق ...
وأنت اكذوبه ... تتقن فن الغدر ... بكل اقتدار ...
واقول لك :
سأتركك سيدي كي تبقى حياتي طاهرة مثل ماولدت ....