وليلةٍ بلون دمي
مقدارُها ألفٌ من كأسيَ المكسُوِّةِ بالرغوةِ
قضيتها و قمري
بين مضاجع كتاب غجري
أقرأ شبقَ الحروفِ
على إيقاع النغم ِ
أول الحروف سرٌّ
سرى مفعوله بقلبي كسمٍّ مُبلسم ِ
كسحابةِ وجعٍٍ شهي
كهربتْ دمي
حتى أدركني البوحُ
وخانني فمي
ولما وجدتُ فمي
قلتُ يا ويلتي
هذي رجَّتي
هذا فمي
فأين رأسيَ من قدمي
كم تمنيتُ الكلامَ
لكن سيَّان بيني و بين الصَنََم ِِ
صامتاً
أُخبىءُ وجهي المجعَّدِ
بين الشرارِ و الحممِ
أتلتذُ ما طاب من ألمي
أطفىء عطش الليالي بماء العنب
فأيتُها الراقذة ُعلى سريريَ المبعثرِ
يا الْمفترشةُ أوراقي وقصائدي
قومي قبِّلي قُمقُمَ قلمي
و اكْتبي ما عجزَ عنه فميَ المُلجَّمِ
بُوحي بكل صُروفي
فلا رَقابة بعدَ اليوم عن حُروفي
و لا عن كأسيَ الدَّسمِ
لا رقابة..
لا رقابة..
لا رقابة إلا أنت
شكراااااااااااا
مقدارُها ألفٌ من كأسيَ المكسُوِّةِ بالرغوةِ
قضيتها و قمري
بين مضاجع كتاب غجري
أقرأ شبقَ الحروفِ
على إيقاع النغم ِ
أول الحروف سرٌّ
سرى مفعوله بقلبي كسمٍّ مُبلسم ِ
كسحابةِ وجعٍٍ شهي
كهربتْ دمي
حتى أدركني البوحُ
وخانني فمي
ولما وجدتُ فمي
قلتُ يا ويلتي
هذي رجَّتي
هذا فمي
فأين رأسيَ من قدمي
كم تمنيتُ الكلامَ
لكن سيَّان بيني و بين الصَنََم ِِ
صامتاً
أُخبىءُ وجهي المجعَّدِ
بين الشرارِ و الحممِ
أتلتذُ ما طاب من ألمي
أطفىء عطش الليالي بماء العنب
فأيتُها الراقذة ُعلى سريريَ المبعثرِ
يا الْمفترشةُ أوراقي وقصائدي
قومي قبِّلي قُمقُمَ قلمي
و اكْتبي ما عجزَ عنه فميَ المُلجَّمِ
بُوحي بكل صُروفي
فلا رَقابة بعدَ اليوم عن حُروفي
و لا عن كأسيَ الدَّسمِ
لا رقابة..
لا رقابة..
لا رقابة إلا أنت
شكراااااااااااا