كان للناخب الوطني، رابح سعدان، صبيحة أمس تدخلا قصيرا من ليبيا
في
حصة الهجوم المعاكس الذي يعدها الزميل اسماعيل برحايل، وتبث على أمواج
الإذاعة الدولية الجزائرية، حيث تحدث قائد كتيبة محاربي الصحراء عن عدة
نقاط هامة تخص مستقبل التشكيلة الوطنية التي دخلت المرحلة الأخيرة من
تحضيراتها للموعد العالمي القادم بجنوب إفريقيا.
وقد
كان تدخل رابح سعدان عبر حصة الهجوم المعاكس فرصة للناخب الوطني من أجل
إعادة الإعتبار للاعب المحلي، حيث أكد أن تواجده في ليبيا لمتابعة مباراة
الخضر مع ليبيا يؤكد بأنه مهتم باللاعبين الناشطين في البطولة الوطنية
وأنه لم يغلق الباب أبدا بالنسبة للاعب المحلي من أجل الإنضمام لكتيبة
المحاربين وتدعيمهم في المونديال القادم، مضيفا أنه سيحاول أخد نظرة عن كل
لاعب والوقوف عن قرب على مستوى كل واحد منهم قبل تحديده للقيام النهاية
المتنقل إلى جنوب إفريقيا.
المعاينة لن تقتصر فقط على مباراة ليبيا
وفي
هذا السياق، أكد المسؤول الأول عن العارضة الفنية للمنتخب الوطني أن
اهتمامه باللاعبين المحليين ومعاينته لهذه الفئة من اللاعبين لن تقتصر فقط
على مواجهة العودة أمام ليبيا، حيث أكد أنه سيواصل متابعة تطور مستوى كل
واحد منهم سواء مع أنديتهم خلال مباريات البطولة الوطنية أو من خلال
التربصات القادمة، وهو ما يؤكد بأن سعدان لم يغلق الباب في وجه منشطي
البطولة الجزائرية.
.. وستستمر إلى غاية 3 ماي
وفي
المقابل، أصر رابح سعدان على توضيح نقطة مهمة حول القائمة النهائية
للمنتخب، حيث قال إنه لن يكشف عن الأسماء النهائية في الفترة الحالية،
باعتبار أنه لم يفصل بعد في هوية بعض المناصب الحساسة، قبل أن يؤكد أن
مرحلة المعاينة وانتقاء اللاعبين ستستمر إلى غاية الثالث من شهر ماي، قبل
أن يعلن عن الأسماء المعنية بالدفاع عن الألوان الوطنية في أكبر حدث كروي
عالمي.
تلقيت تقارير إيجابية من المكلفين بمعاينة المستهدفين
ومن
جهة أخرى، أكّد قاهر الفراعنة من الناحية التكتيكية في موقعة أم درمان أنه
متفائل جدا بخصوص التقارير التي وصلته مؤخرا، من طرف المكلفين بمعاينة
العناصر المحترفة المستهدفة والمرشحة بقوة للإنضمام إلى الخضر، حيث قال إن
كل التقارير التي وصلته كانت إيجابية وفي مستوى تطلعاته، مؤكدا أن الأسماء
المستهدفة أكدت الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها وأنها ستقدم خدمات كبيرة
للتشكيلة الوطنية في موعد جنوب إفريقيا.
هناك معايير خاصة في اختياري للأسماء الجديدة
ومن
جهة أخرى، تطرق الناخب الوطني إلى الأسماء الجديدة، حيث قال إنه وضع في
مفكرته عدة أسماء قادرة على تدعيم التشكيلة في الفترة الحالية، وأضاف بأنه
كلف بعض الفنيين بمعاينة كل اللاعبين عن قرب مع أنديتهم قبل اتخاذ قراره
النهائي، قبل أن يؤكد بأنه سيلجأ إلى معايير خاصة قبل الحسم في هذه
القضية، لأنه سينتدب اللعب الذي يتماشى مع طريقة لعب المنتخب وخطته
التكتيكية، مشيرا في ذات السياق بأن هذه المعايير تنطبق على العناصر
المحلية والمحترفة في نفس الوقت.
في
حصة الهجوم المعاكس الذي يعدها الزميل اسماعيل برحايل، وتبث على أمواج
الإذاعة الدولية الجزائرية، حيث تحدث قائد كتيبة محاربي الصحراء عن عدة
نقاط هامة تخص مستقبل التشكيلة الوطنية التي دخلت المرحلة الأخيرة من
تحضيراتها للموعد العالمي القادم بجنوب إفريقيا.
وقد
كان تدخل رابح سعدان عبر حصة الهجوم المعاكس فرصة للناخب الوطني من أجل
إعادة الإعتبار للاعب المحلي، حيث أكد أن تواجده في ليبيا لمتابعة مباراة
الخضر مع ليبيا يؤكد بأنه مهتم باللاعبين الناشطين في البطولة الوطنية
وأنه لم يغلق الباب أبدا بالنسبة للاعب المحلي من أجل الإنضمام لكتيبة
المحاربين وتدعيمهم في المونديال القادم، مضيفا أنه سيحاول أخد نظرة عن كل
لاعب والوقوف عن قرب على مستوى كل واحد منهم قبل تحديده للقيام النهاية
المتنقل إلى جنوب إفريقيا.
المعاينة لن تقتصر فقط على مباراة ليبيا
وفي
هذا السياق، أكد المسؤول الأول عن العارضة الفنية للمنتخب الوطني أن
اهتمامه باللاعبين المحليين ومعاينته لهذه الفئة من اللاعبين لن تقتصر فقط
على مواجهة العودة أمام ليبيا، حيث أكد أنه سيواصل متابعة تطور مستوى كل
واحد منهم سواء مع أنديتهم خلال مباريات البطولة الوطنية أو من خلال
التربصات القادمة، وهو ما يؤكد بأن سعدان لم يغلق الباب في وجه منشطي
البطولة الجزائرية.
.. وستستمر إلى غاية 3 ماي
وفي
المقابل، أصر رابح سعدان على توضيح نقطة مهمة حول القائمة النهائية
للمنتخب، حيث قال إنه لن يكشف عن الأسماء النهائية في الفترة الحالية،
باعتبار أنه لم يفصل بعد في هوية بعض المناصب الحساسة، قبل أن يؤكد أن
مرحلة المعاينة وانتقاء اللاعبين ستستمر إلى غاية الثالث من شهر ماي، قبل
أن يعلن عن الأسماء المعنية بالدفاع عن الألوان الوطنية في أكبر حدث كروي
عالمي.
تلقيت تقارير إيجابية من المكلفين بمعاينة المستهدفين
ومن
جهة أخرى، أكّد قاهر الفراعنة من الناحية التكتيكية في موقعة أم درمان أنه
متفائل جدا بخصوص التقارير التي وصلته مؤخرا، من طرف المكلفين بمعاينة
العناصر المحترفة المستهدفة والمرشحة بقوة للإنضمام إلى الخضر، حيث قال إن
كل التقارير التي وصلته كانت إيجابية وفي مستوى تطلعاته، مؤكدا أن الأسماء
المستهدفة أكدت الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها وأنها ستقدم خدمات كبيرة
للتشكيلة الوطنية في موعد جنوب إفريقيا.
هناك معايير خاصة في اختياري للأسماء الجديدة
ومن
جهة أخرى، تطرق الناخب الوطني إلى الأسماء الجديدة، حيث قال إنه وضع في
مفكرته عدة أسماء قادرة على تدعيم التشكيلة في الفترة الحالية، وأضاف بأنه
كلف بعض الفنيين بمعاينة كل اللاعبين عن قرب مع أنديتهم قبل اتخاذ قراره
النهائي، قبل أن يؤكد بأنه سيلجأ إلى معايير خاصة قبل الحسم في هذه
القضية، لأنه سينتدب اللعب الذي يتماشى مع طريقة لعب المنتخب وخطته
التكتيكية، مشيرا في ذات السياق بأن هذه المعايير تنطبق على العناصر
المحلية والمحترفة في نفس الوقت.